am abude
•
بنات شوفوا هاي القصه كولش عجبتني اليو عندي صديقه عزيزه عليه هوايه دزتلي اياها
ماعرف اني هوايه حسيت بيها عبره انشالله تعجبكم
> >
> > كان هناك تاجر غني له 4 زوجات وكان يحب الزوجة الرابعة أكثرهم ،
>فيلبسها أفخر الثياب ويعاملها بمنتهى الرقة ويعتني بها عناية كبيرة ولا يقدم
>لها الا الأحسن في كل شيء .
> >
> > وكان يحب الزوجة الثالثة جدا أيضا ، كان فخور بها ويحب أن يتباهى بها
>أمام أصدقائه وكان يحب أن يريها لهم ، ولكنه كان يخشى أن تتركه وتذهب مع رجل
>آخر .
> >
> > وكان يحب الزوجة الثانية أيضا ، فقد كانت شخصية محترمة ، دائما صبورة
>، وفي الحقيقة كانت محل ثقة التاجر ، وعندما كان يواجه مشاكل كان يلجأ اليها
>دائما ، وكانت هي تساعده دائما على عبور المشكلة والأوقات العصيبة .
> >
> > أما الزوجة الأولى فمع أنها كانت شريكا شديد الأخلاص له ، وكان لها
>دور كبير في المحافظة على ثروته وعلى أعماله ، علاوة على اهتمامها بالشؤون
>المنزلية ، ومع ذلك لم يكن التاجر يحبها كثيرا ، ومع أنها كانت تحبه بعمق الا
>أنه لم يكن يلاحظها أو يهتم بها .
> >
> > وفي أحد الأيام مرض الزوج ولم يمض وقت طويل ، حتى أدرك أنه سيموت
>سريعا ، فكر التاجر في حياته المترفه وقال لنفسه ، الآن أنا لي 4 زوجات معي ،
>ولكن عند موتي ســـأكــــون وحــــيـــــدا ، ووحدتي كم ستكون شديدة ؟
> >
> > وهكذا سأل زوجته الرابعة وقال لها : "أنا أحببتك أكثر منهن جميعا
>ووهبتك أجمل الثياب وغمرتك بعناية فائقة ، والآن أنا سأموت ، فهل تتبعيني
>وتنقذيني من الوحدة؟ كيف أفعل ذلك أجابت الزوجة مـــــســـــتـــحـــيل
> > غير ممكن ولا فائدة من المحاولة ، ومشت بعيدا عنه دون أية كلمة أخرى
>، قطعت اجابتها قلب التاجر المسكين بسكينة حادة
> >
> > فسأل التاجر الحزين زوجته الثالثة وقال لها : " أنا أحببتك كثيرا جدا
>طول حياتي ، والآن أنا في طريقي للموت فهل تتبعيني وتحافظين على الشركة معي ؟
>" لا هكذا أجابت الزوجة الثالثة ثم أردفت قائلة " الحياة هنا حلوة وسأتزوج آخر
>بدلا منك عند موتك " .
> > غاص قلب التاجر عند سماعه الأجابة وكاد يجمد من البرودة التي سرت في
>أوصاله .
> >
> > ثم سأل التاجر زوجته الثانية وقال لها : " أنا دائما لجأت اليك من
>أجل المعونة ، وأنت أعنتيني وساعدتيني دائما ، والآن ها أنا أحتاج معونتك مرة
>أخرى ، فهل تتبعيني عندما أموت وتحافظين على الشركة معي ؟ فأجابته قائلة : أنا
>آسفة ... هذه المرة لن أقدر أن أساعدك ، هكذا كانت اجابة الزوجة الثانية ، ثم
>أردفت قائلة :" أن أقصى ما أستطيع أن أقدمه لك ، هو أن أشيعك حتى القبر " .
>انقضت عليه أجابتها كالصاعقة حتى أنها عصفت به تماما
> >
> > وعندئذ جاءه صوت قائلا له : " أنا سأتبعك يا حبيبي وسأغادر الأرض معك
>بغض النظر عن أين ستذهب ، سأكون معك الى الأبد "
> > نظر الزوج حوله يبحث عن مصدر الصوت واذا بها زوجته الأولى ، التي
>كانت قد نحلت تماما كما لو كانت تعاني من المجاعة وسوء التغذية ، " قال التاجر
>وهو ممتلىء بالحزن واللوعة ، كان ينبغي علي أن أعتني بك أفضل مما فعلت حينما
>كنت أستطيع "
> >
> > ****************
> > في الحقيقة كلنا لنا أربع زوجات ............
> >
> > الزوجة الرابعة : هي أجسادنا التي مهما أسرفنا في الوقت والجهد
>والمال في الأهتمام بها وجعل مظهرها جميل ، فأنها عند موتنا ستتركنا
> >
> > الزوجة الثالثة : هي ممتلكاتنا وأموالنا ومنزلتنا ، التي عند موتنا
>نتركها .. فتذهب للآخرين .
> >
> > الزوجة الثانية : هي عائلاتنا وأصدقاؤنا مهما كانوا قريبين جدا منا
>ونحن أحياء ، فأن أقصى ما يستطيعونه هو أن يرافقونا حتى القبر
> >
> > أما الزوجة الأولى : فهي في الحقيقة حياتنا الروحية وعلاقتنا مع الله
>، التي غالبا ما تهمل ونحن نهتم ونسعى وراء الماديات ، الثروة والأمور الأخرى
>، ولكنها في الحقيقة الوحيدة التي تتبعنا حيثما ذهبنا .
> >
> > ربما هي فكرة طيبة أن نزرع من أجلها ونقوتها الآن بدلا من أن ننتظر
>حتى نصبح في فراش الموت ولا نستطيع سوى أن نرثيها ونبكي عليها ، فأن الحياة يا
>أخوتي قـــــصــــــــيــــــــرة جـــــــــــــــــدا
> >
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>>
ماعرف اني هوايه حسيت بيها عبره انشالله تعجبكم
> >
> > كان هناك تاجر غني له 4 زوجات وكان يحب الزوجة الرابعة أكثرهم ،
>فيلبسها أفخر الثياب ويعاملها بمنتهى الرقة ويعتني بها عناية كبيرة ولا يقدم
>لها الا الأحسن في كل شيء .
> >
> > وكان يحب الزوجة الثالثة جدا أيضا ، كان فخور بها ويحب أن يتباهى بها
>أمام أصدقائه وكان يحب أن يريها لهم ، ولكنه كان يخشى أن تتركه وتذهب مع رجل
>آخر .
> >
> > وكان يحب الزوجة الثانية أيضا ، فقد كانت شخصية محترمة ، دائما صبورة
>، وفي الحقيقة كانت محل ثقة التاجر ، وعندما كان يواجه مشاكل كان يلجأ اليها
>دائما ، وكانت هي تساعده دائما على عبور المشكلة والأوقات العصيبة .
> >
> > أما الزوجة الأولى فمع أنها كانت شريكا شديد الأخلاص له ، وكان لها
>دور كبير في المحافظة على ثروته وعلى أعماله ، علاوة على اهتمامها بالشؤون
>المنزلية ، ومع ذلك لم يكن التاجر يحبها كثيرا ، ومع أنها كانت تحبه بعمق الا
>أنه لم يكن يلاحظها أو يهتم بها .
> >
> > وفي أحد الأيام مرض الزوج ولم يمض وقت طويل ، حتى أدرك أنه سيموت
>سريعا ، فكر التاجر في حياته المترفه وقال لنفسه ، الآن أنا لي 4 زوجات معي ،
>ولكن عند موتي ســـأكــــون وحــــيـــــدا ، ووحدتي كم ستكون شديدة ؟
> >
> > وهكذا سأل زوجته الرابعة وقال لها : "أنا أحببتك أكثر منهن جميعا
>ووهبتك أجمل الثياب وغمرتك بعناية فائقة ، والآن أنا سأموت ، فهل تتبعيني
>وتنقذيني من الوحدة؟ كيف أفعل ذلك أجابت الزوجة مـــــســـــتـــحـــيل
> > غير ممكن ولا فائدة من المحاولة ، ومشت بعيدا عنه دون أية كلمة أخرى
>، قطعت اجابتها قلب التاجر المسكين بسكينة حادة
> >
> > فسأل التاجر الحزين زوجته الثالثة وقال لها : " أنا أحببتك كثيرا جدا
>طول حياتي ، والآن أنا في طريقي للموت فهل تتبعيني وتحافظين على الشركة معي ؟
>" لا هكذا أجابت الزوجة الثالثة ثم أردفت قائلة " الحياة هنا حلوة وسأتزوج آخر
>بدلا منك عند موتك " .
> > غاص قلب التاجر عند سماعه الأجابة وكاد يجمد من البرودة التي سرت في
>أوصاله .
> >
> > ثم سأل التاجر زوجته الثانية وقال لها : " أنا دائما لجأت اليك من
>أجل المعونة ، وأنت أعنتيني وساعدتيني دائما ، والآن ها أنا أحتاج معونتك مرة
>أخرى ، فهل تتبعيني عندما أموت وتحافظين على الشركة معي ؟ فأجابته قائلة : أنا
>آسفة ... هذه المرة لن أقدر أن أساعدك ، هكذا كانت اجابة الزوجة الثانية ، ثم
>أردفت قائلة :" أن أقصى ما أستطيع أن أقدمه لك ، هو أن أشيعك حتى القبر " .
>انقضت عليه أجابتها كالصاعقة حتى أنها عصفت به تماما
> >
> > وعندئذ جاءه صوت قائلا له : " أنا سأتبعك يا حبيبي وسأغادر الأرض معك
>بغض النظر عن أين ستذهب ، سأكون معك الى الأبد "
> > نظر الزوج حوله يبحث عن مصدر الصوت واذا بها زوجته الأولى ، التي
>كانت قد نحلت تماما كما لو كانت تعاني من المجاعة وسوء التغذية ، " قال التاجر
>وهو ممتلىء بالحزن واللوعة ، كان ينبغي علي أن أعتني بك أفضل مما فعلت حينما
>كنت أستطيع "
> >
> > ****************
> > في الحقيقة كلنا لنا أربع زوجات ............
> >
> > الزوجة الرابعة : هي أجسادنا التي مهما أسرفنا في الوقت والجهد
>والمال في الأهتمام بها وجعل مظهرها جميل ، فأنها عند موتنا ستتركنا
> >
> > الزوجة الثالثة : هي ممتلكاتنا وأموالنا ومنزلتنا ، التي عند موتنا
>نتركها .. فتذهب للآخرين .
> >
> > الزوجة الثانية : هي عائلاتنا وأصدقاؤنا مهما كانوا قريبين جدا منا
>ونحن أحياء ، فأن أقصى ما يستطيعونه هو أن يرافقونا حتى القبر
> >
> > أما الزوجة الأولى : فهي في الحقيقة حياتنا الروحية وعلاقتنا مع الله
>، التي غالبا ما تهمل ونحن نهتم ونسعى وراء الماديات ، الثروة والأمور الأخرى
>، ولكنها في الحقيقة الوحيدة التي تتبعنا حيثما ذهبنا .
> >
> > ربما هي فكرة طيبة أن نزرع من أجلها ونقوتها الآن بدلا من أن ننتظر
>حتى نصبح في فراش الموت ولا نستطيع سوى أن نرثيها ونبكي عليها ، فأن الحياة يا
>أخوتي قـــــصــــــــيــــــــرة جـــــــــــــــــدا
> >
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>>
اغلى وطن
•
اغلى وطن :بارك الله بيج ياام عبودي كلش كلش حلوة القصةبارك الله بيج ياام عبودي كلش كلش حلوة القصة
نداء عاجل الى الاخت ام علي في يوتبوري _السويد
طبعاً إحنه نعرفج من خلال حجي رشا (أم روان) وشلون وكفتي وياهه وكت ولادتهه (يعني جاية أنتِ بواسطة كلش قوية:22: )
عرفنه من رشا أنه دتابعينه ,فهسه نكولج تفضلي ويانه :26: :26: ويامية هله بيج وأخت عزيزة بيناتنه...........:)
طبعاً إحنه نعرفج من خلال حجي رشا (أم روان) وشلون وكفتي وياهه وكت ولادتهه (يعني جاية أنتِ بواسطة كلش قوية:22: )
عرفنه من رشا أنه دتابعينه ,فهسه نكولج تفضلي ويانه :26: :26: ويامية هله بيج وأخت عزيزة بيناتنه...........:)
الصفحة الأخيرة
شوكت رح تفتحون الحلقة الثالثة من الموضوع؟ اعتقد من يصير عدد الصفحات 300 مو؟