

ياحياتي انتي لاتتضايقين
كثيييير من الشباب مايعرف يعبر وعلى باله عادي وبتنسي الكلام على طول يحسبك مثلهم دفشه
انتي لاحظي تصرفاته بتشوفيه ولا كأنه عمل شي وهذا يدل انه مو قاصد
الله يرزقك الزوج اللي يسعدك ويهنيك يااااااااااااااارب
كثيييير من الشباب مايعرف يعبر وعلى باله عادي وبتنسي الكلام على طول يحسبك مثلهم دفشه
انتي لاحظي تصرفاته بتشوفيه ولا كأنه عمل شي وهذا يدل انه مو قاصد
الله يرزقك الزوج اللي يسعدك ويهنيك يااااااااااااااارب


وسعى صدرك سنين وانا اخدم اخوانى وشايله كل شى وصبرت والله عوضنى بزوج حبيب وكريم وخدم وعبال وبنات اصبرى والله بخدمتك لخوانك وامك الله بعوضك بخير ماحلمتى فيه واغلب الاخوان دفاشه يقط الكلام ولا يقصد ولاتشلين عليه الله يهدى سركم ويرزقك بزوج الصالح يارب
الصفحة الأخيرة
جزاه الله خير
ليش
علشان مرة ثانية لو أحد تعدى عليك بكلمة بطالة ماتستسلمين له وتحزن بخاطرك لازم تتعلمين أسلوب الرد الدبلوماسي
تعلمي تردين على الشخص من المكان اللي جرحك فيه
يعني تقلبين عليه الطاولة
اذا خيرك شخص بين امرين
مثلا خيرك زوجك (( اختارى انا ام !!!!!))
علم النفس يقول هنا ... لاتختارى بل اقلبى الموقف عليه ... ودعيه يتحمل نتيجه هذا الموقف
وقولى له (( اختر انت )) واتركيه فى حيره
اذا انتقدك شخص امام الناس واحرجك بشدة
علم النفس يقول هنا ... لاتردى له النقد فى الحال ... لانه شخص جبان اعتمد على الاختباء وراء الجماعة حتى تكون مصدر قوة
انتظرى حتى تنفردى به ... وردى له الصاع صاعين ... وساعتها سوف يحترمك لانك واجهته بدلا من الاختباء وراء الجماعة ... ولن يكرر ذلك ابدا
ربنا لاتجعلنا نتعرض لمواقف صعبة ابدا .... ولكن ان جائت فلابد من معرفة كيفية التصرف فيها
اذا تعمد اهانتك احد ... هذه المرة على انفراد
لاتردى ... لاتدافعى عن نفسك ... هذا بالضبط مايريده منك ولكن اظهرى ضعفه هو ...
استخدمى اسلوب ...(( كرر ما قلت )) لان علم النفس يقول ان من يتعمد الاهانة يكون شخصية ضعيفة وجبانة
والشخصية الجبانة لاتعيد ما قالته بنفس الاسلوب مرتين ... وصدقينى لن يعيد ماقاله ابدا بنفس الاسلوب (( تعمد الاهانة )) وبذلك تكونى انتصرت لنفسك ... واظهرت جبنه امام نفسه وامامك ... ولن يعيد الكرة معك ابدا
ولكن لو فرض وكرر ما قاله ....هنا يكون ردك (( هذا ما أعتقدت بالضبط انك قلته ))
هنا انت وضعتيه فى اسؤ موقف يمكن ان يوضع فيه احد ... وهو اظهار انه شخص دائما متوقع منه السوء .... ولا احد يحب ان يكون كذلك... لذلك سوف يفكر الف مرة قبل ان يعيدها
موقف اخر
اذا هاجمك شخص.... واحتد عليك ...
انظرى فى عينيه ... وثبتى نظرك ... واياك ثم اياك ان تتحاشى النظر فى عينيه
فتثبيت نظرك له ... هى رسالة توجهيها اليه بأنك قوية ... وغير متاثرة بما يقول ... وعندها سوف يتهرب هو من نظراتك وتقل حدته فى الكلام
اذا احرجت احد دون قصد
ووجدت انه خلال الزيارة يحاول ان يتناسى ذلك الاحراج ... وانت بدورك لا تردين ان تعتذرى لان الاعتذار عن الاحراج ... ساعات يكون .. احراج فى حد ذاته
عند نهاية الزيارة سلمى بشدة .. وحرارة .. وربتى بيدك اليسرى على الساعد .. ولا مانع من التقبيل
وهذا اعتذار كاف لمسح اى اساءة ... وصدقينى سوف تفهم هى ذلك جيدا .. كنوع من التراضى .. الضمنى
كانت لى صديقة تفعل ذلك دائما ... تهاوش هذه وتعاند تلك.... والله كنا طول الجلسة نريد ان نخنقها .. ولكن ما ان تقوم خارجة وتسلم بهذه الطريقة تغسل كل شىء
اذا فاجئك احدهم بسؤال محرج ... هل تكرهيننى ؟؟؟ مثلا
لا تردى ... لان من يسأل سؤال مثل هذا ... يتعمد وضعك فى مازق ولا تسمحى لآحد بوضعك فى مأزق الدفاع عن النفس
الرد يكون... بقلب السؤال وهو ما يسمى فى علم النفس(( بالمأزق المزدوج )) اى... وهل تكرهنى انت ؟؟؟
وبالمثل ... هل تحبيننى ؟؟؟........ الرد وهل تحبينى انت ؟؟؟؟ دائما دائما لا تندفعى فى اى رد واحذرى دائما مواقف الدفاع عن النفس
لآنك عندها تكونى فى نظر من يضعك فيها ضعيفة ... ولكن هذا الرد يقوم بالواجب
لابد لابد ... من ان لانستجيب ابدا لاستجوابات الاخرين
اى لاتجعلى احد يقود دفة الحديث ... لان من يقود دفة الحديث هو فى الحقيقة يفرض نوع من السيطرة الناعمة عليك
فردك يكون .... لا جاوب انت الاول ... وهذا فقط حتى تتحكمى انت بالحوار ومن يتحكم بالحوار دائما هو الاقوى
ولا مانع عندما يجيب ... ان تجيبى بعده
جميعنا نتعرض لهذا المأزق عندما تسألنا احدهم ... وزنك كام ؟؟؟ عمرك كام ؟؟؟
التركيز هنا على اظهار قوة الشخصية ... وعدم الانسياق وراء رغبات الاخرين ... حتى فى معرفة مشاعرنا ... او اى شىء اخر
وعلى مدار تطبيق هذه القواعد يكتسب المرء ... قوة فى الشخصية ...و ذكاء اجتماعى يمكنه منه التصرف فى مواقف عديدة
اذا تعمد احد اظهار نقاط ضعفك امام الاخرين ... ونقطة الضعف تلك موجودة فعلا
اذا وضعتى فى موقف كهذا ... من لفت نظر الحاضرين بسخرية او استهزاء او لفت نظر ... بقصد او دون قصد ... مثلا تعليق على وزن او طول او قصر نظر او ظروف مادية ... اى نقطة ضعف
ومن منا خالى من نقاط الضعف ... ولكن لانحب ان يشير اليها احد ..
لا تتقوقعى داخل نفسك وتعانى بصمت... عندها امامك حل من اثنين
اما تأخذى خط الكلام وتقلبيه الى نوع من السخرية على الذات ... حيث تعتبر السخرية من الذات هى احد علامات النضج والاستقرار العاطفى ... وهو يعطى اشارة للموجودين بأنك ذات شخصية قوية وتتمتع بثقة تامة بالنفس
وبهذه الطريقة انت فوت على هذا الشخص ما اراد ان يضعك فيه...
ولكن هذه الطريقة تحتاج منك الى ذهن حاضر .... وحالة من الثبات العاطفى
الحل الاخر هو ان تعبرى عن احراجك بمنتهى الوضوح دون خجل امام الاخرين او امامه ... حيث يعتبر التعبير عن المشاعر السلبية بمنتهى الايجابية ... ايضا اشارة على النضج والاستقرار العاطفى و قوة الشخصية
مثلا .. انت احرجتينى .... لماذا تحرجيننى هكذا ؟؟؟
هنا هو اراد ان يسلط الضوء علي نقطة ضعفك ... ولكنك اخذت الضوء منه وسلطيه عليه ... وهو الان من يراد منه الفعل وليس منك
لذا سوف تكون اول كلمه منه .... اسف ... لم اقصد ... ولن يعيدها ابدا
اذا دخلت نقاش مع احدهم ... ثم اكتشفت انك لست اهلا له
الى هنا والامر عادى وكلنا ساعات نقع فى هذا .... ولكن ما ان يبدأ محدثك فى التعالى عليك واظهار تفوقه ... وتعمد اظهار فقر معلوماتك ..
القى اليه بهذه القنبلة (( احترم جهلى ... قوليها بعزة ))
انت هنا لم تسمحى له بالتعالى عليك ... ولم تخجلى من جهلك بالعكس ...ظهرت وكأن الجهل شىء يجب عليه ان يحترمه ... وانت بذلك اعدتيه الى اداب الحوار التى خرج عليها
اذا لم يهتم ولم يحترم ادب الحوار ...
تعمدى الى اسلوب ... قطع التواصل ...اما الجسدى او البصرى
وذلك بتحويل بصرك عنه ثم العودة مرة اخرى... وهكذا....او الأيحائات الجسدية التى من شأنها قطع التواصل ... واقطعى التواصل فى اول فرصة
ولكن لا تسمحى له بأن يكمل استعراض قوته عليكى .... اقطعى عليه الطريق
اذا تواجدت فى مكان مع شخص سىء .... وسبق ان اساء اليك ولغيرك ... ومعروف عنه ذلك
هنا بداية لا تنزعجى ولا تتوترى ... اعلم ان التواجد فى نفس المكان مع شخص هكذا يوتر لانك متحفزة ومتوقعة سلاطة لسان فى اى لحظة
عندما يبدأ بالكلام معك
انظرى الى عينيه وركزى فيهما وانظرى اليه بطريقة توحى بأنك على علم بألاعيبه
توقفى عن الكلام معه
ابتسمى تلك الابتسامة الصفراء... التى سوف تعنى له الكثير
اراحة الذقن على اليد
الانحناء الى الامام
مع النظرات التحذيرية بألا يعبث معك
كل هذا من لغات الجسد التى توصل له كل شىء بدون ان تقولى شىء ...عندها سوف يتجنبك لانك هنا ارسلت له عدة رسائل تحذيرية من شأنها
ان تبعده عنك طول الجلسة
اما لو لاحظت منه ود وحب على غير العادة فأحذرى
لانه هنا يريد ان يدخلك دائرة خبيثة ... معروفة جدا فى علم النفس
يحبك ويحترمك ويقدرك ويرفعك عاليا .... حتى يتمكن من ان يسقطك بشدة مرة اخرى
انا هنا اتكلم عن الاشخاص المشهور عنهم سوء الخلق ... ولا انسان يتغير بين يوم وليلة
اذا احرجك من هو اكبر منك ... ولا تستطيعين اخذ اى موقف معه
اذا احرجت فى جلسة ممن هو اكبر سنا او مقاما منك ... ساعتها هناك اصول وقواعد وبعض الامور تقف حائل بين رد اعتبارك امام الحضور ..او حتى امام نفسك
وكان ذلك بقصد منه ... وهو يختبىء هنا وراء منصبه ... او موقعه ...او مكانته ويعلم انك لن تردى ...بل هو ينتظر منك الرد ليمسك غلطه عليك او فى نفسه شىء يريد ان يحرجك فقط
مثلا موظفة مع مديرتها
طالبة مع استاذة جامعية
زوجة مع حماتها...... الخ
هنا هو ينتظر منك احدى امرين ...اما ان تردى وتنفذى تماما ما اراد ..... او تنطوى وتتقوقعى وتخرجى
عند انتهاء الجلسة ... فوتى عليه هذه الفرصة بأن يمسك عليك غلطة .... او يضعك امام الحضور كما لو انك اسأت الادب ... كذلك لا تتقوقعى وتنطوى وتجعليه يتشفى فيك
تعمدى السلام اخر الجلسة باليد وشدى عليها بقوة .... كما لو كنت ترسلين اشارة له بأننى فهمت تماما ما تعمدت وضعى فيه .... وانا تصرفت بما يليق بى ... كذلك لم اهتم
اذا كنت فى موقف واحتد الكلام ... واحسست انك بدأت تفقدين سيطرتك على نفسك
وكلنا اوقات كثيرة نصل الى هذه المرحلة حتى بعد طول صبر على من يستفزنا بالكلام
ولكن اذا فقدنا سيطرتنا على انفسنا فقدنا كل شىء ....
ما يحدث هنا ...هو ان الاوكسجين الذين يغذى المخ يقل ... ويضعف عمل الفص الايمن من الدماغ ... وهو المسؤل عن التحكم الانفعالى
لذلك علينا اولا ان نتفهم ما يحدث بنا .... ونبدأ ... فى التركيز على التنفس العميق الذى من شأنه ان يغذى المخ وخصوصا الفص الايمن منه
عندها سوف تستعيدين السيطرة على انفعالاتك ... وتسترجعى هدوءك .... وبذلك تحسنين التفكير والرد والتصرف
اذا كنت فى موقف ... وكان لابد من ان تظهرى ما بداخلك... وانت رافضة لذلك
اى مطلوب معرفة موقفك من امر معين... ومعرفة موقفك هذا سوف تفتح عليك امرين ... احلاهما مر
كأن يخبرك زوجك مثلا انه مسافر ... هنا هو يريد معرفة موقفك ... لو موافقة ...اهلا وسهلا ومرحبا بتكرار السفرة
لو رافضة .... ايضا اهلا وسهلا .... ومرحبا بالسفر عنادا لك
وهو فى الاخر مسافر مسافر لا محالة وانت تعرفى ذلك.. جيدا
ساعات يكون اظهارالموافقة أو اظهارالرفض ....يؤديان ... نفس الغرض فى موقف معين .. بأختلاف الطريق المؤدى
الحل هنا مع هذه المواقف الثنائية الابعاد ... هو الماسك الانفعالى ... او الوجه البلاستيك
اى هذا الوجه الذى يخفى وراءه كل مشاعرك فلا يعرف منه هل انت رافضة ام موافقة .. طبيعى لكن ثابت انفعالى ... لا موافق ولا رافض ...
حيث ان الموافقة سوف تعنى المزيد ... والرفض سوف المزيد عندا
ولا يمكن حصر المواقف التى نوضع فيها غصب عنا ويطلب فيها......معرفة موقفنا غصبا ليبنوا عليه مواقف اخرى
اذا كنت فى موقف ولم تعرفى كيف تخرجى منه ... واحترت فى كيفية حله
بداخل كل منا ما يعرف (( الذات الحكيمة _ العقل اللاواعى )) وهى خلاصة عمرنا وتجاربنا وما مررنا به من مشاكل
وعندها كل الحلول الممكنة .... يعنى لو عقلك الواعى عنده حل او حلين ... هى (الذات)عندها عدد لا يحصى من الحلول المثالية ...
فقط هى تنتظر ان تتوجهى اليها وتسأليها ... وهى ادرى بك وبظروفك وحياتك ... وصدقينى سوف ترشدك الى حل لم يخطر على بالك ابدا ...
ولكن هذا العقل اللاواعى يحتاج ان تثقى به... وان تتعاملى معه ... ولن يخذلك ...
وهذه الحالة هى ما يعرف
The third position
اى الخروج من الموقف تماما وتخيل نفسك فى موقف ثالث محايد ... ثم انت من هناك يمكنك ان ترى الصورة بشكل افضل ... كما لو حكيتها لصديق لانه خارج الموقف ... دائما يكون عنده حل
وسسسسسسسسسسسسسلامتكم