بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله مزيل الهم وكاشف الغم، أحمده سبحانه وأشكره وأتوب إليه وأستغفره
فهو مولي النعم وصارف النقم.
والصلاة والسلام على إمام المرسلين ، وسيد الأولين والآخرين وقائد الغر المحجلين،
محمد بن عبدالله عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأزكى التسليم. أما بعد ،،،
من هو المحروم ؟؟!!!!!!
يختلف الناس اختلافاً كبيراً وواضحاً,, وتختلف عباراتهم ووجهات نظرهم في الإجابة على هذا السؤال,
وهم في هذا الاختلاف بين مصيب ومخطئ،
بل قد يحيد البعض في إجابته عن الصواب في حين تنطوي بعض الإجابات على شيء من الصحة,
فمن الناس من يجعل الحرمان حرمان المال فقط،
ومنهم من يرى أن المحروم من حرم نعمة الولد فقط،
بل منهم من يقول بأن المحروم محروم المنصب والجاه,, ألخ,
كثيرة هي الأمور المادية التي ذكرت لكن وان كان فيها شيء من الصحة ؛
إلا أنها أي الاجابات السابقة لم ترو مافي نفسي ولم تصل إلى ما أصبو إليه ؛
لأن هذه الأمور مع الصبر والاحتساب تورث رضى الله وجنته !!!
لكن فئة طيبة ممن أنعم الله عليها بالفهم الثاقب والعلم النافع أجابت إجابة شافية كافية حين قالت:
بأن المحروم من حرم نعمة الإسلام ونعمة طاعة الله,
نعم وربي لقد صدقوا فيما قالوا وأصابوا فيما أجابوا،
فالمحروم الحقيقي والله ليس من قدر عليه رزقه أياً كان هذا الرزق من مال أو ولد أو جاه,,
بل المحروم من حرم نعمة الإسلام, نعمة لا إله إلا الله,والمحروم فيه من حرم طاعة الله,
فهل أنت محرومة ؟؟
omahmad_21 @omahmad_21
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
واااااو
•
موضوع رائع جزاك الله خير
السلام عليكم..
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء..
اللهم ارزقنا وتفضل من نعمك علينا..يا رحمن يا رحيم يا ذا الجلال والاكرام..
بوركت يمينك..
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء..
اللهم ارزقنا وتفضل من نعمك علينا..يا رحمن يا رحيم يا ذا الجلال والاكرام..
بوركت يمينك..
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوات في الله :
واااااو ،
ليمونة ،
التوت الزاكي ،
شرفني مروركن ،
جزاكن الله خيرا ،
وجمعني وإياكن في مقعد صدق عند مليك مقتدر ،،،
آميييييييييييييييييييييييين
الأخوات في الله :
واااااو ،
ليمونة ،
التوت الزاكي ،
شرفني مروركن ،
جزاكن الله خيرا ،
وجمعني وإياكن في مقعد صدق عند مليك مقتدر ،،،
آميييييييييييييييييييييييين
جزاك الله خير بس احنا بعد نعتبر محرومين .......المال والبنون زينه الحياه ..ابتلاء من رب العالمين والحمدلله صابرين وراضين بقضاء الله وقدره
الصفحة الأخيرة