زمـردة

زمـردة @zmrd_6

عضوة فعالة

أناشيد مسموعة ومكتوبة

الصوتيات والمرئيات

http://media.islamway.com/several//anasheed/aljanaah.rm


يا خاطب الحور الحسان وطالباً لوصالهن بجنة الحيوان

أسرع وحث السير جهدك إنما مسراك هذا ساعة لزمان

هي جنة طابت وطاب نعيمها فنعيمها باق وليس بفان

وبناؤها اللبنات من ذهب وأخرى فضة نوعان مختلفان

سكانها أهل القيام مع الصيام وطيب الكلمات والإحسان

للعبد فيها خيمة من لؤلؤ قد جوفت هي صنعة الرحمن

أنهارها في غير أخدود جرت سبحان ممسكها عن الفيضان

من تحتهم تجري كما شاءوا مفجرة وما للنهر من نقصان

ولقد أتى ذكر اللقاء بربنا الرحمن في سور من القرآن

أوما سمعت منادي الإيمان يخبر عن منادي جنة الحيوان

يا أهلها لكم لدى الرحمن وعــد وهو منجزه لكم بضمان

قالوا أما بيضت أوجهنا كذا أعمالنا أثقلت في الميزان

وكذاك قد أدخلتنا الجنات حيــن أجرتنا من مدخل النيران

فيقول عندي موعد قد آن أن أعطيكموه برحمتي وحناني

فيرونه من بعد كشف حجابه جهرا روى ذا مسلم ببيان

وإذ رآه المؤمنون نسوا الذي هم فيه مما نالت العينان

والله ما في هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمن

وكذاك رؤية وجهه سبحانه هي أكمل اللذات للانسان

لله سوق قد أقامته الملائكة الكرام بكل ما إحسان

فيها الذي والله لا عين رأت كلا ولا سمعته من أذنان

كلا ولم يخطر على قلب امريء فيكون عنه معبراً بلسان

واهاً لذا السوق الذي من حله نال التهاني كلها بأماني

يدعى بسوق تعارف ما فيه من صخب ولا غش ولا أيمان

هذا وخاتمة النعيم خلودهم أبداً بدار الخلد والرضوان

يا رب ثبتنا على الإيمان واجعلنا هداة التائه الحيران

وأعزنا بالحق وانصرنا به نصراً عزيزاً أنت ذو السلطان

وعلى رسولك أفضل الصلوات والتسليم منك وأكمل الرضوان

وعلى صحابته جميعاً والأولى تبعوهم من بعد بالإحسان
7
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

زمـردة
زمـردة
http://www.anashed.net/audio/aodhran/aodhran.rm

عذراً فلسطين إذ لم نحمل القضبا***ولم نقد نحوك المهرية النجبا


عذراً فإن سيوف القوم قد صدأت***وخيلهم لم تعد تستمريء التعب


عذراً فإن السيوف اليوم وأسفاً***تخالها العين في أغمادها حطبا


عذراً فإن عتاق الخيل منهكة***قد أورثتها سياط الغاصب الوصبا


عذراً فلسطين إن الذل قيدنا***فكيف نبقي عليك الدر و الذهبا


عذراً فذا الدر يشوى خلف والده***بنار صهيون لا يدري لها سببا


عذراً فذا طفلكم يشكي فجيعته***فلم يجد بيننا أماً له وأبا


عذراً فقومك قد ماتت شهامتهم***وثلم الذل منهم صارماً عضبا


وحسرتاه على الأقصى يدنسه***قرد ويهتز في ساحاته طربا


قد كان فيما مضى عزاً فواكبدي***أضحى أسيراً رهين القلب مغتصبا


كأنه لم يكن مسرى الرسول ولم***يصلي فيه يؤم الصفوة النجبا


كأنه ما أتى الفاروق يعتقه***يوماً وما وطئت أقدامه النقبا


كأنه لم يأذن للصلاة به***بلال يوماً ففاض الدمع منسكبا


كأنما الأرض قد أخفت معالمهم***ومزقت ماحووا من عزة اربا


لهفي على القدس كم جاس الظلوم بها***وكم تقاسي صروف الدهر والنوبا


تعيث فيها اليهود الغتم مفسدة***وتزرع الشر والإرهاب والشغبا


يستأسد القرد فيها بعد خسته***ويرفع الهامة الخنزير مغتصبا


كم أشعلو نارهم فيها وكم هدموا***من منزل وأهانوا والداً حدبا


وكم أسالوا دموع المؤمنات ضحاً***وكم ظلوم بغى أو غاصب غصبا


وكم أداروا كؤوس الموت مترعة***فأيتموا طفلة أو شردوا عزبا


صبراً فما اسود دم ذا الليل جانبه***إلا ليؤذن أن الفجر قد قربا


إن استضاء بنار الحرب جمعهم***فعن قليل سيُغشى جمعنا اللهبا


لن نستكيل ولن نرضى بها بدلا***غداً نرد آذان الحق والسلبا


غدا نعيد فلسطين التي عهدت***من قبل خمسين عاماً دوحة وربا


غداً نعيد لها التكبير تسمعه***أذن الدنى ونعيد الفقه والأدبا


غدا نعيد لها الزيتون نغرسه***غرساً ونزرع فيها التين والعنبا
زمـردة
زمـردة
http://media.islamway.com/several//anasheed/yamn.rm

يا من نهضتم للنزال لو كان في غير المجال


أعلى مرابعكم أتت غضباتكم في كل حال


أعلى دياركم التي فيها ولدتم كالآلي



أعلى الإخاء تقاطرت تلك القنا بعد النبال


أعلى الصغار على الـ كبار على النساء بلا جدال



هذي ضحايا طعنة لم تأت من خلف الجبال


قد ودعوا بعد الـ صلاة مدى التراب بلاقتال



يمضي البنون قلوبهم محرومة من كل غالي



وجدان كانت طفلة في الدار رائعة الجمال


بخيالها بنت الرؤى حلماً جميلاً كالخيال



من مزق الطهر الـزكي مشتتاً فوق التلال



هذا كتاب الله يُـهدي خير قولاً باعتدال


جعل الحياة ثمينة ونـهى الورى ظلم القتال


وهدى النبي بخطبةٍ تعلي النفوس بكل مال



من ينتقذ نفساً كمن أحيا الأناس بأي حال


هي وقفة من قبل أن يطغى الظلام على الليالي


من قبل أن تُـغشى الربى سلباً وسفكاً كالخبال



كنا على الأيام أفـضل أمة أهل المعالي


متوحدين على الهدى متكاتفين لدى النزال



عودوا إلى الرحمن إنّ العود أحمد بابتهال


عودوا إلى وسط المدى فالخير فيه بلا جدال



تلقوا أحبتكم هنا والدار تبسم للرجال
زمـردة
زمـردة
http://www.anashed.net/audio/yawm_alghadhab/ademat_foady.rm

أدمت فؤادي صورة وبها الفؤاد تحطم

وبدا الوجوم على الجوارح واللسان تلعثم

وغدا اللظى بجوانحي يكوي الفؤاد ترحما

هي صورة في كل يوم قد نراها طالما

طفل صغير خائف والدم منه قد همى

وأبوه يحميه ولكن الرصاص تقدم

قد أسلم الروح وأبقى حسرة وتألما

رامي رموه بحقدهم قبل الرصاص تأسجم

لم يرحموا طفلاً صغيراً بل وشيخاً أهرم

غدر الصهاينة اللئام على الكرام تجهم

طبع اليهود خيانة فالعرس يبدو مأتما

أين السلام ويرتجى من خائن قد أجرم

هل قد رأيتم في الزمان الذئب يرعى الأغنم

وئدوا الجهاد وحاربوا من للمهيمن قد أسلم

والعرب ويح العرب ناموا والعدو تسنم

لن ينقذ الأقصى سوى صدق به بذل الدما

لن يرجع الحق السليب على الدوام مكرما

إلا بوثبة مؤمن ومجاهد لن يحجم


__________________
زمـردة
زمـردة
http://media.islamway.com/several/Alfagr4/03.mp3

http://media.islamway.com/several/Alfagr4/03.rm


أيا تاريخ ما اعتدنا السجودا لغير الله أو كنا عبيدا

لئن دار الزمان وراح شعبي مع الحرمان يقتات الوعودا

فما زادته أحداث الليالي وألوان الأسى إلا صمودا

ولا دانت له أبداً قناة فها قد هب إعصار شديدا

يفجر ثورة ويعيد أرضاً أطال الغاصبون بها قعوداً

هو الشعب الذي رغم الرزايا ورغم الموت قد أضحى جنودا

هموا قد أقسموا إما انتصاراً وتحريراً وإما أن نبيدا

هموا قد عاهدوا الرحمن حقاً وما نقض الإباء لهم عهودا

بأن يمضوا على درب الأضاحي وفوق القدس أن يرسوا البنودا

فبالدم يرجع الأقصى عزيزاً ونصنع بالدم الفجر الجديدا

فما الدم للإباة سوى وقوداً فأكرم بالدم الغالي وقودا

يضيء الدرب للأحرار ثاروا ويحرق باللظى القاني اليهودا
زمـردة
زمـردة

http://www.soutiat.com/sounds/n/31.rm

:: ياشهـيداً ::

يــــا شهيداً نســـج المجد وساماً

و سقانا من كــــؤوس العز جاما

و تراءى في ســـــــماء النصر برقاً

راحلاً يلقي عـلى الدنيا السلاما

و تهادى في دروب الموت يسقي

روضة العزم جهــــــــــاداً وإنتقاما


ثغرك الباسم لحــــــــــن من إباءٍ

صاغ معنى الموت حبــــاً و غراما

و أرانا كــــــــــــــيف أن الدم يروي

قصة الأمجاد ناراً و ضرامــــــــــــــاً

يا فدى عينـــــيك جيلاً من رفات

ذاب بالعــــــــــــود و بالمزمار هام

يا فدى عيــنيك جيشاً من ركام

نكست راياته الــــــــبيض إنهزاما

يا فدى جثـــمانك الطاهر شعب

أسلم الباغي كما يهوى الزماما

وجهك الوضاء مــــــــــــا زال يرينا

عاشقاً قد ذاق بالعشق الحماما

عاشـــقاً قد تـــــــيم الروح فداءاً

و بغير الموت لم يرضـــى وساماً

عمـــــــري العزم لاحت في رؤاه

همة تسمو و أفعال تســــــامى

لم يرى الــــدنيا رياضاً من نعيم

و جناناً يرتـــضى فيــــها المقاما

بل سرى فيـها كطيف من ضياء

لاح فيها ثم أسلمهـــــــا الظلاما

و مضى للخلــــــد تحدوه خطاه

فبها تحلو منادمة النــــــــــدامى

و بها الحوراء ذابـــــت من حنين

ترقب الموعد شوقاً و هيـــــــاما

من رأى صــباً عليلاً مستهاما ً

ضم في الخلد عشيقاً مستهاما