yasmen000

yasmen000 @yasmen000

عضوة جديدة

أنخفاض ضغط دم الحامل

الحمل والإنجاب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


عزيزاتى,, كل عام و انتم بخير .

انا حامل فى الشهر الاول و أعانى من أنخفاض مفاجى فى ضغط الدم مما يسبب لى دوخه

وأغماء يصاحبه ارتجاف فى الأطراف و الشفاه وفقدان الوعى ... ارجوا منكم المشاركه

بتجاربكم او نقل ما كتب من روابط للموضوع لأ هميته..

و تقبلوا تحياتى
.
16
14K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سلسبيل77
سلسبيل77
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
هلا اختي yasmen000وكل عام وانت بالف خير وعساك من عواده والف مبروك على الحمل عسى الله ان يكتب لك السهالة واليسر باذن الله فيه ,,,
اختي بالنسبة لدوخة والاحساس بالهبوط خلال الحمل لها عدة اسباب ....فنتيجة التغيرات الكبيرة في الجهاز الدورة الدموية خلال الحمل من اتفاع ضربات القلب وزيادة حجم الدم المنضخ من القلب الى الجسم وزيادة حجم الدم blood volumeالى حوالي 40-45%,وزيادة توسع نطاق الدورة الدموية ليغطي احتياجات الدورة الموية لتصل الى الرحم الذي ينمو خلال الحمل والمشيمة ,,,هذه كلها امور تشكل مجهود على الدورة الدموية في جسم الحامل لذك يجب ان تغطي احتياجات الحامل من تغذية جيدة والاهتمام بنوعية الغذاء والراحة التامة خلال فترة الحمل ...ومن اهم الاسباب التي تؤدي الى هبوط الضغط او الاحساس بالدوخة المفاجئة :
1- الوقوف المفاجىء والسريع مما يؤدي الى انسحاب الدم الى الاطراف السفلى الساقين poolingمما يؤدي الى ان الدم الذي يصل القلب تكون كميته لاتكفي احتياجات الجسم لذلك تشعر الحامل بالدوخة والزغللة عند الوقوف المفاجيء .وهو ما يعرف بالهبوط الانتصابي orthastatic hypotesion .لذلك يجب على الحامل قبل النهوض من الاستلقاء الجلوس ببطء اول لدقائق مع تدلي الساقين على جانب السري ثم النهوض ببطء ...كما ان الهبوط قد يحدث في اخر الحمل نتيجة النوم على الظهر مع زيادة نمو الرحم في اواخر الحمل على الاوردةلانه عند الاستلقاء على الظهر يكون جميع وزن الرحم UTERUSعلى الظهروالامعاء واثنين من الاوعية الدموية الراسية التي تعمل على نقل الدم من القلب الى الجسم والجزء السفلي AORTAالشريان الاورطي وحيث يعمل الوريد الاجوفي السفلي INFERIOR VENA CAVAعلى نقل الدم من الجزء السفلي من الجسم الى القلب...ونتيجة لهذا الضغط من رحم الحامل هذا الوضع يؤدي الى زيادة فرصة الاصابة بالبواسير HEMORROIDSويزيد الم الظهر سوءا ..كما يؤدي ايضا تبطيء عملية الهضم مما يؤدي الى الاصابة بحرقان في المعدة ..مشاكل في التنفس اثناء الاستلقاء على الظهر ويتداخل مع عمل الدورة الدموية في الجسم وقد يؤدي الى حدوث هبوط في الضغط ودوخة احيانا .وهو يعرف بهبوط الاستلقائي والله لا ارعرف ترجمتها بالعربي الفصيح بالضبط الا انه بالمصطلح الطبي تعرف بsupine hypotensive syndromeوعادة تاب به الحوامل بنسب تصل الى 8%.......كما ان الهبوط ايضا قد يحدث عند الوقوف لفترات طويلة خصوصا في اواخر الحمل مما يؤدي الى انسحاب الدم الى القدمين والاحساس بالدوخة لذلك يجب لبس والاستعانة بجوارب مدعمة لاوردة السفلية لقدمين او الساقين ولمنع توسع الاوردة وحدوث الدوالي في هذه الحالة ....
2-سوء التغذية او نقص التغذية الجيدة والسوائل يسبب الاحساس بالهبوط في الضغط ونتيجة ايضا نقص الاملاح وخصوصا في بداية الحمل نتيجة انسداد الشهية والوحم والغثيان والاقياء مما يؤدي الى عدم تغذية الجسم بالعناصر الجيدة والمفيدة للحامل كما ان السوائل مهم لضغط الدم ..لذلك يجب على الحامل التغذية الجيدة من بروتينات وفيتامينات وكربوهيدرات ويمكنك عزيزتي شرب الالبان التي تحتوي على الاملاح الجيدة والفيتامينات والطاقة الجيدة ولاتنسي ان نقص التغذية الجيدة يؤدي الى هبوط معدل السكر hypoglacemiaمما يؤدي الى الاصابة بالدوخة ايضا وخمول وتعرق ورجفة في الجسم وبرود في الاطراف ..
3-فقر الدم anemiaوخصوصا نقص الحديدiron deficiency anaemiaلذلك يجب عليك عمل فحص لمستوى الهيموجلوبين خضاب الدم والتاكد من مستواه واخذ الغذاء الالزم له من لحوم حمراء وبروتينات وفيتامينات مهم ..واكمال اخذ المكلات بعد الاسبوع ال15 من الحمل الا في حالة الحاجة الضرورية له ...
4-يجب عليك عدم اخذ حمامات حارة جدا لانه قد تؤدي بك الى الهبوط ايضا ..ويجب عليك الاستلقاء على الجهة اليسرى اغلبية الوقت لانه يساعد على مساعدة الجسم على تجميع الدم ناحية القلب بشكل اسهل واكثر ....
اتمنى ان اكون قد افدتك عزيزتي واي استفسار عزيزتي انا حاضرة .....................:26: :26:
سلسبيل77
سلسبيل77
اختي اليك هذا المنقول عن هبوط الضغط الانتصابي من موقع عربي ...لافادة العامة اما بالنسبة لعلاج الدواء فهو لاينطبق في حالتك للحمل :..
هبوط الضغط الإنتصابي
د. مازن اللجمي
أختصاصي أمراض القلب
رئيس تحرير الدورية الطبية العربية
دمشق – سوريا
تعريف:
هو هبوط الضغط العالي (الانقباضي) أو المنخفض (الانبساطي) أثناء الانتقال من وضعية الاستلقاء إلى وضعية الوقوف أو أثناء الوقوف لفترات طويلة دون حراك، و قد يترافق أحياناً بدوار أو نوب فقد وعي.
الآلية المرضية:
عند الانتقال من وضعية الاستلقاء إلى وضعية الوقوف، يزداد ضغط الدم الانبساطي، بشكل طبيعي، بمعدل 5–10 ميلليمتر زئبقي. يتم التحكم بهذا التغيير عن طريق مستقبلات عصبية تتأثر بضغط الدم، موجودة في الشرايين السباتية (في العنق) و قوس الشريان الأبهري (في الصدر).
عند مرضى هبوط التوتر الشرياني الإنتصابي، ينخفض الضغط عند الانتقال من وضعية الاستلقاء إلى وضعية الجلوس، و يكون هذا على حساب التوتر الانقباضي و الانبساطي معاً.
أسبابه:
يمكن لهبوط الضغط الانبساطي أن يكون ثانوياً أو أولياً.
أسباب هبوط الضغط الثانوي هي
1- استعمال بعض الأدوية مثل: - الأدوية النفسي - خافضات الضغط و موسعات الأوعية
2- نقص الحجم: استعمال المدرات بشكل كبير، النزف الشديد، الإقياءات، الإسهال، التعرق الغزير، قصور الغدة الكظرية، بعض أورام الغدة الكظرية.
3- البقاء في السرير لفترات طويلة
4- نقص نتاج و ضخ عضلة القلب: أنواع قصور القلب المختلفة و الآفات الدسامية.
5- تراكم الدم في الأوردة: دوالي الطرفين السفليين، أورام البطن، الحمل.
6- اضطرابات عصبية: التوتر النفسي المستمر، التهابات الأعصاب المزمنة (الداء السكري، بعض أنواع فقر الدم، استعمال المشروبات الكحولية بكثرة)، متلازمة غيلان بارري، إصابات النخاع الشوكي، الإصابات الوعائية المخيخية، أورام المخيخ.
أسباب هبوط الضغط الأولي:

1- اضطرابات المستقبلات العصبية المسؤولة عن ضبط الضغط دون سبب معروف.

2- اضطرابات المستقبلات العصبية المسؤولة عن ضبط الضغط الناتجة عن الشيخوخة.

الأعراض:

تظهر الأعراض عند هبوط الضغط، أي عند الانتقال من وضعية الاستلقاء إلى وضعية الجلوس، أو عند البقاء واقفاً لفترة طويلة من الزمن، و أحياناً عند القيام بمجهود ما.

يشعر المريض بحدوث دوار، و اضطرابات في الرؤية قد تصل حد فقدان البصر التام العابر، و نادراً ما يحدث سقوط أو فقد للوعي.

العلاج:

1- معالجة السبب إن وجد

2- المعالجات العرضية:

- استعمال الجوارب الضاغطة، خاصة عند وجود دوالي في الطرفين السفليين

- استعمال الأدوية الرافعة للضغط مثل Ephedrine

- استعمال ملح الطعام و التغذية الجيدة و المتوازنة

- ممارسة الرياضة بشكل منتظم و تمارين الاسترخاء.
الإنذار المرضي:
هذا المرض عديم الخطورة بذاته، لكنه قد يكون سبباً في الكشف عن أمراض أخرى مرافقة تتطلب العلاج.
yasmen000
yasmen000
شكرا عزيزاتى على تجاوبكم

ولا كن تكررت هذا الحاله وذهبت للمستشفى وبعد الفحوصات اتضح ان ضغط الدم سليم

وفحوصات الدم سليمه و اشتبه الدكتور بجود التهاب فى دهليز الأذن من الداخل يسبب

الأ غماء وفقدان الوعى , وامتنع الطبيب عن أعطائى ادويه بسبب الحمل ونصحنى با الراحه

لمدة اسبوع فى السرير . هل من الممكن ان يكون هذا السبب ارجوا لمن لديه تجربه ان

يفيدنى .. ولكم جزيل الشكر
سلسبيل77
سلسبيل77
هلا اختي ياسمين ...
اختي اليك هذه المعلومات عن التوازن ...وسانقل لك لالحقا معلومات عن المرض الذي اشتبه به الطبيب في حالتك :
أضف إلى معلوماتك عن التوازن
د. فادي لوقا
أخصائي أمراض وجراحة الأذن والأنف و الحنجرة
دمشق - سوريا

إن من أصعب المهام التي تعترض الطفل في حياته بعد مهمة الولادة , هي عملية التوازن ليسير على سطح الأرض واقفا على قدميه . وكلنا يعرف كيف يبدأ الصغير أولا بتوازن رأسه , ثم بتوازن الجذع للجلوس , وبعدها ينتقل إلى التوازن في خطوة أولى ,ثم المشي بصعوبة بالغة في البداية , ويصبح الأمر بعدها أسهل بكثير . إن التوازن إذا هو عملية مكتسبة تأتي بالتدريج لدى الجنس البشري نتيجة الممارسة اليومية . أما من الناحية العلمية الطبية فتبدو الأمور أكثر تعقيدا , لكي يصل الطفل إلى السير على قدميه تتشارك أعضاء كثيرة من جسمه لجعل هذا التوازن ممكنا .

ويتضح هذا التعقيد لدى المرضى المصابين بفقدان التوازن , عندما يعرفون أن عليهم زيارة الأطباء باختصاصات متنوعة مع الكثير من الفحوص الطبية و المخبرية . و جرت العادة أن تبدأ الزيارة بعد طبيب الأسرة العام إلى طبيب الأذن أنف و الحنجرة الذي يطلب في بعض الحالات تدخل أخصائيي العصبية . العينية . الغدد . وأحيانا أطباء الداخلية أو النفسية . فتزيد الأمور تعقيدا لدى المريض وعائلته في معظم الحالات.

ما هو سر هذا التعقيد , وكيف يصل المريض إلى نتيجة في النهاية ؟

. تعترض الطبيب المعالج في بداية المرض أمور كثيرة , ففي الهجمات القوية لعدم التوازن والتي ندعوها الدوار, يبدأ وأمام إلحاح الأسرة وخوفها, بمعالجة الأعراض الظاهرة لدى المريض . كمعالجة الشعور بالدوران ,الإعياء والقيء , مهما كانت الأسباب . وقد تطول الأعراض قرابة الأسبوع في بعض الحالات رغم العلاج المكثف. بعد أن تستقر حالة المريض يبدأ الطبيب بالبحث عن السبب بدراسة جدية .
فالدوار يعرف على أنه عارض , يشعر المريض فيه بتحرك الأشياء من حوله أو بتحركه حول الأشياء . ويقسم إلى قسمين

الأول دوار حقيقي بثلاث درجات :

1-درجة عظمى : حيث يشعر المريض بدوار شديد وكأنه في دوامة كبيرة مع إحساس بالتحليق .

2-درجة وسطى : يصف المريض الدوار لديه على أنه دوار عنيف .

3- درجة منهكة : منهكة للمريض , مع دوار مستمر طويل متقطع ونوع من عدم الاستقرار , تأرجح عند المشي .

والقسم الثاني : هو الدوار الكاذب حيث يصف المريض حالته بوجود ستار أسود أمام عينيه أو رؤيا غير واضحة لديه .

إن إصابة أي نقطة من الأذن الداخلية , أو الأعصاب التي تخرج منها , أو المراكز السمعية في الدماغ . تؤدي بالنتيجة إلى خروج إشارات أو معلومات خاطئة من نقطة الإصابة إلى مراكز التوازن العصبية , فترتبك هذه الأخيرة لأن المعلومات الواصلة إليها من بقية الأعضاء المسؤولة عن التوازن تختلف عن تلك الواردة من مكان الإصابة . هذا التضارب في المعلومات , يؤدي إلى حدوث الشعور بعدم التوازن , أو الدوار لدى المريض .

فمن أين تأتي المعلومات إذا عن توازن الجسم بشكل عام, وما أسباب الإصابات التي تحدث في جهاز التوازن الموجود في الأذن الداخلية ؟.

إن المعلومات تصل إلى مراكز التوازن في الدماغ عن

1- طريق العين , التي ترى الوسط المحيط وتخبر المركز بوجود العوائق في الطريق مثلا , و أين هي حدود الأشياء بالنسبة للإنسان وهذا ما يمنحه كما هائلا من المعلومات للتوازن. ولهذا السبب يفقد الإنسان بعضا من توازنه عند دخوله في الظلام المطلق بشكل سريع

2- من الأذن الداخلية التي تحوي في طياتها على جهاز للتوازن, يساعد في تعرف الإنسان على حركته في الفراغ , لهذا السبب يستعيد الإنسان توازنه ولو في الظلام . و هناك أجهزة و خلايا خاصة للتوازن ترسل المعلومات من أماكن أخرى ,كعضلات الجسم , من الجلد, من المفاصل و الأربطة التي تحيط بها وهناك أماكن و حواس أخرى تلعب دورا, في توازن الجسم بشكل ثانوي كالرقبة , حاسة الشم, والسمع , فمن منا لا يعرف , أن الرائحة القوية أو الصوت العالي قد يسببان نوعا من الدوار. أخيرا لا ننسى , أن الجملة العصبية برمتها, تشارك في توازن الجسم مع الدماغ و المخيخ الذي يعتبر منسقا لمجمل المعلومات الواردة عن توازن الجسم نحو المركز.

أما أسباب إعتلال المعلومات القادمة من جهاز التوازن , الموجود في الأذن الداخلية فهي كثيرة . ما يدعو بعض الأطباء لتعريف الدوار على أنه إما أن يكون: أورام دماغية –أمراض عصبية –أمراض وعائية – أوعوارض عادية .

1-أسباب فيزيولوجية : و منها دوار السفر , دوار الفضاء في الطائرة , دوار النظر من الأماكن العالية , الدوار الجسماني نتيجة الإرهاق والتعب العضلي . المواد التي تهيج الأذن بشكل وقتي كالتدخين .

2-أسباب ناتجة عن أمراض عامة : ومنها الأمراض الوعائية : نقص تروية الأذن بسبب أمراض رئوية –فقر الدم – نقص حجم الدم كالدوار الناتج عند رفع الرأس وليس العكس , الدوار الناتج عند السعال , دوار ارتفاع الضغط الشرياني , هبوط السكر في الدم .أمراض هرمونية :كدوار ما قبل العادة الشهرية , دوار أمراض الغدة الدرقية , خلل في استقلاب السكر لدى مرضى السكري , في أمراض الضغط النفسي . التداخلات الدوائية وخاصة , الأدوية المهدئة و المنومات .

3- أما أمراض الأذن الداخلية بكاملها والتي تسبب الدوار, المرض المعروف بداء منيير وهو باختصار زيادة في ضغط الأذن الداخلية بشكل هجمات مرضية . التهاب الأذن الجرثومي أو الفيروسي , أمراض وبائية كالزهري , نزيف في الأذن الداخلية أو توقف وصول الدم إليها. صدمة على الجمجمة مع كسر في العظم المحيط للأذن أوبدونه . ناسور وعائي متشكل داخل الأذن . وقد تكون الإصابة محصورة في جهاز التوازن الموجود في الأذن الداخلية على حدة بسبب : استعمال أدوية سمية تؤثر مباشرة على جهاز التوازن, كالصادات الحيوية . الشيخوخة . التهاب أعصاب التوازن. أورام العصب السمعي . و كذلك الدوار , الناتج عن أمراض عصبية , كالإصابات المركزية في الدماغ و المخيخ , أمراض جذع الدماغ , البصلة السيسائية , دوار الصرع, نقص التروية الدماغية , الشقيقة , رضوض الدماغ , تصلب الشرايين . ولا ننسى العين في التوازن فهناك دوار حقيقي ينتج عن أمراض عينية كثيرة سواء ضعف النظر أو ما يرتبط بحركات العين . وهناك الدوار الناتج عن أمراض في الرقبة كانقراص الفقرات والتي تسبب أحيانا نقصا في تروية الأذن وبالتالي إلى الدوار. و أخيرا لا ننسى كذلك أن الدوار قد يحدث مع وجود أمراض نفسية , فالوهن الجسماني الناتج عنها يسبب الدوار. وهناك الدوار الناتج عن الخوف . وقد يكون الدوار أحد عوارض الإنهيار العصبي . دوار الهستريا وهو نوع من الدوار المختلق ,ناتج عن بعض الأمراض النفسية .و كما نرى لا نقول أحيانا عبثا عن فلان من الناس أنه متزن .

إن تنوع أسباب الدوار وتشعب الأعضاء التي تشارك في عملية التوازن كما نلاحظ , الأمراض الأذنية -العامة الهرمونية العصبية العينية أضف إليها النفسية هي التي تدعو الطبيب إلى الإكثار أحيانا من إستشارة زملاءه في الإختصاصات المتنوعة عدا الفحوص المخبرية والطبية التي يطلبها, ليحصل المريض في النهاية على تشخيص لسبب الدوار أو عدم التوازن لديه . وقد يكون الطريق شاقا. لكن تبقى معرفة السبب , أفضل وسيلة للعلاج . وعندها قد تكفي بضعة حبوب لموازنة الضغط , في إعادة التوازن .أو معايرة سكر الدم , أو حتى عمل جراحي بسيط في البداية , يقي حياة المريض فيما بعد. وأحيانا تمر الأمور بسلام بدون أي علاج يذكر . ........زوهذه المعلومات لافادة العامة لانك قلت ان الطبيب اشتبه ولم يؤكد بعد الامر ...............
:26: :26:
ஐღღ أوراد ღღஐ
ماشاء اللة الدكتورة سلسبيل ما قصرت اللة يعطيها العافية بس ممكن سؤال كالعادة ههههه
انا احس احيانا بزغلله واشوف الدنيا منقطة ياترا من شنو بالظبط ؟