
شذا السكون
•
رفع

الواثقة من نفسها :
الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات»الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات»
هي هي سلاااامااات وش تحسين به بهالرد ؟؟؟
تفسرين القران ع كيفك يعني اللي مهوب ملتزم خبيث وياخذ خبيثه
استغفر الله بس :mad:
والشرهه على اللي جاي يأيدك ع الايه !!!!
تفسرين القران ع كيفك يعني اللي مهوب ملتزم خبيث وياخذ خبيثه
استغفر الله بس :mad:
والشرهه على اللي جاي يأيدك ع الايه !!!!

من اتاكم ترضونه دينه وخلقه فزوجوه الام تفعلو تكن فتنة في الارض وفساد كبير
البنات مساكين يفكرون كل الي يحصل في المسلاسلات والافلام صدق
ما يدرون انو كله خرابيط في خرابيط
انا اقول لا تاخذو بي اللحية وتقصير الثوب
اول شي الاخلاق بعدين الدين
لي انو الدين من غير خلق مايصلح
هذا كلام الشيخ سليمان الجيبيلان
البنات مساكين يفكرون كل الي يحصل في المسلاسلات والافلام صدق
ما يدرون انو كله خرابيط في خرابيط
انا اقول لا تاخذو بي اللحية وتقصير الثوب
اول شي الاخلاق بعدين الدين
لي انو الدين من غير خلق مايصلح
هذا كلام الشيخ سليمان الجيبيلان


من تكرة يكون زوجها ملتزم قولا وفعلا إلا "جاهلة "
""ربي اسالك زوجا صالحا تقيا حنونا طيبا حليماكريما يخافك فيني وسخرة لي ياكريم"""
أما بالنسبة لـ قوله تعالى: «الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات»
الآية نزلت في الذين قالوا في زوجة النبي صلى الله عليه وسلم ما قالوا من البهتان . كما قال ابن جرير الطبري في التفسير .
وقال :
فهذا في الكلام ، وهم الذين قالوا لعائشة ما قالوا ، هم الخبيثون . والطيبون هم المبرءون مما قال الخبيثون .
وقال قتادة : الخبيثات من القول والعمل للخبيثين من الناس ، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول والعمل .
وكذلك قال عطاء : الطيبات من القول للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس للطيبات من القول ، والخبيثات من القول للخبيثين من الناس ، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول .
وكذلك قال سعيد بن جبير .
وقال ابن عطية في الْمُحرَّر الوجيز :
اختلف المتأوِّلون في الموصوف في هذه الآية بـ الخبيث والطيب ؛ فقال ابن عباس ومجاهد والضحاك وقتادة هي الأقوال والأفعال ، ثم اختلفت هذه الجماعة فقال بعضها : المعنى الكلمات والفعلات الخبيثات لا يقولها ولا يرضاها إلا الخبيثات من الناس ، فهي لهم وَهُم لها بهذا الوجه ، وكذلك الطيبات للطيبين ، وقال بعضها : المعنى الكلمات والفعلات الخبيثات لا تليق وتلصق عند رمي الرامي وقذف القاذف إلا بالخبيثين من الناس ، فهي لهم وَهُم لها بهذا الوجه . وقال ابن زيد : الموصوف بالخبيث والطيب النساء والرجال .
ثم قال : قال الفقيه الإمام القاضي : وبهذه الآية قِيل لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم : الطيبات المبرءات . وقوله : (أولئك) إشارة إلى الطيبين المذكورين .
وقال القرطبي في التفسير :
قال ابن زيد : المعنى الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون للخبيثات ، وكذا الطيبات للطيبين ، والطيبون للطيبات . وقال مجاهد وابن جبير وعطاء وأكثر المفسرين : المعنى الكلمات الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون من الناس للخبيثات من القول ، وكذا الكلمات الطيبات من القول للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس للطيبات من القول . قال النحاس في كتاب معاني القرآن : وهذا أحسن ما قيل في هذه الآية . ودل على صحة هذا القول : (أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ) أي عائشة وصفوان مما يقول الخبيثون والخبيثات . اهـ .
فعلى هذا من يَطعن في عائشة رضي الله عنها هو خبيث يَطعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، ويتكلّم في حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد يَرِد إشكال في كون آسية تحت فرعون ، أو في زوجة نوح وزوجة لوط ، وما ذكره الله عنهما في القرآن .
أقول : هذا لا يُخرِج الوصف الغالب ، فإن الْحُكم يَتعلّق بالوصف الغالِب ، وكما يقول العلماء : لكل قاعدة شواذّ .
فكون آسية تحت فرعون لا ينقض قاعدة : الطيبات للطيبين .
ولا كَون امرأة نوح خانته فأفْشَتْ أسراره – وكذلك امرأة لوط – ويُقال فيهما ما قيل في امرأة فرعون ، وأن ذلك لا يَخرق القاعدة العامة .
والخيانة المذكورة في قوله تعالى : ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا ) ليست هي الزنا . قال ابن عباس رضي الله عنهما : ما زَنَتَـا ؛ أما خيانة امرأة نوح ، فكانت تقول للناس : إنه مجنون ، وأما خيانة امرأة لوط فكانت تدلّ على الضيف ، فتلك خيانتها .
قال ابن كثير : (فَخَانَتَاهُمَا) أي في الإيمان ، لم يوافقاهما على الإيمان ، ولا صدقاهما في الرسالة ، فلم يُجْدِ ذلك كله شيئا ، ولا دَفَعَ عنهما محذورا .
والله تعالى أعلم .
""ربي اسالك زوجا صالحا تقيا حنونا طيبا حليماكريما يخافك فيني وسخرة لي ياكريم"""
أما بالنسبة لـ قوله تعالى: «الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات»
الآية نزلت في الذين قالوا في زوجة النبي صلى الله عليه وسلم ما قالوا من البهتان . كما قال ابن جرير الطبري في التفسير .
وقال :
فهذا في الكلام ، وهم الذين قالوا لعائشة ما قالوا ، هم الخبيثون . والطيبون هم المبرءون مما قال الخبيثون .
وقال قتادة : الخبيثات من القول والعمل للخبيثين من الناس ، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول والعمل .
وكذلك قال عطاء : الطيبات من القول للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس للطيبات من القول ، والخبيثات من القول للخبيثين من الناس ، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول .
وكذلك قال سعيد بن جبير .
وقال ابن عطية في الْمُحرَّر الوجيز :
اختلف المتأوِّلون في الموصوف في هذه الآية بـ الخبيث والطيب ؛ فقال ابن عباس ومجاهد والضحاك وقتادة هي الأقوال والأفعال ، ثم اختلفت هذه الجماعة فقال بعضها : المعنى الكلمات والفعلات الخبيثات لا يقولها ولا يرضاها إلا الخبيثات من الناس ، فهي لهم وَهُم لها بهذا الوجه ، وكذلك الطيبات للطيبين ، وقال بعضها : المعنى الكلمات والفعلات الخبيثات لا تليق وتلصق عند رمي الرامي وقذف القاذف إلا بالخبيثين من الناس ، فهي لهم وَهُم لها بهذا الوجه . وقال ابن زيد : الموصوف بالخبيث والطيب النساء والرجال .
ثم قال : قال الفقيه الإمام القاضي : وبهذه الآية قِيل لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم : الطيبات المبرءات . وقوله : (أولئك) إشارة إلى الطيبين المذكورين .
وقال القرطبي في التفسير :
قال ابن زيد : المعنى الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون للخبيثات ، وكذا الطيبات للطيبين ، والطيبون للطيبات . وقال مجاهد وابن جبير وعطاء وأكثر المفسرين : المعنى الكلمات الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون من الناس للخبيثات من القول ، وكذا الكلمات الطيبات من القول للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس للطيبات من القول . قال النحاس في كتاب معاني القرآن : وهذا أحسن ما قيل في هذه الآية . ودل على صحة هذا القول : (أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ) أي عائشة وصفوان مما يقول الخبيثون والخبيثات . اهـ .
فعلى هذا من يَطعن في عائشة رضي الله عنها هو خبيث يَطعن في عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، ويتكلّم في حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد يَرِد إشكال في كون آسية تحت فرعون ، أو في زوجة نوح وزوجة لوط ، وما ذكره الله عنهما في القرآن .
أقول : هذا لا يُخرِج الوصف الغالب ، فإن الْحُكم يَتعلّق بالوصف الغالِب ، وكما يقول العلماء : لكل قاعدة شواذّ .
فكون آسية تحت فرعون لا ينقض قاعدة : الطيبات للطيبين .
ولا كَون امرأة نوح خانته فأفْشَتْ أسراره – وكذلك امرأة لوط – ويُقال فيهما ما قيل في امرأة فرعون ، وأن ذلك لا يَخرق القاعدة العامة .
والخيانة المذكورة في قوله تعالى : ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا ) ليست هي الزنا . قال ابن عباس رضي الله عنهما : ما زَنَتَـا ؛ أما خيانة امرأة نوح ، فكانت تقول للناس : إنه مجنون ، وأما خيانة امرأة لوط فكانت تدلّ على الضيف ، فتلك خيانتها .
قال ابن كثير : (فَخَانَتَاهُمَا) أي في الإيمان ، لم يوافقاهما على الإيمان ، ولا صدقاهما في الرسالة ، فلم يُجْدِ ذلك كله شيئا ، ولا دَفَعَ عنهما محذورا .
والله تعالى أعلم .
الصفحة الأخيرة