«®°·.¸.•° أنت..أيُّها المجهول °·.·.¸.•°®»

الأدب النبطي والفصيح





مساء كئيب...بلون مزاجي...

ومرارة الانتظار...


سئمت التكرار...

بامتداد لاءاتي المعهودة...حيث يجدر بي الاستسلام...



لكن لا...

لا تقلق...

لن أتحطم...

وأرفض بقوة أن تنهار عزيمتي...







أنت... أيها المجهول...

البعيد عني حد القرب...


أمد يدي فتلامس يدك...

وما أن أفتح عيني....


لا أراك...







بأنامل متعبة...أرسم ملامح وجهك...

خطوطا وهمية...

سرعان ما أمحوها...

خشية أن تصبح واقعا...

لا يلبث أن يستحيل سرابا....







أكاد أسمع ضحكتك...

يحق لك أن تسخر...

فلا أظنك سمعت بشخص يخاف من أحلامه..


يهرب منها...


يخشى أن تصبح أشباحا تطارده...

رغم تمسكه الشديد بها...


فيا له من ألم لذيذ...







سأكسر حاجز الرهبة....بقوة حضورك الغائب...

وأهدي إليك كل غروب شمس...

يتقد احمراراً كشوقي إليك...


لعلك تحن....وتعود إلي....







لن أكذب وأقول أنه لا يمكنني العيش بدونك...


بل يمكنني...

كل ما في الأمر أنه سيكون مختلفا..


سأعيش...

وأتنفس...



وأنا في غيبوبة....




19
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ديمه المطيري
ديمه المطيري
دائماً

تكونين أنت


يعجبني ما تكتبين


ويشغلني غموضك

بالتوفيق
ومضة خير
ومضة خير
عجيب أمر الألم اللذيذ....

والأعجب

أن يعيش المرء

حياته في

غيبوبة أحلامه....



ماعدت أنا..

طلبي

ترفقي

ترفقي

فقلوبنا تمزقت

انتظارآ!!!!!!!!!!!
**روووى**
**روووى**
عجيب أمر الألم اللذيذ.... والأعجب أن يعيش المرء حياته في غيبوبة أحلامه.... ماعدت أنا.. طلبي ترفقي ترفقي فقلوبنا تمزقت انتظارآ!!!!!!!!!!!
عجيب أمر الألم اللذيذ.... والأعجب أن يعيش المرء حياته في ...
عجزت أن القى لصدق أحساسك مثيل



أعشــــــق قلمـــــــك00000
شمع الدجى
شمع الدجى
سلمت يداك..
محبة الصمت
محبة الصمت
راائع ماخطه قلمك

فانتظار ابداعك دوما..