
البغدادية
•
اه يا نور صدگ والله غافلين الله , يستر علينا ويهون علينا سكرات الموت وعذاب القبر

NUR
•
العلاج بالصدَقَة
منذ أربعة عشر قرناً حدثنا النبي الكريم عن مداواة المرضى بالصدقات، فهل فعلاً الصدقة تشفي من الأمراض، وكيف نقتنع بذلك في عصر المعلومات اليوم؟..
في عصر المعلومات الذي نعيشه اليوم نرى كثيراً من الناس لا يقتنعون بالعلاج النبوي الشريف، بحجة أن العلم قد تطور ويجب أن نلجأ دائماً للأطباء. ولكننا نرى بالمقابل أن الغرب الملحد قد بدأ باكتشاف وسائل علاجية جديدة تعتمد على الكلام فقط مثل البرمجة اللغوية العصبية.
فمن أهم أساليب هذه البرمجة أن يسترخي المريض ويكرر عبارة مثل "يجب أن أقاوم هذا المرض لأنه باستطاعتي التغلب عليه"، وقد لاحظ علماء البرمجة أن هذه المعلومة إذا ما كررها الإنسان عدة مرات وبخاصة قبل النوم وعند الاستيقاظ فإنها تساهم في شفاء هذا المريض وتجعل جسمه أكثر مقاومة للمرض، والسؤال كيف يحدث ذلك؟
إن المعلومة التي تحملها هذه العبارة وغيرها من العبارات تؤثر في خلايا الدماغ وخلايا الدماغ تعتمد في عملها على المعلومات أيضاً، بل إن جسم الإنسان بأكمله عبارة عن شبكة معلومات دقيقة جداً، وإن أي خلل في نظام عمل هذه الشبكة سيؤدي إلى ظهور الأمراض.
ولذلك نجد أن كتب البرمجة اللغوية العصبية اليوم هي الأكثر مبيعاً في العالم بسبب الفوائد التي يجنيها قراء هذا النوع من الكتب، ولكن ربما نعجب إذا علمنا أن النبي الكريم هو أول من وضع أساساً لهذا العلم، فلو تأملنا تعاليمه صلى الله عليه وسلم وجدناها بمثابة إعادة برمجة لحياة الإنسان بالكامل.
يقول علماء البرمجة اليوم إن الصدقة ضرورية جداً أي أن تعطي المال لمن يحتاجه، فذلك سيجعلك تشعر بالقوة وأنك تقدم شيئاً مفيداً وسوف يمنحك إحساس بالراحة النفسية، وهذا الإحساس ضروري لكي تزيد من مناعة جسمك.
إذ أن جهاز المناعة يتأثر كثيراً بالحالة النفسية للإنسان، فكلما كانت الحالة النفسية أكثر استقراراً كان جهازك المناعي أقوى وكانت مقاومتك للمرض أكبر، وكلما كان حالتك النفسية مضطربة وغير مستقرة فإن مناعة جسمك تنخفض بشكل كبير.
ولذلك يمكننا القول إن الصدقة هي معلومة أيضاً، تصل إلى الدماغ وتمارس عملها الإيجابي، بعكس الفيروسات التي هي عبارة عن أشرطة معلومات تصل إلى خلايا الجسم وتمارس عملها بشكل تدميري، فالفيروس لا يملك أسلحة أو معدات أو مواد كيميائية أو عناصر حية، كل مل لديه شريط المعلومات (د.ن.آ) أو(ر.ن.آ)، وهذا الشريط يعطي تعليمات للخلية لتصنع فيروسات جديدة، مما يؤدي إلى تكاثر الفيروسات وانفجار الخلية.
الفيروس عبارة عن شريط معلومات يحيط به غلاف، وكل ما يقوم به الفيروس هو التدخل في برنامج الخلية والسيطرة عليه وتسخيره لمصلحة هذا الفيروس، ويستخدم الفيروس شريط المعلومات الذي لديه من أجل تحقيق ذلك، وبالتالي تحدث الأمراض التي قد تنتهي بالموت.
قوة الخلية هنا تعتمد على قوة البرنامج الذي تحمله، هذا البرنامج يمكن تقويته من خلال معلومات نغذي بها خلايانا باستمرار، ومن هذه المعلومات "الصدقة"، فإنك عندما تتصدق وتعطي المال للفقير، أو تنفذ عملاً لإنسان محتاج، أو حتى عندما تبتسم لأخيك، فإن الدماغ يتلقى معلومة ويعالجها داخل خلاياه، هذه المعلومة تساهم في تغذية جهاز المناعة وتطوير عمل الخلية.
ويمكنني عزيزي القارئ أن ألجأ إلى تشبيه بسيط لتقريب فهم آلية عمل الصدقة داخل الجسم، وأضرب لك مثلاً من جهاز الكمبيوتر الذي تستعمله، ألا يحتاج بشكل دائم إلى تحديثات وتطويرات لتحسين أدائه؟ الكمبيوتر الذي يحوي برامج ضعيفة من السهل اختراقه والسيطرة عليه، بينما الكمبيوتر الذي يحوي برامج متطورة ويتم تحديثها باستمرار يصعب اختراقه أو السيطرة عليه.
ولذلك اعتبر النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أن الصدقة تداوي المرض، بل تدفع عنا أعراض هذا المرض، يقول عليه الصلاة والسلام: (داووا مرضاكم بالصدقة فإنها تدفع عنكم الأمراض والأعراض) .
ولذلك أخي الحبيب عندما يشتد المرض بك أو بأحد معارفك فانصحه بأن يكثر من الصدقة، وإنفاق المال، والصدقة لا تقتصر على إنفاق المال، بل إن تبسمك في وجه أخيك صدقة، وأن تزيح الأذى عن الطريق صدقة، وأن تتكلم كلمة طيبة صدقة، وأن تؤدي خدمة لمن يحتاجها صدقة......
ولا تنس بالطيع الأجر العظيم الذي ينتظرك يوم القيامة، فأنت عندما تتصدق بما يقابل قيمة تمرة واحدة، فإن الله يتقبلها وينمّيها لك حتى تجدها أمامك يوم القيامة بحجم الجبل، هذا في الآخرة وفي الدنيا فإن هذه الصدقة هي تصرف نبيل منك يتلقاه دماغك على أنه شيء إيجابي يساهم في شفائك من الأمراض وتحسين حالتك النفسية بل ومنحك القوة.
ــــــــــــــ
منذ أربعة عشر قرناً حدثنا النبي الكريم عن مداواة المرضى بالصدقات، فهل فعلاً الصدقة تشفي من الأمراض، وكيف نقتنع بذلك في عصر المعلومات اليوم؟..
في عصر المعلومات الذي نعيشه اليوم نرى كثيراً من الناس لا يقتنعون بالعلاج النبوي الشريف، بحجة أن العلم قد تطور ويجب أن نلجأ دائماً للأطباء. ولكننا نرى بالمقابل أن الغرب الملحد قد بدأ باكتشاف وسائل علاجية جديدة تعتمد على الكلام فقط مثل البرمجة اللغوية العصبية.
فمن أهم أساليب هذه البرمجة أن يسترخي المريض ويكرر عبارة مثل "يجب أن أقاوم هذا المرض لأنه باستطاعتي التغلب عليه"، وقد لاحظ علماء البرمجة أن هذه المعلومة إذا ما كررها الإنسان عدة مرات وبخاصة قبل النوم وعند الاستيقاظ فإنها تساهم في شفاء هذا المريض وتجعل جسمه أكثر مقاومة للمرض، والسؤال كيف يحدث ذلك؟
إن المعلومة التي تحملها هذه العبارة وغيرها من العبارات تؤثر في خلايا الدماغ وخلايا الدماغ تعتمد في عملها على المعلومات أيضاً، بل إن جسم الإنسان بأكمله عبارة عن شبكة معلومات دقيقة جداً، وإن أي خلل في نظام عمل هذه الشبكة سيؤدي إلى ظهور الأمراض.
ولذلك نجد أن كتب البرمجة اللغوية العصبية اليوم هي الأكثر مبيعاً في العالم بسبب الفوائد التي يجنيها قراء هذا النوع من الكتب، ولكن ربما نعجب إذا علمنا أن النبي الكريم هو أول من وضع أساساً لهذا العلم، فلو تأملنا تعاليمه صلى الله عليه وسلم وجدناها بمثابة إعادة برمجة لحياة الإنسان بالكامل.
يقول علماء البرمجة اليوم إن الصدقة ضرورية جداً أي أن تعطي المال لمن يحتاجه، فذلك سيجعلك تشعر بالقوة وأنك تقدم شيئاً مفيداً وسوف يمنحك إحساس بالراحة النفسية، وهذا الإحساس ضروري لكي تزيد من مناعة جسمك.
إذ أن جهاز المناعة يتأثر كثيراً بالحالة النفسية للإنسان، فكلما كانت الحالة النفسية أكثر استقراراً كان جهازك المناعي أقوى وكانت مقاومتك للمرض أكبر، وكلما كان حالتك النفسية مضطربة وغير مستقرة فإن مناعة جسمك تنخفض بشكل كبير.
ولذلك يمكننا القول إن الصدقة هي معلومة أيضاً، تصل إلى الدماغ وتمارس عملها الإيجابي، بعكس الفيروسات التي هي عبارة عن أشرطة معلومات تصل إلى خلايا الجسم وتمارس عملها بشكل تدميري، فالفيروس لا يملك أسلحة أو معدات أو مواد كيميائية أو عناصر حية، كل مل لديه شريط المعلومات (د.ن.آ) أو(ر.ن.آ)، وهذا الشريط يعطي تعليمات للخلية لتصنع فيروسات جديدة، مما يؤدي إلى تكاثر الفيروسات وانفجار الخلية.
الفيروس عبارة عن شريط معلومات يحيط به غلاف، وكل ما يقوم به الفيروس هو التدخل في برنامج الخلية والسيطرة عليه وتسخيره لمصلحة هذا الفيروس، ويستخدم الفيروس شريط المعلومات الذي لديه من أجل تحقيق ذلك، وبالتالي تحدث الأمراض التي قد تنتهي بالموت.
قوة الخلية هنا تعتمد على قوة البرنامج الذي تحمله، هذا البرنامج يمكن تقويته من خلال معلومات نغذي بها خلايانا باستمرار، ومن هذه المعلومات "الصدقة"، فإنك عندما تتصدق وتعطي المال للفقير، أو تنفذ عملاً لإنسان محتاج، أو حتى عندما تبتسم لأخيك، فإن الدماغ يتلقى معلومة ويعالجها داخل خلاياه، هذه المعلومة تساهم في تغذية جهاز المناعة وتطوير عمل الخلية.
ويمكنني عزيزي القارئ أن ألجأ إلى تشبيه بسيط لتقريب فهم آلية عمل الصدقة داخل الجسم، وأضرب لك مثلاً من جهاز الكمبيوتر الذي تستعمله، ألا يحتاج بشكل دائم إلى تحديثات وتطويرات لتحسين أدائه؟ الكمبيوتر الذي يحوي برامج ضعيفة من السهل اختراقه والسيطرة عليه، بينما الكمبيوتر الذي يحوي برامج متطورة ويتم تحديثها باستمرار يصعب اختراقه أو السيطرة عليه.
ولذلك اعتبر النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أن الصدقة تداوي المرض، بل تدفع عنا أعراض هذا المرض، يقول عليه الصلاة والسلام: (داووا مرضاكم بالصدقة فإنها تدفع عنكم الأمراض والأعراض) .
ولذلك أخي الحبيب عندما يشتد المرض بك أو بأحد معارفك فانصحه بأن يكثر من الصدقة، وإنفاق المال، والصدقة لا تقتصر على إنفاق المال، بل إن تبسمك في وجه أخيك صدقة، وأن تزيح الأذى عن الطريق صدقة، وأن تتكلم كلمة طيبة صدقة، وأن تؤدي خدمة لمن يحتاجها صدقة......
ولا تنس بالطيع الأجر العظيم الذي ينتظرك يوم القيامة، فأنت عندما تتصدق بما يقابل قيمة تمرة واحدة، فإن الله يتقبلها وينمّيها لك حتى تجدها أمامك يوم القيامة بحجم الجبل، هذا في الآخرة وفي الدنيا فإن هذه الصدقة هي تصرف نبيل منك يتلقاه دماغك على أنه شيء إيجابي يساهم في شفائك من الأمراض وتحسين حالتك النفسية بل ومنحك القوة.
ــــــــــــــ


NUR
•
>لا تبخل على والدتك بقراءة هذا الدعاء
>
>
>
>وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا
>
>اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي
>إذا دعيت به أجبت! ! ! ، أن تبسط على والدتي من بركاتك ورحمتك ورزقك
>
>
>
>اللهم ألبسها العافية حتى تهنئا بالمعيشة ، واختم لها بالمغفرة حتى لا
>تضرها الذنوب ، اللهم اكفيها كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْها إياها
>.. برحمتك يا ارحم الراحمين
>
>
>
>
>اللهم لا تجعل لها ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة من
>حوائج الدنيا هي لك رضا ولها فيها صلاح إلا قضيتها, اللهم ولا تجعل لها
>حاجة عند أحد غيرك
>
>اللهم و أقر أعينها بما تتمناه لنا في الدنيا
>
>اللهم إجعل أوقاتها بذكرك معمورة
>
>اللهم أسعدها بتقواك
>
>اللهم اجعلها في ضمانك وأمانك وإحسانك
>
>اللهم ارزقها عيشا قارا ، ورزقا دارا ، وعملا بارا
>
>اللهم ارزقها الجنة وما يقربها إليها من قول اوعمل ، وباعد بينها وبين
>النار وبين ما يقربها إليها من قول أو عمل
>
>اللهم اجعلها من الذاكرين لك ، الشاكرين لك ، الطائعين لك ، المنيبين
>لك
>
>اللهم واجعل أوسع رزقها عند كبر سنها وانقطاع عمرها
>
>اللهم واغفر لها جميع ما مضى من ذنوبها ، واعصمها فيما بقي من عمرها، و
>ارزقها عملا زاكيا ترضى به عنها
>
>اللهم تقبل توبتها ، وأجب دعوتها
>
>اللهم إنا نعوذ بك أن تردها إلى أرذل العمر
>
>اللهم واختم بالحسنات أعمالها..... اللهم آمين
>
>اللهم وأعنا على برها حتى ترضى عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان
>إليها في كبرها
>
>اللهم ورضها علينا ، اللهم ولا تتوفاها إلا وهي راضية عنا تمام الرضى ،
>اللهم و اعنا على خدمتها كما ينبغي لها علينا، اللهم اجعلنا بارين
>طائعين لها
>
>اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
>
>اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
>
>اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
>
>اللهم آمين
>اللهم آمين
>اللهم آمين
>
>وصل الله على نبينا محمد وعلى آله و أصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم
>الدين
>
>**************! ! ! ******
>اللهم اني اسألك من خير ما سألك به محمد صلى الله عليه و آله وسلم
>واستعيذ بك من شر ما استعاذ به محمد صلى الله عليه و آله وسلم
>اللهم ارزق مرسل و قارىء الرسالة مغفرتك بلا عذاب وجنتك بلا حساب
>ورؤيتك بلا حجاب
>اللهم ارزقنا زهو جنانك ، وشربه من حوض نبيك واسكنه دار تضيء بنور وجهك
>
>اللهم لا تجعل لنا في هذه الدنيا همًا إلا فرجته ولا دينًا إلاقضيته
>ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلا يسرتها برحمتك يا أرحم الراحمين
>اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان ويبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان ..
>امين
>
>
>
>
>وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا
>
>اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي
>إذا دعيت به أجبت! ! ! ، أن تبسط على والدتي من بركاتك ورحمتك ورزقك
>
>
>
>اللهم ألبسها العافية حتى تهنئا بالمعيشة ، واختم لها بالمغفرة حتى لا
>تضرها الذنوب ، اللهم اكفيها كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْها إياها
>.. برحمتك يا ارحم الراحمين
>
>
>
>
>اللهم لا تجعل لها ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة من
>حوائج الدنيا هي لك رضا ولها فيها صلاح إلا قضيتها, اللهم ولا تجعل لها
>حاجة عند أحد غيرك
>
>اللهم و أقر أعينها بما تتمناه لنا في الدنيا
>
>اللهم إجعل أوقاتها بذكرك معمورة
>
>اللهم أسعدها بتقواك
>
>اللهم اجعلها في ضمانك وأمانك وإحسانك
>
>اللهم ارزقها عيشا قارا ، ورزقا دارا ، وعملا بارا
>
>اللهم ارزقها الجنة وما يقربها إليها من قول اوعمل ، وباعد بينها وبين
>النار وبين ما يقربها إليها من قول أو عمل
>
>اللهم اجعلها من الذاكرين لك ، الشاكرين لك ، الطائعين لك ، المنيبين
>لك
>
>اللهم واجعل أوسع رزقها عند كبر سنها وانقطاع عمرها
>
>اللهم واغفر لها جميع ما مضى من ذنوبها ، واعصمها فيما بقي من عمرها، و
>ارزقها عملا زاكيا ترضى به عنها
>
>اللهم تقبل توبتها ، وأجب دعوتها
>
>اللهم إنا نعوذ بك أن تردها إلى أرذل العمر
>
>اللهم واختم بالحسنات أعمالها..... اللهم آمين
>
>اللهم وأعنا على برها حتى ترضى عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان
>إليها في كبرها
>
>اللهم ورضها علينا ، اللهم ولا تتوفاها إلا وهي راضية عنا تمام الرضى ،
>اللهم و اعنا على خدمتها كما ينبغي لها علينا، اللهم اجعلنا بارين
>طائعين لها
>
>اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
>
>اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
>
>اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
>
>اللهم آمين
>اللهم آمين
>اللهم آمين
>
>وصل الله على نبينا محمد وعلى آله و أصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم
>الدين
>
>**************! ! ! ******
>اللهم اني اسألك من خير ما سألك به محمد صلى الله عليه و آله وسلم
>واستعيذ بك من شر ما استعاذ به محمد صلى الله عليه و آله وسلم
>اللهم ارزق مرسل و قارىء الرسالة مغفرتك بلا عذاب وجنتك بلا حساب
>ورؤيتك بلا حجاب
>اللهم ارزقنا زهو جنانك ، وشربه من حوض نبيك واسكنه دار تضيء بنور وجهك
>
>اللهم لا تجعل لنا في هذه الدنيا همًا إلا فرجته ولا دينًا إلاقضيته
>ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلا يسرتها برحمتك يا أرحم الراحمين
>اللهم اجعلنا ممن يورثون الجنان ويبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان ..
>امين
>

mamazozo
•
نور جزاك الله الف خير على ما تكتبين
رحمك الله يا امي
وادخلك فسيح جناته
اللهم ادخل عليها السرور ووسع القبور
رحمك الله يا امي
وادخلك فسيح جناته
اللهم ادخل عليها السرور ووسع القبور
الصفحة الأخيرة