أمور يحبها الزوج ويزيد تعلقاً بها ....

الأسرة والمجتمع

" السلام عليكم و رحمة الله وبركاته "

كيفكم يا عسولات من عضوات و مشاهدات و أخباركم عساكم دوم بخيييير :)
اليوم حابه أطرح هذا الموضوع و راجيه من الله تعالى الفائدة والسعادة ودوام التوفيق للجميع ..... بس أبغى منكم شىء واحد أنكم تتحملوني إلى ان أنهي الموضوع يعني يتبع :42: عشان أشوف ردودكم و أتشجع :09::16:

هناك صفات يحبها الزوج :arb: في زوجته :27:ويزيد من حبه لها بقدر ما توافرت هذه الصفات ، ويمكن أعتبارها أسباباً لدوام الحب و أستمراره بين الزوجين و أولها وأهمها أن تطيع الله ورسوله في السر والعلن ، وأن تكون صالحة وتحفظه في نفسها وماله وأن تسره إذا نظر إليها بجمالها الجسماني والعقلي والروحي ، فكلما كانت المرأة أنيقة زاد تعلق زوجها بها وحبه لها ، كذلك كلما كانت راجحة العقل وسامية الروح زاد حبه وتعلقه وأيضاً لا ننسى الأبتسامة فهي مفتاح قلوب الناس فكيف بزوجك :) يحب الزوج ان تكون زوجته مبتسمة دائماً وشاكرة لزوجها ، وإذا طلبت من زوجها أمراً عليها أن تختار الوقت :time:والطريقة المناسبة ، وألا ترفع صوتها عليه إذا جادلته ، وإن كان متعسراً و ضايقة عليه الأمور تصبر على عسرته ، وأن تكون أمينة على ماله إذا كان متيسراً ، وأن تحثه على صلة والديه وأرحامه وأصدقائه ، والزوجة الذكية هي التي تظهر حبها وأحترامها لأهل زوجها مهما بدا منهم من بعض الأمورالبسيطة تجاهلها ، بل تحرص على أن يعلم زوجها أنها سعيدة لمعرفتها بأسرته لأن جفاءها لأهله يولد بينهما العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية ، وأن يرى فيها حب الخير والسعي لنشره ، وان تتحلى بالصدق وتبتعد عن الكذب ، وان تربي أبناءها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأحترام والدهما وطاعته ولا تساعدهم وتشجعهم على أمر يكرهه زوجها وأن تبتعد عن الغضب والأنفعال:angry2: ويحب الزوج في زوجته إلا تقلل من شأن الأخرين وتسخر و تستهزأ بهم وأن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر و الفخر والخيلاء ، ولا تتردد في الأعتراف بالخطأ بل تسارع إلى توضيح الأسباب التي دفعتها إليه .....يتبع:26:


4
648

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لاتشكى الحزن
لاتشكى الحزن
مشاااااء الله كملى انا معااااااااكى
توفه
توفه
احترنا في ذا الازواج ماعاد نعرف كيف نرضيهم وهما ولا فكرو فينا الله يسخرهم لنا
ليتني تميت طفله
الله يعين بس
.. أخت القمر ..
.. أخت القمر ..
التوفيق من الله أولا

وثانيا حسن التبعل للزوج كما أمرنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم