وعليكم السلام
يعتمد على رغبتك في الزواج اذا لك رغبة فمن حقك
اعتقد سبب ترددك هو انشغالك بتقبل أولادك ومن حولك
اولادك اهم مافي الموضوع خصوصا الكبار
انتي تقدري بشكل غير مباشر تجسي نبضهم وتقرري ، واذا جازمة مهدي لهم
ذي وجهة نظري ،الله يوفقك
انجوي
•
حلآوى
•
من حقك تتروجين
بس مو من حقك تدخلينه بيت ابوهم
ويدخل ينام في غرفة نوم ابوهم
وتخلينه يقتحم حياتهم وخصوصيتهم
عاد كيفك شوفي الحل اللي يناسبك
بس مو من حقك تدخلينه بيت ابوهم
ويدخل ينام في غرفة نوم ابوهم
وتخلينه يقتحم حياتهم وخصوصيتهم
عاد كيفك شوفي الحل اللي يناسبك
نعم يصلح ولماذا لا يصلح وأنتِ لا تفعلين شيء محرم ؟! فالزواج سنة الله في خلقه ليس له عمر محدد ولا هدف واحد! 🤷🏻♀️والأرملة في أي عمر تبقى امرأة💗 قد تتحرك بداخلها الرغبة في الزواج ممن يؤنس وحدتها ويبقى رفيق لها في زمن قد يمضي فيه جميع أبناؤها وبناتها مع أزواجهم ويتركونها وحيدة!...أو يدعونها للعيش معهم وهي تكره أن تكون ضيفة ثقيلة على أسر أبنائها! 🤷🏻♀️... فإذا وجدتِ الزوج المناسب لك ولظروفك والمراعي لوضعك مع أبنائك والقادر على توفير "سكن خاص" لك كزوجة مع كامل حقوقك منه ومستقل عن بيتهم لتسكني فيه مثلًا أيام لقائك معه وتتركي عندهم من يرعاهم أو يكون سكن لكِ ولأبنائك معك يوفره لكم بشكل دائم ويكتبه باسمك لتضمني حقك وتؤمني نفسك في زواجك منه فلم لا تتزوجي؟! ...وعن نفسي أشجع أي أرملة راغبة في الزواج لتتزوج إذا أتتها فرصة مناسبة لظرفها ولتترك وراء ظهرها جميع الاعتراضات والاحتجاجات والكلام والملام وتضع نصب عينيها كيف كان عصر النبوة فيه مرونة في الزواج للأرامل ولم يكن فيه أي تعقيدات وحساسيات ومحاذير يضعونهن في طريقهن ليوأدونهن وهن أحياء! ويحرمونهن من الزواج!...
وأكبر مثال على مرونة زواج الأرامل السيدة أسماء بنت عميس ترملت أربع مرات وتزوجت خمس زيجات! ...فكان زوجها الأول حمزة بن عبد المطلب وحين مات تزوجت شداد بن الهاد وحين مات تزوجت جعفر بن أبي طالب وحين مات تزوجت أبو بكر الصديق وحين مات تزوجت على بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين...
وهي بذلك أعطت مثلًا للأرملة بجواز الزواج بعد الترمل حتى لو تكرر ذلك عدة مرات وحتى لو كان الزوج المتوفي في عظمة سيرة أزواجها ...لتعكس زواجاتها حالة من المرونة والتقبل الاجتماعي للأرملة في المجتمعات الإسلامية الحقة💚 وهي تتزوج بخيرة أهل عصرها ولا يجد أحد في ذلك حرجًا أو خجًلا🤷🏻♀️ ولم يقل لها أحد انقطعي لخدمة ورعاية أولادك! أو احرمي نفسك من احتياجاتك الفطرية! أو عيشي على ذكرى المرحوم!!!...ولم يقل لها أحد كيف تخونين ذكراهم وكلهم من الرجال البارزين الذين ربما كفت ذكراهم أي امرأة فخرًا وعزًا فلا تفكر بالزواج بعدهم!🤷🏻♀️... ولكنها الاستجابة للفطرة الإنسانية واحتياجاتها🤍 واستجابة لاستحباب الزواج للأرملة ورعاية أيتامهن التي أباح الله من أجله حل الزواج من أربع لإخراجهن من الصراعات النفسية التي قد تعانيها ولا يشعر بها أحد! ...ولتوضيح أن مشكلات زواج الأرملة النفسية والعائلية والاجتماعية أقل بكثير من إغلاق قلبها ووحشة روحها وتعنت أهلها أو أبنائها ورفض زواجها! 🤷🏻♀️... وكأنهم بعد وفاة زوجها يمنحونها تصريحًا بالدفن معه ويحرّمون الحلال فيرفضون تسهيل زواج من هنّ في حاجة إليه!...
بل لقد كان الصحابة الأوائل يعرضون بناتهم خاصة إن توفي عنهن أزواجهن وفعل ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم وفعلها عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين قال عليه الصلاة والسلام:"يتزوج حفصة من هو خير من عثمان ويتزوج عثمان من هو خير من حفصة"... وذلك حين عرض عمر بن الخطاب ابنته حفصة على عثمان ليتزوجها فسكت عثمان رضي الله عنه لعلمه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد ذكرها وأنه كان يرغب في زواجه من بنته رقية!...وحدث ذلك كله بروح متفهمة فلا قال أحد لهن يكفيكن رعاية الأولاد والبركة فيهم!!!... وما شابه من العبارات التي تُقال في مثل هذه المواقف في زواج الأرامل بينما لا تُقال في زواج الرجل الأرمل بل يتم تشجيعه للزواج!!! ...وكأن هذا الاعتراض على زواج المرأة فقط استمرار لوأد جاهلي اجتماعي ونفسي للنساء في المجتمعات الحالية! ولعله أشد عليهن من الوأد الجسدي الذي مورس في الجاهلية!🤷🏻♀️...
وفقك الله وسهل أمورك🤍🤲🏻 ...
وأكبر مثال على مرونة زواج الأرامل السيدة أسماء بنت عميس ترملت أربع مرات وتزوجت خمس زيجات! ...فكان زوجها الأول حمزة بن عبد المطلب وحين مات تزوجت شداد بن الهاد وحين مات تزوجت جعفر بن أبي طالب وحين مات تزوجت أبو بكر الصديق وحين مات تزوجت على بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين...
وهي بذلك أعطت مثلًا للأرملة بجواز الزواج بعد الترمل حتى لو تكرر ذلك عدة مرات وحتى لو كان الزوج المتوفي في عظمة سيرة أزواجها ...لتعكس زواجاتها حالة من المرونة والتقبل الاجتماعي للأرملة في المجتمعات الإسلامية الحقة💚 وهي تتزوج بخيرة أهل عصرها ولا يجد أحد في ذلك حرجًا أو خجًلا🤷🏻♀️ ولم يقل لها أحد انقطعي لخدمة ورعاية أولادك! أو احرمي نفسك من احتياجاتك الفطرية! أو عيشي على ذكرى المرحوم!!!...ولم يقل لها أحد كيف تخونين ذكراهم وكلهم من الرجال البارزين الذين ربما كفت ذكراهم أي امرأة فخرًا وعزًا فلا تفكر بالزواج بعدهم!🤷🏻♀️... ولكنها الاستجابة للفطرة الإنسانية واحتياجاتها🤍 واستجابة لاستحباب الزواج للأرملة ورعاية أيتامهن التي أباح الله من أجله حل الزواج من أربع لإخراجهن من الصراعات النفسية التي قد تعانيها ولا يشعر بها أحد! ...ولتوضيح أن مشكلات زواج الأرملة النفسية والعائلية والاجتماعية أقل بكثير من إغلاق قلبها ووحشة روحها وتعنت أهلها أو أبنائها ورفض زواجها! 🤷🏻♀️... وكأنهم بعد وفاة زوجها يمنحونها تصريحًا بالدفن معه ويحرّمون الحلال فيرفضون تسهيل زواج من هنّ في حاجة إليه!...
بل لقد كان الصحابة الأوائل يعرضون بناتهم خاصة إن توفي عنهن أزواجهن وفعل ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم وفعلها عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين قال عليه الصلاة والسلام:"يتزوج حفصة من هو خير من عثمان ويتزوج عثمان من هو خير من حفصة"... وذلك حين عرض عمر بن الخطاب ابنته حفصة على عثمان ليتزوجها فسكت عثمان رضي الله عنه لعلمه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد ذكرها وأنه كان يرغب في زواجه من بنته رقية!...وحدث ذلك كله بروح متفهمة فلا قال أحد لهن يكفيكن رعاية الأولاد والبركة فيهم!!!... وما شابه من العبارات التي تُقال في مثل هذه المواقف في زواج الأرامل بينما لا تُقال في زواج الرجل الأرمل بل يتم تشجيعه للزواج!!! ...وكأن هذا الاعتراض على زواج المرأة فقط استمرار لوأد جاهلي اجتماعي ونفسي للنساء في المجتمعات الحالية! ولعله أشد عليهن من الوأد الجسدي الذي مورس في الجاهلية!🤷🏻♀️...
وفقك الله وسهل أمورك🤍🤲🏻 ...
الصفحة الأخيرة
و يغثك انتي الحين تبين وناسه وطلعات وتماشي خلاص تبين ترتاحين وتنبسطين مب تجلسين تطبخين كل يوم له وتغسلين ملابسه كفايه عيالك عندك تقومين فيهم وخليه هو مرتين لي الاسبوع يجي واطلعي معاه اتمشي وبس