بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت username السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً قال: "يا رسول الله في حجري يتيمة قد خطبها رجل موسر ورجل معدم، فنحن نحب الموسر وهي تحب المعدم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لم نر للمتحابين غير النكاح)) (قال الألباني: الحديث أخرجه ابن ماجه والحاكم والبيهقي والطبراني وغيرهم، وقال الحاكم صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه، صحيح السلسلة الصحيحة، 624، صحيح ابن ماجه 1497).
وقال عمر بن الخطاب أيضًا: "لو أدركت عفراء وعروة لجمعت بينهما" (رواه ابن الجوزي بسنده). وعروة عاشق عذري وعده عمه بالزواج من ابنته عفراء بعد عودته من سفر للتجارة، ثم زوجها لرجل من الأثرياء.
أقول وبالله التوفيق إن كان هذا الشخص أجنبي ( ليس بمحرم لك ) فلا يجوز أن تكون بينكم أي علاقة عاطفية ( فاتقِ الله ) وتذكري أنه يراك وتذكري قوله تعالى (( وإنَّ عليكم لحافظين * كراماً كاتبين * يعلمون ما تفعلون )) وأما الحل في مشكلتك فهو أنك تفهمين أن نهاية أي علاقة مثل هذي أحد أمرين إما الزواج وإما الفراق فإن كان الفراق فمن الآن وإن كان الزواج فباب البيت مفتوح فلازم تفهمينه أنك راح توقفين اللي يصير بينكم لأنه حرام ولازم تكونين حازمه وإن قلتي له تقولين له كإخبار ماهو كإستشارة وتقولين له إن كنت تبيني فهذا بيتنا حياك الله والأفضل أنك ترسلين له إيميل بالكلام هذا وبعدها تشيلين جهاز الكمبيوتر كله وتشغلين نفسك بشي ينفعك أو على الأقل شي ما يضرك لأن اللي أنتِ فيه هي بداية خطوات الشيطان اللي قال الله عنها (( ولا تتبعوا خطوات الشيطان )) يعني الشيطان يأتيك بالتدريج لأنه خبيث وتذكري قوله تعالى (( محصناتٍ غير مسافحات ولا متخذات أخدان )) قال السعدي رحمه الله تعالى ( متخذات أخدان : أي أخلاء بالسر ) وأقول لك إن كنت تحبين هذا الرجل فهل هو أحب إليك من الله عز وجل؟ فإن قلتي بل الله أحب إليّ منه فأقول لك إن الحب يورث الطاعة ( إن المحب لمن أحب مطيعُ ) وحاولي أنك تأقلمي نفسك على أحد الأمرين أنه لو يحبني بيجي يخطبني من أهلي رسمي وإن رفض أنه يخطبني فمعناه ما يحبني أو ما يبيني أو يكذب علي مثل باقي الشباب وإن كان إنسان ما يبيك وش تبين فيه؟
وإن قلتي لنفسك يمكن يبي يخطبني بس ظروفه الآن ما تسمح أقول لك إن سمحت ظروفه يدل البيت.
وتذكري أنك بنت ناس ووش شعورك وأنتِ واقفة بين يدين الله عز وجل يكلمك ليس بينك وبينه ترجمان وتذكري أن الذنب هو ( ما حاك في النفس وكرهت أن يطلع الناس عليه ) وإسألي الله أن يعصمك من كيد الشيطان ومن شر نفسك والله أعلم.
الأخت username السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً قال: "يا رسول الله في حجري يتيمة قد خطبها رجل موسر ورجل معدم، فنحن نحب الموسر وهي تحب المعدم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لم نر للمتحابين غير النكاح)) (قال الألباني: الحديث أخرجه ابن ماجه والحاكم والبيهقي والطبراني وغيرهم، وقال الحاكم صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه، صحيح السلسلة الصحيحة، 624، صحيح ابن ماجه 1497).
وقال عمر بن الخطاب أيضًا: "لو أدركت عفراء وعروة لجمعت بينهما" (رواه ابن الجوزي بسنده). وعروة عاشق عذري وعده عمه بالزواج من ابنته عفراء بعد عودته من سفر للتجارة، ثم زوجها لرجل من الأثرياء.
أقول وبالله التوفيق إن كان هذا الشخص أجنبي ( ليس بمحرم لك ) فلا يجوز أن تكون بينكم أي علاقة عاطفية ( فاتقِ الله ) وتذكري أنه يراك وتذكري قوله تعالى (( وإنَّ عليكم لحافظين * كراماً كاتبين * يعلمون ما تفعلون )) وأما الحل في مشكلتك فهو أنك تفهمين أن نهاية أي علاقة مثل هذي أحد أمرين إما الزواج وإما الفراق فإن كان الفراق فمن الآن وإن كان الزواج فباب البيت مفتوح فلازم تفهمينه أنك راح توقفين اللي يصير بينكم لأنه حرام ولازم تكونين حازمه وإن قلتي له تقولين له كإخبار ماهو كإستشارة وتقولين له إن كنت تبيني فهذا بيتنا حياك الله والأفضل أنك ترسلين له إيميل بالكلام هذا وبعدها تشيلين جهاز الكمبيوتر كله وتشغلين نفسك بشي ينفعك أو على الأقل شي ما يضرك لأن اللي أنتِ فيه هي بداية خطوات الشيطان اللي قال الله عنها (( ولا تتبعوا خطوات الشيطان )) يعني الشيطان يأتيك بالتدريج لأنه خبيث وتذكري قوله تعالى (( محصناتٍ غير مسافحات ولا متخذات أخدان )) قال السعدي رحمه الله تعالى ( متخذات أخدان : أي أخلاء بالسر ) وأقول لك إن كنت تحبين هذا الرجل فهل هو أحب إليك من الله عز وجل؟ فإن قلتي بل الله أحب إليّ منه فأقول لك إن الحب يورث الطاعة ( إن المحب لمن أحب مطيعُ ) وحاولي أنك تأقلمي نفسك على أحد الأمرين أنه لو يحبني بيجي يخطبني من أهلي رسمي وإن رفض أنه يخطبني فمعناه ما يحبني أو ما يبيني أو يكذب علي مثل باقي الشباب وإن كان إنسان ما يبيك وش تبين فيه؟
وإن قلتي لنفسك يمكن يبي يخطبني بس ظروفه الآن ما تسمح أقول لك إن سمحت ظروفه يدل البيت.
وتذكري أنك بنت ناس ووش شعورك وأنتِ واقفة بين يدين الله عز وجل يكلمك ليس بينك وبينه ترجمان وتذكري أن الذنب هو ( ما حاك في النفس وكرهت أن يطلع الناس عليه ) وإسألي الله أن يعصمك من كيد الشيطان ومن شر نفسك والله أعلم.
تذكري عاقبة هذا الشيء ..
و نهااااااااااااااااايته ..
حينها ستجدين بنفسك الحل يا عزيزتي ..
و نهااااااااااااااااايته ..
حينها ستجدين بنفسك الحل يا عزيزتي ..
الصفحة الأخيرة
وصدقيني اذا اطورت العلاقه اكثر واكثر لاسمح الله بيقول مثل ما كلمتني بتكلم غيري كيف بأمنها على نفسي وعيالي وبيتي!!!
واذا يحبج خليه يتقدم رسمي حتى لو ماكان مستعد للزواج يخطب بس عشان اي حد ثاني يتقدملك بتكونيين محجوزه لهالانسان..قوليله يبدأ بالثقه وباللي يرضي ربك
واذا تم يغريك بالكلام المعسول والاعذار صدقيني الصدق عمرك ماراح تشوفينه..
نصيحه من اختك ابعدي عن هذا الطريق دامك على بر لانك ماتعرفين نيته وماتعرفين شو العواقب..