ديمة شوق

ديمة شوق @dym_shok

عضوة فعالة

أمي عائشه (اسمك وسام نعتز به)تم تغيير عنوان الموضوع

الملتقى العام

بشري اخواتي العزيزات000بشري00ورب ضارة نافعه 00سبحان الله00ثالث حالة ولاده في عائلتنا 00ببنات00ويطلق عليهن اسم عائشه00احياءا 00وانتصارا00لامنا عائشه00فشكرا ياسر الحبيب00احييت ذكري 00لم تمحي من ذاكرتنا00ذكري 00ام المؤمنين00عائشه 00والتي تولي الله الدفاع عنها00في حياتها بايات قرانيه00تتلي الي يوم الدين00كذلك نري شبابنا00يزينون خلفيات00السيارات 00بشعارات00افتخار00وولاء وحب لام المؤمنين00شباب في عمر الزهور00احيي فيهم هذا الخبيث00حب الرسول وال بيته00 ارادوها فتنه وارادها الله00عزا وشرفا00لاخلاق ام المؤنين رضي الله عنها00اظهارا للحق وازهاقا للباطل00ومن هنا من عالم حواء نعلن 00رسميا سقوط ياسر الخبيث00في مزبلة التاريخ0


-------------
30
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الماسة مجروحة
و عسى ان تكرهو شيء و هو خير لكم

والله ان حب امنا عائشة زاد في قلوبنا

زي ما قلتي اختي شراً لك ياسر الخبيث
ديمة شوق
ديمة شوق
سأبـدأ بسمـك اللهم فاشهـدْ
................................... ومن يبـدأ بذكـر الله يسعـدْ
وأثنـي بالصـلاة وبالسـلامِ
................................ على المختار سيدنـا محمـدْ
وآل البيت والصحب الكـرام
................................ حُمَاة الدين والقـرآن يشهـدْ
وأشكو فرية من صنـع قـوم
............................. وبهتان بـه الباغـي يـردِّد
بٍطًعْنٍ في التي بَرِئَـتْ بِقًـولٍ
........................ من الرحمن في وحـي مؤيـدْ
وطعن في التي الله اصطفاهـا
..........................وطهرها لتصبح زَوجَ أحمـدْ
وأم المؤمنين وبنت مـن قـد
.......................... مع المختار في غـارٍ تَعَبَّـدْ
ومن نقلت لنا سُنَنَـاً وحُكْمَـاً
............................ ومن حملت لنا علمـا تَعَـدَّدْ
ومن كانت لخير الناس حِـبٌّ
.............................. سلوا التاريخ يُنْبِئُكُـم ويشهـدْ
ألا إنّ الخسـارة فَقْـدُ دِيـنٍ
............................ وسير خلـف أهـواء تُمَجَّـدْ
وتسليم العقول بـلا حسـاب
............................لأصحاب العمائم كـي تُبَـدَّدْ
فيا عجبا لإِبْـنٍ جـاء بغيـاً
..............................تَمَتَّـعَ والـداه فجـاء يَحْسِـدْ
ويرمي أمنـا بالإفـك زورا
............................فَشُلَّ لسان من يرمي ويحقـد
وصاحب عِمًّةٍ سـوداء بغـلٌ
........................... يُفَخِّذُ طفلة فـي المهـد ترقـدْ
يُحِلُّ لهم صنائع قـوم لـوط
.......................... ويَسْلب خُمْسَهُم سُحتًا و يحْشِدْ
وأن يومًا مـررت برافضـيٍّ
....................... رأيت الخزي في وجه به الحقدْ




الشاعر/ أبو تميم
ديمة شوق
ديمة شوق
محنتها رضي الله عنها وارضاها



ابتليت رضي الله عنها بحادث الإفك الذي اتهمت فيه بعرضها من قبل المنافقين ، وكان بلاءً عظيماً لها ولزوجها ، وأهلها ، حتى فرجه الله بإنزال براءتها من السماء قرآناً يتلى إلى يوم الدين ، قال تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي توَلى كبره منهم له عذاب عظيم . لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين } (النور: 11-12).

حديث عآئشة وقصة الافك..ْ
ديمة شوق
ديمة شوق
ما شأن أم المؤمنين وشأني ,, هدي المحب لها وضل الشانئ

إني أقول مبينا عن فضلها ,, ومترجما عن قولها بلساني



يا مبغضي لا تأتي قبر محمد ,, فالبيت بيتي والمكان مكاني

إني خصصت على نساء محمد ,, بصفات بر تحتهن معان
وسبقتهن إلى الفضائل كلها ,, فالسبق سبقي والعنان عناني
مرض النبي ومات بين ترائبي ,, فاليوم يومي والزمان زماني



زوجي رسول الله لم أرى غيره ,, الله زوجني بــه وحبانـي

وأتاه جبريل الأمين بصورتي ,, فأحبني المختار حين رآني
أنا بكره العذراء عندي سره ,, وضجيعه فى منزلي قمران
وتكلم الله العظيــــم بحجــــتي ,, و برائتي فى محكم القران
والله خفرني و عظم حرمتي ,,و على لسان نبيــــه براني



والله فى القرآن قد لعن الذي .,, بعد البراءة بالقبيح رماني

و الله وبخ من أراد تنقصي ,, إفكا وسبح نفسه في شأني
إنى لمحصنـة الأزار بريئة ,, ودليل حسن طهارتي إحصاني
و الله أحصننى بخاتم رسله .,, و أذل أهــــل الإفك والبهتان
وسمعت وحي الله عند محمد ,, من جبرئيل ونـوره يغشاني



أوحى إليه وكنت تحت ثيابه ,, فحـــنى علي بثوبه خبــــاني

من ذا يفاخرلي وينكر صحبتي ,, ومحمـــد في حجره ربانــي
وأخذت عن أبوي دين محمد ,, وهما على الإسلام مصطحبان
وأبى أقام الدين بعد محمد ,, فالنصل نصلي والسنان سناني
والفخر فخري والخلافة فى أبي ,, حسبـي بهذا مفخرا وكفاني



وأنا إبنة الصديق صاحب أحمد ,, و حبيبه فى السر والإعلاني

نصر النبي بماله وفعــــاله ,, وخروجه معه من الأوطــــان
ثانيه فى الغار الذي سد الكوى ,, بردائه فأكرم به من ثانــي
وجفى الغنا حتى تخلل بالعبا ,, زهدا وأذعن أيمــا إذعــان
و تخللت معه ملائكة السما ,, وأتته بشرى الله بالرضوان



وهو الذي لم يخش لومة لائم ,, فى قتل أهل البغي والعدوان

قتل الذين منعوا الزكاة بكفرهم ,, وأذل أهل الكفر والطغيان
سبق الصحابة والقرابة للهدى ,, هوشيخهم فى الفضل والإحسان
والله ما استبقوا لنيل فضيلة ,, مثل استباق الخيل يوم رهان
الأوطار أبي إلى عليائها ,, فمكانه منها أجـــــل مكـــان



ويل لعبد خان آل محمد ,, بعداوة الأزواج والأختـــان

طوبى لمن والى جماعة صحبه ,, ويكون من احبابه الحسنان
بين الصحابة و القرابة ألفة ,, لا تستحيل بنزغة الشيطان
هم كالأصابع فى اليدين تواصلا ,, هل يستوي كف بغير بنان
حصرت صدور الكافرين بوالدي ,, و قلوبهم ملئت من الأضغان
حب البتول و بَعلها لم يختلف ,, من ملة الإسلام فيه اثنان



أكرم بأربعـــة أئمـــــة شرعنا ,, فهمُ لبيت الدين كالأركــان

نسجت مودتهم سدى فى لحمة ,, فبناؤها مـــن أثبت البنيان
الله ألــــف بين ود قلوبهــــم ,, ليغيــــظ كـــــل منافق طعان
رحماء بينهم صفت أخلاقـهــم ,, وخلــــت قلوبهم من الشنآني
فدخولهم بين الأحبة كلـــــفة ,, .و سبابهم سبب إلى الحرمان



جمع الإله المسلمين على أبي ,, .واستبدلوا من خوفهم بأمان

و إذا أراد الله نصرت عبده ,, من ذا يطيق له على خذلان
من حبني فليجتنب من سبني ,, إن كان صان محبتي ورعاني
و إذا محبي قد ألظ بمبغضى ,, فكلا هما فى البغض مستويان
أني لطيبة خلقت لطيــب ,, ونساء أحمد أطيب النسـوان



أني لأم المؤمنين فمــن أبى ,, حبي فسوف يبوء بالخسران

الله حببنـي لقـلب نبيــــه . ,, وإلى الصراط المستقيم هداني
والله يكــرم من أراد كرامتـى,, ويهين ربى من أراد هواني
والله أســـاله زيادة فضلـه ,, وحمدته شكرا لمـا أولاني
يا من يلوذ بأهل بيت محمد ,, يرجو بذلك رحمة الرحمــن



صل أمهات المؤمنين ولا تحد ,, عنـــــا فتسلب حلة الإيمان

إني لصادقة المقال كريمـــة ,, أي والذي ذلت له الثقلان
خذها إليك فأنمــا هي روضة ,, محفوفة بالـروح والريحان
صـلى الإله على النبى وآلــه ,, فبهــــم تشم أزاهر البستان
ديمة شوق
ديمة شوق

هذه قصيدة ابن بهيج الأندلسي ،

التي تصورها على لسان أم المؤمنين السيدة "عائشة رضي الله عنها"


فتأملوها وأعجبو بها وهي تناظر وتفاخر ،

وتدفع في نحور الأعداء بسلاح الحجة والبرهان.

يا مُبْغِضِي لا تَأتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ............ فالبَيْتُ بَيْتي والمَكانُ مَكاني

إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ..............بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعاني

وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّها.............. فالسَّبقُ سَبقي والعِنَانُ عِنَاني

مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبي........... فالْيَوْم يَوْمي والزَّمانُ زَماني

زَوْجي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ................ اللهُ زَوَّجني بهِ وحَبَاني

وأتاه جبريل الأمين بصورتي ............. فأحبني المختار حين رآني

أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدي سِرُّهُ................. وضَجيعُهُ في مَنْزلي قَمَرانِ

وتَكلم اللهُ العظيمُ بحُجَّتي ................... وبَرَاءَتِي في مُحكمِ القُرآنِ

واللهُ خفَّرَني وعَظَّمَ حُرْمَتي..................... وعلى لِسَانِ نبِيِّهِ بَرَّاني

والله في القرآن قد لعن الذي ................ بعد البراءة بالقبيح رماني

واللهُ وبَّخَ منْ أراد تَنقُّصي .................... إفْكاً وسَبَّحَ نفسهُ في شاني

إني لَمُحْصَنةُ الإزارِ بَرِيئَةٌ.................. ودليلُ حُسنِ طَهارتي إحْصاني

واللهُ أحصنَني بخاتِمِ رُسْلِهِ...................... وأذلَّ أهلَ الإفْكِ والبُهتانِ

وسَمِعْتُ وَحيَ الله عِندَ مُحمدٍ................... من جِبْرَئيلَ ونُورُه يَغْشاني

أَوْحى إليهِ وكُنتُ تَحتَ ثِيابِهِ...................... فَحَنى عليَّ بِثَوْبهِ خبَّاني

مَنْ ذا يُفاخِرُني وينْكِرُ صُحبتي................... .. ومُحَمَّدٌ في حِجْره رَبَّاني؟

وأخذتُ عن أبويَّ دينَ محمدٍ.................... وهُما على الإسلامِ مُصطَحِبانِ

وأبي أقامَ الدِّين بَعْدَ مُحمدٍ...................... فالنَّصْلُ نصلي والسِّنان سِناني

والفَخرُ فخري والخلافةُ في أبي ................... حَسبي بهذا مَفْخَراً وكَفاني

وأنا ابْنَةُ الصِّديقِ صاحبِ أحمدٍ...................... وحَبيبِهِ في السِّرِّ والإعلانِ

نصرَ النبيَّ بمالهِ وفِعاله........................... وخُروجهِ مَعْهُ من الأوطانِ

ثانيه في الغارِِ الذي سَدَّ الكُوَى.......................... بِردائهِ أكرِم بِهِ منْ ثانِ

وجفا الغِنى حتى تَخلل بالعبا.......................... زُهداُ وأذعنَ أيَّما إذعانِ

وتخللتْ مَعَهُ ملائكةُ السما........................ وأتتهُ بُشرى اللهِ بالرضوانِ

وهو الذي لم يخشَ لَومةَ لائمٍ...................... في قتلِ أهلِ البَغْيِ والعُدوانِ

قتلَ الأُلى مَنَعوا الزكاة بكُفْرهم..................... وأذلَّ أهلَ الكُفر والطُّغيانِ

سَبقَ الصَّحابةَ والقَرابةَ للهدى................ هو شَيْخُهُم في الفضلِ والإحسانِِ

واللهِ ما استبَقُوا لنيلِ فضيلةٍ..................... مَثلَ استباقِ الخيل يومَ رِهانِِ

إلا وطارَ أبي إلى عليائِها............................. فمكانُه منها أجلُّ مكانِِ

ويلٌ لِعبدٍ خانَ آلَ مُحمدٍ.............................. بعَداوةِ الأزواجِ والأختانِ

طُُوبى لمن وَالَى جماعةَ صحبهِ...................... ويكون مِن أحبابه الحسَنانِِ

بينَ الصحابةِ والقرابةِ أُلْفَةٌ......................... لا تستحيلُ بنزغَةِ الشيطانِ

هُمْ كالأَصابعِ في اليديْنِ تواصُلاً ......................هل يستوي كَفٌ بغير بَنانِ؟

حَصِرتْ صُدورُ الكافرين بوالدِي....................... وقُلوبُهُمْ مُلِئَتْ من الأضغانِِ

حُبُّ البتولِ وبعلِها لم يختلِفْ........................... مِن مِلَّة الإسلامِ فيه اثنانِ

أكْرِم بأربعةٍ أئمةِ شرعنا ............................... فهُمُ لبيتِ الدينِ كالأركانِ

نُسجتْ مودتهم سَدَىً في لُحمةٍ.......................... فبناؤها من أثبتِ البُنيانِ

اللهُ ألَّفَ بين وُدِّ قلوبهم................................ ليغيظَ كُلَّ مُنافق طعانِ

رُحماءُ بينهمُ صَفَتْ أخلاقُهُمْ..............................وخَلتْ قُلُوبهمُ من الشنآن

فدُخولهم بين الأحبة كُلْفةٌ............................... وسبابُهم سببٌ إلى الحرمانِ

جمع الإلهُ المسلمين على أبي.........................واستُبدلوا من خوفهم بأمانِ

وإذا أراد اللهُ نُصرةَ عبده........................... من ذا يُطيقُ لهُ على خذلانِ

مَنْ حبَّني فليجتنب مَنْ سبني...................... إن كانَ صان محبتي ورعاني

وإذا محبي قد ألظَّ بمُبغضي.......................... فكلاهما في البُغض مُستويانِ

إني لطيبةُ خُلِقْتُ لطيبٍ............................... ونساءُ أحمدَ أطيبُ النِّسوان

إني لأمُ المؤمنين فمن أبى..........................حُبي فسوف يبُوءُ بالخسران

اللهُ حبَّبَني لِقلبِ نبيه.............................. وإلى الصراطِ المستقيمِ هداني

واللهُ يُكْرِمُ من أراد كرامتي..........................ويُهين ربي من أراد هواني

والله أسألُهُ زيادةَ فضله................................وحَمِدْتُهُ شكراً لِما أولاني

يا من يلوذُ بأهل بيت مُحمدٍ........................ يرجو بذلك رحمةَ الرحمان

صِلْ أمهاتِ المؤمنين ولا تَحُدْ..........................عنَّا فتُسلب حُلة الإيمان

إني لصادقة المقالِ كريمةٌ.......................... إي والذي ذلتْ له الثقلانِ

خُذها إليكَ فإنما هي روضةٌ...........................محفوفة بالرَّوْحِ والريْحانِ

صلَّى الإلهُ على النبي وآله........................... فبِهِمْ تُشَمُّ أزاهرُ البُستانِ

أعجتبني