" أنا اعترف بأنني أملك قوة.. أنا قاسية, وقد أتعدى على حقوق الغير, لماذا اتهم الناس وأنسى نفسي؟ أنا قاسية عاطفيًّا, كيف أتغير؟ أحب أن أتغير, وبإذن الله سأتغير, ليس لأجل الناس؛ بل لأنني احترم نفسي وأحب نفسي, أقولها بكل صراحة: أنا قاسية, وأنا السبب... ".
في أحد مقالات الشيخ سلمان العودة أستوقفتني هذه الكلمات التي نقلها من رسالة أرسلتها له إحدى الأخوات ، ظلت كلمات الأخت تتردد كثيرا في نفسي، أعجبتني كلماتها بل أعجبني أكثر إحترامها لنفسها،،،
لا أعرف لماذا قررت أن أنقلها لكم، و لكن أجد في كلماتها ما ما يهز الأقلام المخلصة...
العهد @alaahd
عضوة شرف عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
إشراق 55
•
العهد قد نتأثر بكلمات الأخرين ولكن ليكن تأثرنا بها للفائدة وورقي حياتنا للأفضل .
لا لإحباطنا وشعورنا بالحزن سلمت يداك عل نقلك القيم .
لا لإحباطنا وشعورنا بالحزن سلمت يداك عل نقلك القيم .
شئ جميل ان يعرف الانسان انه قاسي
ان يرى نفسه بحقيقتها من غير رتوش ولا اصباغ!!
ان يضع يده على الجرح الغائر في نفسه كي يسهل عليه العلاج
ولكننا للاسف .... نسافر بنظراتنا لنقتنص عيوب الاخرين!!
وننسى ان نفوسنا مليئه بالجراح النافره... ووجوهنا ملطخه بالاصباغ
فيا لحظات الصدق المسافره !!!؟
حثي المسير الينا ...فنفوسنا بحاجه اليك:26:
ان يرى نفسه بحقيقتها من غير رتوش ولا اصباغ!!
ان يضع يده على الجرح الغائر في نفسه كي يسهل عليه العلاج
ولكننا للاسف .... نسافر بنظراتنا لنقتنص عيوب الاخرين!!
وننسى ان نفوسنا مليئه بالجراح النافره... ووجوهنا ملطخه بالاصباغ
فيا لحظات الصدق المسافره !!!؟
حثي المسير الينا ...فنفوسنا بحاجه اليك:26:
العهد
•
الأخت عطاء،
صدقت إختي هو مصراحة الذات و الشفافية في الحوار معها، أمر نفتقده كثيرا مع ذواتنا،
و هذه هي القسوة ،
أن نقسو على ذواتنا بالخداع المستمر نبغي المتعه،
و نتغافل أن متعتها قد تتعارض مع مصلحتها..
تحياتي لك أخيه
صدقت إختي هو مصراحة الذات و الشفافية في الحوار معها، أمر نفتقده كثيرا مع ذواتنا،
و هذه هي القسوة ،
أن نقسو على ذواتنا بالخداع المستمر نبغي المتعه،
و نتغافل أن متعتها قد تتعارض مع مصلحتها..
تحياتي لك أخيه
العهد
•
أختي إشراق
بارك الله فيك ،
نعم إختي، يجب أن يكون تجاوبنا بما نسمعه أو نقرأه تجاوب عملي في سبيل الرقي بذواتنا ..
تحياتي لك
بارك الله فيك ،
نعم إختي، يجب أن يكون تجاوبنا بما نسمعه أو نقرأه تجاوب عملي في سبيل الرقي بذواتنا ..
تحياتي لك
الصفحة الأخيرة
كلمااقتربناللمرآة..ونظرنا إلى ذواتنا بشيء من الشفافية قطعنا نصف الطريق في التخلص
من الصفات غير المرغوب بها...ووضعنا أقدامنا على سلم التغيير...
بورك منقولك..عوداً حميداً..