احب العراق
احب العراق
هلو زيتا
شلونج عيني اخبارج شكو ماكو؟؟؟ شده تسوين ما تسوين شده تطبخين سولفينه عيني و الله مشتاقين
hadol
hadol
لا ام رناوي اني جنت بحي العدل بس من زوجت كعدت بلعامريه مقابيل شارع المضايف انتي وين جنتي بالعامريه بلكي نطلع عرف
منتهى1
منتهى1
حبيبي يا عراق ادللي عيني مادام حبيتي قصة المثل هاي قصة مثل اخر.

الجبورية و auns almakan
تسلمون عمري
رنا ام عسوله
رنا ام عسوله
السلام عليكم شلونكم بنات شخباركم \ احب العرق هدول زيتا ام شهوده شاونج عمري ان شالله احسن دلع بانbanukبغداد حياتي ام الرافدين بت الفرات انس المكان ابيسه حلقومه بنوتة بغداد اغلى وطن الواثقه بالله وبقيت البنات سلامي الكم كلكم
منتهى1
منتهى1
ماينراد الْها روحة للقاضي



يضرب للشخص يشكُل عليه حل مشكلة بسيطة ، ويصعب عليهالتخلص من ورطة صغيرة .
أصله:
أن رجلا كان على سفر . فمرّ في طريقه على مدينة صغيرة ، يتميّز أهلها بأنهم غشمه بسطاء . وكان الوقت ليلا ، فذهب الرجل يفتّش عن خان يقضي فيه ليلته . فمرّ في أحد الأزقّة ، فرأى جمعا من الناس في هرج ومرج ورأى عروسا في لباس العرس ، تقف أمام أحد البيوت ، وقد التفّ حولها وجهاء القوم يتجادلون ويصخبون . فسأل أحد الحاضرين عمّا يجري ويدور ، فقال له : (( عدنا مشكلة كلّش چبيرة .. هاذي العروس طويلة ، وباب بيت العريس ناصي .. واحنا حايرين .. نهدم باب البيت ، صاحب البيت ما يرضى.. نگص رجل العروس ، العريس ما يرضى .. نگص راس العروس ، العروس تموت وآهلها ما يرضون. وما دا ندري اشلون نطلع من هالورطة )) . وقبل أن يجيبه الرجل بشيء، سمع أحد وجهاء القوم يصيح : (( ماكو حل .. غير نروح للقاضي ، وهو يحل المشكلة )) .
فاقترب الرجل من ذلك الوجيه ، وقال له : (( يابه .. هاي المسألة بسيطة ..
{ ماينراد الْها روحة للقاضي } . إفسحوا لي الطريق )) . ثم اقترب من العروس وأمسك برأسها ، وقال لها : (( أشو بنيتي .. نصّي راسچ شويه )). فطأطأت العروس رأسها ، وانحنت قليلا ، فاستطاعت المرور من باب الدار . فضجّ القوم بعبارات الدهشة والتعجّب . ورفعوا أصواتهم بآيات الثناء والشكر . وعجبوا من سعة إطّلاع ذلك الرجل الغريب ، وذكائه . فقدّموا له من الهدايا ما غمره .. ومن الشكر والثناء ما أفرحه وسرّه . فعلم الرجل أن أهل تلك المدينة أناس بسطاء . فضحك من قلة عقولهم وغبائهم وجهلهم .
وذهب ذلك القول { ماينراد الْها روحة للقاضي } مثلا يتداوله الناس