فيلجأ الزوج لعقاب زوجته التي في رأيه لم تعد تراه رجلا جذابا كما في السابق يستحق المحبة والإحترام للإقتران بأخرى
في الغالب لأنه يتمنى ان تعود العلاقة مع زوجته القديمة لذلك تفشل أغلب الزيجات الثانية لأن الزوجة الأولى ترجع وتغير من أسلوبها كما كانت فيعود لها زوجها من جديد ..
ولكن أحيانا تفرط الزوجة الأولى في الحياة معه سريعا بسبب زواجه عليها.. لتريه أيضا انها تستحق الحياة مع رجل افضل يقدرها ،
أو انها ترفض الاعتراف انها كانت مخطئة وأن الرجل فقط تزوج لأن عينه فارغة وهو كان مقصر معها على طول بينما كانت هي نعم الزوجة ، وتستمر على هذا المنوال.
ولو وجد الرجل في زوجته الجديدة الاحتواء المعنوي الذي يحتاجه والقبول وقلة اللوم فلن يعود لزوجة تشعره دائما بالتقصير مهما حاول من وجهة نظره للتقدم معها نحو الصلاح ، وتفشل الأولى ويستمر الزواج الثاني ..

ROMEE
•

ROMEE
•
أما لو قامت الثانية بعد فترة بنفس أسلوب الأولى (وهذه طبيعة المرأة أصلا تحب التوجيه لأن الله خلقها لتربي ولكنها لا تفرق بين ابنها وزوجها ..مع ان هناك فرق )
اقصد لو الثانية فعلت نفس الخطأ فسيلعن هذا الرجل كل النساء ويعتقد أنه لا فائدة منهن
وقد يترك مسألة الزواج من أخرى يأساً من ايجاد زوجة تستحق محبته
ويلجأ للأصدقاء ففيهم الوفاء والتقدير من رأيه
ولا يعود لمنزله إلا مساءً ليحصل على حقه الجنسي الطبيعي
وربما تلجأ الزوجة بتقصير آخر في هذه الحالة
وتقول كأن بيتي فندق وكأنني فتاة هوى
لن أعطيه حقه الجنسي حتى يتأدب ويقدرني
وتستطيعون الآن توقع النتائج حول قرارها الجديد..

ROMEE
•
ذكرت أن خجل الزوجة في بداية حياتها من أسباب سعادتها وسعادة زوجها فيما بعد
وأحب أن أشير بحكم خبرتي في تعليم البنات في المرحلة المتوسطة
حيث يبدأ بلوغ البنت ويزداد عندها الشعور بالخجل،
أن علامات الخجل مختلفة من واحدة لأخرى
فهناك من تخفض رأسها وعلى وجهها ابتسامة رقيقة رائعة وتميل برأسها يمين ويسار
وهذه ياسعد زوجها بها
ويالمحبة الآخرين لها
(هنا يظهر أثر قول الرسول عليه الصلاة والسلام تبسمك في وجه أخيك صدقة )
وهناك من تضحك بصوت عالي ولا تستطيع امساك نفسها من الضحك وهي لا ترغب في هذا ولكنه الخجل يجعلها لا تسيطر على نفسها
المسكينة صورتها تبدو كفتاة لعوب
وتضايق الآخرين (تبدو وكأنها مستهترة وتافهة ..وهي مظلومة )
وهناك من تحاول إخفاء خجلها بالحديث بصوت مرتفع وتحدي الآخرين والاستهزاء بهم
ولو حدثناها على انفراد لتراجعت عن موقفها ونفت عن نفسها سوء الخلق
وطبعا لن اتحدث عن طريقة التعامل مع مختلف هذه الفتيات فأنا لست في نقاش مع معلمات
ولكن احببت ان الفت النظر إلى نوع من الفتيات خجلهن يكون كالأتي:
وجهها متجهم او ممتعض وتنفسها متلاحق ورأسها في الأرض
ربما مثل هذه الفتاة
تعرف انها خجولة وتقاوم ذلك وترفضه
فيظهر أثر الرفض على وجهها امتعاضا ...أعتقد أن هذا هو السبب
لأني متأكدة أنها طيبة من الداخل وهي لا ترفض الذي امامها بل ترفض هذه اللحظة من خجلها.
هذه الفتاة نكره ان ننظر إليها فهي عبوس
ونفهم خجلها وعبوسها أنها مستاءة منا نحن الذين نقف أمامها
أو انها متكبرة وتنظر لنا بإحتقار
قدتكون الفكرة التي سأتحدث عنها
وصلت إليكن قبل ان ناقش اسباب أخرى( للزوج الصعب المراس)
هذه الفتاة لو تزوجت وظهرت علامات الخجل منها امام زوجها بهذ الطريقة
هل سيشعر المسكين قليل الحظ بنفس سعادته لو كان خجلها من النوع المبتسم والمتمايل رقة؟
بل سيشعر أنها مغصوبة على الزواج او انها تتمنى غيره أو ...
كل الأفكار السيئة ستمر في باله
ويجب ان يعاقبها وأن يظهر رجولته امامها ويجبرها على احترامه ويعرفها قدره
ويذبح امامها القط من أول ليلة
حتى ينال اعجابها بدل نفورها!!!!!!!!!!!!!
وأحب أن أشير بحكم خبرتي في تعليم البنات في المرحلة المتوسطة
حيث يبدأ بلوغ البنت ويزداد عندها الشعور بالخجل،
أن علامات الخجل مختلفة من واحدة لأخرى
فهناك من تخفض رأسها وعلى وجهها ابتسامة رقيقة رائعة وتميل برأسها يمين ويسار
وهذه ياسعد زوجها بها
ويالمحبة الآخرين لها
(هنا يظهر أثر قول الرسول عليه الصلاة والسلام تبسمك في وجه أخيك صدقة )
وهناك من تضحك بصوت عالي ولا تستطيع امساك نفسها من الضحك وهي لا ترغب في هذا ولكنه الخجل يجعلها لا تسيطر على نفسها
المسكينة صورتها تبدو كفتاة لعوب
وتضايق الآخرين (تبدو وكأنها مستهترة وتافهة ..وهي مظلومة )
وهناك من تحاول إخفاء خجلها بالحديث بصوت مرتفع وتحدي الآخرين والاستهزاء بهم
ولو حدثناها على انفراد لتراجعت عن موقفها ونفت عن نفسها سوء الخلق
وطبعا لن اتحدث عن طريقة التعامل مع مختلف هذه الفتيات فأنا لست في نقاش مع معلمات
ولكن احببت ان الفت النظر إلى نوع من الفتيات خجلهن يكون كالأتي:
وجهها متجهم او ممتعض وتنفسها متلاحق ورأسها في الأرض
ربما مثل هذه الفتاة
تعرف انها خجولة وتقاوم ذلك وترفضه
فيظهر أثر الرفض على وجهها امتعاضا ...أعتقد أن هذا هو السبب
لأني متأكدة أنها طيبة من الداخل وهي لا ترفض الذي امامها بل ترفض هذه اللحظة من خجلها.
هذه الفتاة نكره ان ننظر إليها فهي عبوس
ونفهم خجلها وعبوسها أنها مستاءة منا نحن الذين نقف أمامها
أو انها متكبرة وتنظر لنا بإحتقار
قدتكون الفكرة التي سأتحدث عنها
وصلت إليكن قبل ان ناقش اسباب أخرى( للزوج الصعب المراس)
هذه الفتاة لو تزوجت وظهرت علامات الخجل منها امام زوجها بهذ الطريقة
هل سيشعر المسكين قليل الحظ بنفس سعادته لو كان خجلها من النوع المبتسم والمتمايل رقة؟
بل سيشعر أنها مغصوبة على الزواج او انها تتمنى غيره أو ...
كل الأفكار السيئة ستمر في باله
ويجب ان يعاقبها وأن يظهر رجولته امامها ويجبرها على احترامه ويعرفها قدره
ويذبح امامها القط من أول ليلة
حتى ينال اعجابها بدل نفورها!!!!!!!!!!!!!

ROMEE
•
وبعد كم يوم يزول خجلها وتذهب آثار الامتعاض المترافق مع خجلها
فيعتقد هو خطأً
أن هذا حدث بسبب شدته معها
ويستمر على هذا المنوال
اعتقدا ان هذه الإنسانة لا ينفع معها إلا مثل هذا السلوك
خصوصا لو كان رأى والده بنفس السلوك
أو اشتكى لأحد من اصدقائه او اقربائه المعقدين ونقل له الصورة بهذا الشكل
(أحس كأني مو عاجبها وتنظر لي وهي متكبرة )
فيقول له اكسر رأسها
وريها قوتك خليها تعمل حساب لك ...وهكذا
لذلك نسمع من البعض
ان زوجها يسئ معاملتها من بداية زواجها
في حين الكل يتوقع ان تكون العلاقة جيدة في بداية الزواج
هذا الزوج قد يتحسن مع زوجته بعد أن يعرف معدنها
ويلاحظها حين تخجل أمام المواقف الطارئة
ويعرف تعبيراتها ويفهم حقا ان السابق كان خجلا وليس نفورا
وتتعدل الحياة بينهم
وتقول كان سئ ولكن تحسن الحال
لكن قد تسوء الحياة بينهم إذا لجأت الزوجة لإظهار انتقادها بطرق مختلفة
تجعل منه يستمر بنفس المعاملة
وبتكرار المواقف السيئة
بين فعل وردة فعل
تكون نهاية الحياة بينهم كما ذكرت للزوج في النموذج الثاني
تعداد او طلاق ..
مع انطباعات سيئة عن المرأة وجروح بليغة في نفسية الرجل
تجعل احتمال نجاح زواجه الجديد ضعيفا للغاية
ويتهم الرجل في هذه الحالة بأنه لا يقدس الحياة الزوجية .....
الصفحة الأخيرة
ليس لأنه رجل قوي ولكن لخوفه من ضياع حبها له لو استمع إليها وظهر بأنه يحتاج لتوجيهاتها فنراه معاكسا ودائما يتشدد ويصرخ ويثور لأتفه الأسباب مؤكدا زعامته
هذا الرجل تضيق به المرأة بعد فترة لأنه في رأيها لا يحسن التصرف وإضافة لذلك يسئ معاملتها
وكلا الزوجين في النموذجين يحبون زوجاتهم وكلا الزوجتين في النموذجين يحببن أزواجهن،
فكلاهما لن ينسون جو المودة والألفة في أول زواجهما وهما يسعيان معا لإرجاع ذلك الود المفقود ولكنهما يتخبطان في الطرق مما يزيد الطين بلة.