احب العراق
احب العراق
اختي العزيزه اسيرة الأمل شكراً جزيلاً لك على الدعاء للعراق و لأهل العراق و نحن نحتاج الى هذا الدعاء من كل العرب اخواننا ولكن لي ملحوظه صغيره (دامت العراق دوله اسلاميه سنيه شامخه باهلها وبايمانهم الراسخ على مدى الزمان) و الله يا اختي العزيزه نحن في العراق لا يوجد اي فرق بين السني و الشيعي فالكل اخوان في الدين و جميع العوائل العراقيه تجدين فيها السني و الشيعي على حد سواء و لم يكن في يوم من الايام اي تفرقه بيننا و لكن هذه خطة الاحتلال لزعزعة البلد و هدمه و اتمنى ان اكون قد اوصلت لك ولو فكره صغيره عن العلاقات الجميله بيس سنة العراق و شيعته و دمتي اختاً عزيزه لنا و بارك الله فيك
اختي العزيزه اسيرة الأمل شكراً جزيلاً لك على الدعاء للعراق و لأهل العراق و نحن نحتاج الى هذا...
يالله عيني حبايب اني اكولكم تصبحون على خير لأنه صارت ساعه 3 بالليل و اشوفكم باجر ان شاء الله و نسمع اخباركم الحلوه
احب العراق
احب العراق
ام زيد
100 هله بيج مشتاقين
تره حبيبتي هيه هيج الصلصه ما تتجانس حيل لأنه تدرين مي و زيت و حتى اني منتبهه بالمطاعم هيج الصلصه عدهم فلا تخافين هو عادي
hadol
hadol
اختي في الاسلام اسيره الامل مشكوره على مشاعرج وحياج الله بس يااختي احنه الجرح الي بينه كلش كافي ومريد نزيد على النار حطب يا اختي عاش العراق موحد شعب واحد سني وشيعي عربي وكردي مسلم ومسيحي وصابئي ويسقط الاحتلال والعملاء والخونه

اختي العراقين دمهم هو خليط من دم سني ودم شيعي ومن المستحيل فصل مزيج الدم مهما حصل


واتمنى ان تقولي عاش العراق حر موحد خالي من الدماء


ادامك الله اختا عزيزه وحفظك من كل مكروه
auns almakan
auns almakan
hadol hadol :
اختي في الاسلام اسيره الامل مشكوره على مشاعرج وحياج الله بس يااختي احنه الجرح الي بينه كلش كافي ومريد نزيد على النار حطب يا اختي عاش العراق موحد شعب واحد سني وشيعي عربي وكردي مسلم ومسيحي وصابئي ويسقط الاحتلال والعملاء والخونه اختي العراقين دمهم هو خليط من دم سني ودم شيعي ومن المستحيل فصل مزيج الدم مهما حصل واتمنى ان تقولي عاش العراق حر موحد خالي من الدماء ادامك الله اختا عزيزه وحفظك من كل مكروه
اختي في الاسلام اسيره الامل مشكوره على مشاعرج وحياج الله بس يااختي احنه الجرح الي بينه كلش كافي...
هاي شكد قديمة انتي
راح اني اجاوبج لان محد انتبه على السؤال الله يساعدنا على هالركض الي ديصير:)
حبيبتي ماكو ختمة جماعية الغت لان اني مو وياكم.............:22:
لا بس طلعت ميجوز لان
لان هذا شي محدث
بصراحة طار الكلام من راسي صار ساعة اريد اعبر وماكو
الظاهر بعابيري خلصو


انس المكان
شكرا عالموضوع والمشاركه الحلوه ..
بشري رحتو بكنك لو لا كضيتوهه بالبالكونه ؟؟

..
لا موعيب
رحنا للبكنك وتونسنا ومكانكم جان خالي
وهسة وجهي ديموتني من الوجع مع العلم حاطة سنس كرينوبدرجة 45
لان اني ما اتحمل الشمس
واليوم اتعاجزت اشيل الشمسية
الله يستر بس لا يورم
بس المهم حيل اتونسنا وهلكنا من التعب واني رجعت كبل على المنتدى

تذكرون بنات
من جنا صغار (اني عمري + 25 ) جان اكو كارتون
واحد يكول ما احب الشمس
والشمس تزعل وتختل وبعد متقبل تطلع!!!
اني يومية من امشي بالشمس اكول اني ما احب الشمس
وماكو قبض لازكة فوكاية
امانة اذا زعلت لحد يرجعها
اتخبلت..........هههههههههههههههههه


حلقومة
اهلا وسهلا.............نورتينا
ان شاءالله تعجبك لمتنا ............وتبقين ويانا
الف هلا

ام عبدو
الف الحمدلله على السلامة
والله يشافيج ان شاءالله ويشافي صدامية
وكل مريض يارب
وان شاءالله الله تفمملج الحمل على خير وسلامة يارب

والله بعد ما اذكر
ها احب العراق عاشت ايدج ما شاءالله ....كلكم طلعتو مبدعات
راح تخلوني اغار واكوم اطبخ واصور
بس ياريت تسوون مثل مقترحت بان وتخلوها روابط بالتوقيع
حتى بسهولة نوصلها
auns almakan
auns almakan
قصة جميلة من تاريخ المسلمين


ذكر بعض المؤرخين أن العدو أغار على ثغر من ثغور الإسلام ، فقام عبد الواحد بن زيد وكان خطيبُ البصرة وواعظها فحثّ الناس على البذل والجهاد ووصف لهم ما في الجنة من نعيم ، ثم وصف الحور العين وقال :

غادةٌ ذاتُ دلال ومــرح يجد الواصفُ فيها ما اقترح
خلقت من كلِ شيء حسن طيَّبٍ فاليث عنها مطَّــرح
أتُرى خاطبُها يسمعــها إذ تُدير الكأس طورا والقدح



فاشتاق الناس إلى الجنة ، وارتفع بكاء بعضهم ، ورخُصت عليهم أنفسهم في سبيل الله
فوثبت عجوز من بينِ النساء هي أمُ إبراهيم البصري فقالت : يا أبا عبيد ، أتعرف ابني إبراهيم الذي يخطبه رؤساء أهل البصرة إلى بناتهم وأنا أبخل به عليهن ؟ قال : نعم ، قالت والله ، قد أعجبني حسن هذه الجارية ، وقد رضيتها عروسا لابني إبراهيم ، فكرر ما ذكرت من أوصافها ، فقال أبو عبيد

إذا ما بدت والبدرُ ليلةَ ثمِّـــــه رأيتَ لها بدار مبينا على البــدر
وتبسم عن ثغر نقي كأنـــــــه من الؤلؤ المكنون في صدف البحر
فلو وطِأت بالنعلِ منها على الحصى لأزهرت الأحجار من غيرِ ما قطر
ولو تفلت في البحر حلوَ لـــُعابها لطـاب لأهل البر شربٌ من البحر
أبا الله إلا أن أموت صبابـــــة سـاحرةِ العينين طيبة النشــــر

فلما سمع الناس كلُ ذلك اضطربوا وكبروا وقامت أمُ إبراهيم وقالت يا أبا عبيد : قد رضيت والله بهذه الجارية زوجة لأبني إبراهيم ، فهل لك أن تزوجه إياها في هذه الساعة ، وتأخذ مني مهرها عشرة آلافَ دينار ، لعل الله أن يرزقه الشهادة فيكون شفيعا لي ولأبيه يوم القيامة
فقال أبو عبيد لئن فعلت ، فأرجوا والله أن تفوزوا فوزا عظيما ، فصاحت العجوز يا إبراهيم ، يا إبراهيم ، فوثب شاب نضر من وسط الناس وقال : لبيك يا أماه
فقالت : أي بني أرضيت بهذه الجارية ، زوجة لك ، ومهرها أن تبذل مهجتك في سبيل الله
فقال : أي والله يا أماه
فخرجت العجوز واتجهت إلى بيتها مسرعة وأخذت عشرة آلاف دينار ووضعتها في حجر أبي عبد الواحد بن زيد ، ثم رفعت بصرها في السماء ، ثم قالت : اللهم إني أشهدك أني زوجت ولدي من هذه الجارية ، على أن يبذل مهجته في سبيلك فتقبله مني يا أرحم الراحمين
ثم قالت : يا أبا عبيد ، هذا مهر الجارية عشرةُ آلاف دينار ، تجهز به وجهز الغزاة في سبيل الله
ثم انصرفت واشترت لولدها فرسا حسنا وسلاحا جيدا ، ثم أخذت تعد الأيام لمفارقته وهي تودعه
فلما جاء وقت الخروج ، خرج إبراهيم يعدوا والمجاهدون حوله يتسابقون ، والقراء يقرؤون " إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون .."
ثم نظرت إليه لما أرادت فراقه ، ودفعت إليه كفنا وطيبا وقالت له : يا بني إذا أردت لقاء العدو فالبس هذا الكفن ، وتطيب بهذا الطيب ، وإياك أن يراك الله مقصرا في سبيله ، ثم ضمته إلى صدرها ، وكتمت عبرتها ، وأخذت تشمه وتودعه وتقبله
ثم قالت : اذهب يا بني فلا جمع الله بيني وبينك إلا بين يديه يوم القيامة ، فمضى إبراهيم ، حتى غاب عن بصرها ، فلما برزوا للعدو والتقى الصفان ، أسرع إبراهيم إلى المقدمة فابتُدأ القتال ورُميت النبال ، وأخذ إبراهيم يصول بين العدو ويجول وقاتل قتال الأبطال ، حتى قتل أكثر من ثلاثين من جيش العدو
فلما رأى العدو ذلك ، أقبل عدد منهم فاجتمعوا عليه ، هذا يطعنه وهذا يضربه وهذا يدفعه وهذا يقاتل وقاوم حتى خارت قواه ووقع من فرسه فقتلوه ، وانتهت المعركة وانتصر المسلمون وهزم الكافرون
ثم رجع الجيش إلى البصرة ، فلما وصلوا إليها ، تلقاهم الناس ، الرجال والأولاد والنساء وأم إبراهيم بينهم ، تدور عيناها في القادمين ، فلما رأت أبا عبيد قالت له ، يا أبا عبيد : هل قَبِل الله هديتي فأُهنا أم ردت عليّ فأُعزّا
فقال لها : بل والله قد قبل الله هديتك
فصاحت قائلة : الحمد الله الذي لم يخيب فيه ظني وتقبل نُسُكي مني ، ثم انصرفت إلى بيتها وحدها ، بعد ما فارقت ولدها ، فنامت تلك الليلة كعادتها
فلما أصبحت جاءت إلى أبي عبيد في مجلسه
فقالت : السلام عليك يا أبا عبيد بُشراك بشراك ، قال ما زلتِ مبشَرَة بالخير ، يا أمَ إبراهيم ما خبرُك ؟
قالت يا أبا عبيد : نمت البارحة فرأيت ولدي إبراهيم في المنام في روضة حسناء وعليه قبة خضراء وهو على سرير من اللؤلؤا على رأسه تاج يتللألأ وهو يقول :

يا أماه أبشري قد قُبل المهر وزُفت العروس ..