لؤلؤة جمان
لؤلؤة جمان
جزاكي الله خير على هالموضوع القيم والمشوق وننتظر التكملة بفارغ الصبر
جزاكي الله خير على هالموضوع القيم والمشوق وننتظر التكملة بفارغ الصبر
أشكرك حبيبتي لكن الموضوع مكتمل يا قلبي
ربما تقصدين موضوعي الجديد قصتي مع الجن!
إن شاءالله انتظريني في معياد غير محدد
لؤلؤة جمان
لؤلؤة جمان
أهلاً بكِ أختي لازوردية نورتِ الصفحة
قبل أن أجيب على تساؤلاتك دعيني أطرح كلمتين على عامة الناس داخل الموقع وخارجها فقد جاءت فرصتي أن أتكلم في محور مهم..


أحبتي أي سؤال واستفسار ينطرح إليّ حول العين والمس تأكدوا اِجابتي لن يكون خارج عن تجربتي ودراستي
وإذا لم يكن السؤال عن المس والعين سأقول لا أعلم إن كنتُ فعلاً لا أفقـهْ
البعض يظنوني>> وبصراحة ليس ( البعض) بل هو شخص واحد سألني سؤال يتعلق حول المس اجبتهُ اجابة مختصرة
وسؤاله بعد كم من أسألة سأل: هل هناك طريقة لمعرفة إذا كان فيني مس أم لا؟
أجبته: نعم باستطاعتك المعرفة إذا درست دراسة عميقة عن هذه الأمور، أما عن الطريقة فلسنا مشعوذين نتبع الطرق وإنما التثقيف ومن خلال التثقيف ستعرف طرق العلاج..
انتهى جوابي..



وأنا قصدت بكلمة المشعوذين لأن ضعاف الإيمان يذهبون للمشعوذين ويظننوهم رقاة و هؤلاء المشعوذين يستعينون الجن بمعرفة الشخص إذا كان الشخص ممسوس أم لا..
أما اجابتي ( نعم ستعرف إذا درست دراسة عميقة عن هذه الأمور)..
قصدتُ في اجابتي هذه أي اذهب أنت إلى النت وابحث واقرأ ستجد اجابتك، سيجبك القوقل عن كل تساؤلاتك..
يعني جوابي كان مختصر لم أتطرق إلى شرح مفصل..
وعلى هذه الاجابة المختصرة ظنني ربما أنني مغرورة وأنني أعرف كل التسؤالات الذي جالس يسألني فيها..
رد عليّ: لا أظن الجواب موفق.. ثم أردف قائلاً: كلامك أشبه بسرابٍ يحسبهُ الظمئان ماء..
ثم علق تعليق اشبه بالسخيف: تعرفي أنا لاحظت أن معظم الملتزمين والملتزمات هكذا إذا الواحد يسأل سؤال مختصر يجيبك جواب ما ينتفع منه ويضيعك أكثر،ربما لهذا أصبحت الدعوة في زمننا فاشلة للأسف..
ثم أردف قائلاً: تعريف الأسلوب العلمي هو أن تصلي للهدف بأيسر العبارة
ثم ختم كلامه: كان الأولى أن تقولي لا أعلم ومن قال لا أعلم فقد افتى.


طيب أيها الفالح ألم ترى اجابتي كانت مختصرة وأجبتك بأيسر العبارات دون التطرق إلى شرحها؟
لا ادري بأي اسلوبٍ قرأت وبأي عقلٍ فهمت!
ثم من قال لك أني داعية؟.. الدعوة شيء والتثقيف شيء آخر
ربما الداعي لا توجد لديه ثقافة مخصوصة لأمر ٍ ما، وربما المثقف لا يعرف اسلوب الدعوة
فلا تخلط الحابل بالنابل
وهل أسألتك كان تدور حول علوم الفلك والهندسة والطب حتى تريدني أجيب على تساؤلاتك ( لا أعلم ) !
وهل التثقيف في نظرك أشبه بالماء السراب؟
هل عملك الذي تعمل ( مهندس ) بلا علم ولا تثقيف؟
بل لو سألتك فيه وتيجبني بلا أعلم، سأسفِّهك لأن هذا اختصاصك فكيف لا تعلم!!
فكُلاً له اختصاصه وكُلاً أعلم باختصاصه فإذن كيف تعافيتُ ونجحتُ في علاجاتي إن لم اتثقف وأدرس و أتبحر؟!
المشكلة أسألته اقرب بالتفاهة والبساطة أي انسان ممسوس عاقل فاهم مدرك سيجيبه بكل سهولة..
شر البلية ما يضحك.
عموماً غالياتي طولت في حديثي وإن لم يكن من المفترض أن أطول
لكن أحببتُ من خلال هذا الحوار الذي دار بيننا، أن تتأكدوا جيداً أجوبتي على التسؤالات لن يكون خارج عن نطاق تجاربي ودراستي.
و
رواه أبي هريرة رضي الله عنه عن الرسول الله صل الله عليه وسلم
بإسنادٍ صحيح رواه ابن ماجة والترمذي
اعتقد بعد هذا الحديث لا حجة لمن يقول لا أعلم وهو يعلم
نسأل الله أن يخلص نوايانا و اعمالنا


نرجع الآن لتساؤلات أختنا لازردوية في الصفحة التالية
لؤلؤة جمان
لؤلؤة جمان
هل كثرة الجاثوم رغم قرائتي للاذكار قبل النوم دلاله ع وجود مس ؟؟
إن لم تتوهمي بأنه جاثوم فهذا من الشيطان فاصرفي التوهم ولا تعطي أكبر من حجمه
أما إن كنتِ متأكدة أنه جاثوم بعد قرآءتك للأذكار فهناك احتمالين
إما أنك تقرأين الأذكار بقلب لاهي أو بسرحان بدون خشوع ولا تدبر في الكلمات ولا الآيات وعلى غير وضوء ولا طهارة، فنعم ربما يكون مس خارجي يريد أذيتك؛
فاقرأي الأذكار بتدبر وخشوع والنفث على الكفين ومسحهما على كامل الجسد مع الرأس، واستودعي الله نفسك وجسدك من كل شر وبلية ومن أذية الانس والجن والدواب والهوام واطلبيه أن يحرسكِ بعينهِ الذي لا تنام، بإذن الله لن يقتربون منك ولن يصيبك أي أذى.

و هذا الجاثوم قد حصل معي مرتين عندما كان المس عندي خارجي، وبعض الناس لا تعرف أنه مس خارجي
ومعنى المس الخارجي يعني أذية خارجية إذا كنتِ مصابة بعيون أو إحدى الأسباب الذي ذكرت في كِلا القسمين أرجو مراجعتهما..


الاحتمال الثاني:
ربما نعم دلالة على مس داخلي، اَسْتدلُ هذا بقصة الفتاة الذي ذكرتُ في موضوعي تقول من احدى اعراضها قبل أن تعرف فيها مس تقول:
عند النوم اقرأ اذكار النوم وآية الكرسي والمعوذات وأنفث على نفسي وأنام، وأثناء النعاس احتلم احتلام الجنس وأفكاري تجرني إلى خيالات جنسية لدرجة إنني ادخل في معمعات العادة السرية مع كرهي الشديد وبغضي حتى إني انهض حالاً واغتسل وأبكي واندم لماذا فعلت هذا ولماذا أحتلم ولماذا أفعل والمشكلة أنني حصنت نفسي وقرأت اذكار نومي ثم اصلي ركعتين توبة واستغفر فيها وادعو الله أن لا يجعلني من الفاسقات فأنا طاهرة عفيفة تربيتي صالحة، ربما لأني مظلومة من قِبل أخوتي فأريد حنان الزوج يعوضني لكن مهما يكن ليس من المفترض أن افعل الحرام... والخ
وبعدما اكتسشفت فيها مس الجن وبدأت بعلاجاتها وشفائها، الحمدلله زال عنها الاحتلام والعادة ورجعت طبيعية كما كانت..
وسألتها بعدما تعافت هل يصيبك تلك الشعور كما كنتِ سابقاً؟
قالت لا والله زال عني تماماً..

قلتُ لها إذن الذي كان يجعلكِ تتصرفين ويأخذكِ إلى عالم الخيالات هو ذاك اللعين وكنتِ تظنين نفسكِ الطاهرة هي من تخونك.


حسناً حول هذه النقطة لي كلمة:
ربما الممسوسين سيأتيهم الاحباط يعني حتى بعدما احصن نفسي لا اسلم من أذيتهم ولا يتأثرون؟!!.
لحظة لا تقلقون بل والله إنهم يتأثرون ويتأذون من الآيات والتحصين لكن الذي يجعلهم يقاومون هو ضعف الإيمان الشخص والخوف منه إذا كان يعلم أنه ممسوس فيستغل هذا اللعين ضعفه وخوفه..
أو الذي يجعلهم يقاومون هو عدم معرفة الشخص أنه ممسوس، فيستغل هذا اللعين غفلته بالأذية و يُضعِّف من همته ؛
لكن ما أن يعرف الشخص أنه ممسوس ويبدأ يعالج نفسه علاج العذاب يَضعَف اللعين وتتقوى همة المريض إذا كان إيمانه قويٌ عليه..
وقد حصل هذا الشي معي عندما كنت ممسوسة وأنا لا أدري عن مسَّي، كنت أكره قرآة سورة البقرة، بل أكره السورة نفسها مع أنني أحفظ السورة كاملة عن ظهر غيب، لكن أكرهها، أما عن باقي السورة أقرأها بكل أريحية وبنفسية عادية إلا البقرة لا أطيق الاقتراب منها
وحتى التحصين عند النوم، قبل أن أختم التحصين اغرق في النوم..

و بعد شفائي بل أثناء علاجي لم أعد أكره سورة البقرة وزال عني الضيق في قراءتها، لأنه أصبح يشعر بشعوري بأنني أريد حرقه وهلاكه، وعرفت فيما بعدأن عدم اتمامي لتحصيني عند النوم هو من كان يجعلني أغرق في النوم كي لا أكمل.
لهذا نصحتُ في موضوعي الاطلاع والتثقيف عنهم فهم يكرهون ويتضايقون من معرفتنا عنهم لأنهم أدركوا أنهم هالكون وبالفعل قد هلكوا الكثير ومنهم وصولوا إلى حالة الضعف الشديد.


هل المصاب بمرض روحي يصير عنده دافع غصبا عنه يحسد او يعين الناس..... الخ السؤال ؟؟؟
ليس شرطاً حدوثه لكن يصبح لديه عصبية وثوران وغضب في بدايات مرضه إذا كان مرضه بنسبة عالية كبيرة
لهذا انصح الأهل أن يراعون مريضهم ولا تثيرون له عصبيته وأن تعذروه ولا تزيدون عليه الطين بله
لكن ما أن يبدأ المريض يتعافى تدريجاً يقل عصبيته وعند وصوله لمرحلة الشفاء التام يرجع طبيعي كما كان..


وسؤالك هذا ذكرني موقف عندما كنت في مرحلتي الأولى من مرضي، والحمدلله ليس من طبعي أن أحسد غيري أو أصيبهم بعين
لكن في تلك الفترة في بدايات مرضي القاهر، عندما كان يقع عيني على شعر ابنة اختي وماشاءالله شعرها يضرب له المثل من جماله وطوله وملمسه، وأنا كوني أني خالتها فشعرها عندي جداً عادي، وقد تعودت إلى رؤيتها منذ صغرها فلا غرابة عندي في ذالك، لكن تلك الفترة عندما كانت تقع عيني على شعرها بنظرة غريبة أشعر أنه ليس نظراتي، كأنه نظرات من بداخلي، فكنت أأمرها أن ترفع شعرها وتلمهُ وتقرأ عليه فبعض المخلوقات عيونهم عائنة، فكانت تفهم تلميحتي وتلم شعرها فوراً ولا تفردهُ أمامي، وأنا من كنتُ أطلب منها أن لا تفردهُ أمامي فالنظرات ليست نظراتي أخشى عليكِ...
الشاهد نعم الممسوس يُصيب بالعين وأغلب الظن يكون عين اللعين وخصوصاً إذا كان المريض طبيعة عينه باردة فبتأكيد سيكون عين العارض
هذا والله تعالى أعلم
لازورديه
لازورديه
جزاك الله خير عزيزتي


بالنسبه لطريقة الجاثوم اذا جائني احس بشلل تام بجسمي
وظغط شديد ع جسمي بقووه كأن اضلاعي بتتكسر الحين اخف ظغط من اول ولكن لازال يأتيني حتى اذا نمت ع جانبي الايمن او الايسر يكتمني واقوم مفزوعه واجلس منهكه من اللي صار وانا اقراء الاذكار ع وضوء بعد صلاة الفجر وبعد صلاة المغرب ولكن عند النوم اقرأها بدون وضوء ف الغالب ولكن اغلب الاوقات يجيني بعد صلاة الفجر اكون صليت قريت اذكاري ع وضوء ونمت ؟؟؟ وهل هذا يعتبر مس داخلي ام خارجي ابغى اعرف لان هذي معلومات جديده تو اعرفها رغم اني اقرا كثير لكن مازلت اجهل اشياء ؟؟؟
وهل نوبات الهلع والرعشه اثناء النوم ووسواس الموت دلاله ع شيء ؟؟
وقرأت ان الرهاب الاجتماعي يدل ع مس هل هذا صحيح؟؟


واثناء الدوره الشهريه اكرمكم الله كييف اتحصن وانا غير طاهر هل يتم التحصين في هذه الفتره ؟؟؟؟


اسفه اطلت الاسئله ولكي جزيل الشكر
لؤلؤة جمان
لؤلؤة جمان
أختي لازوردية أهلاً بكٍ مرة أخرى


حبيبتي الغالية بعد أن شرحتُ ما شرحت عليكِ الآن العلاج سواء داخلي أو خارجي ابدأي بعلاجك
وضرووي تروحين لشيخ يرقيكِ، شيخ معروف ذو ثقة، وعنده بإذن الله الشافي ستعرفين إن كان داخلي أو خارجي
وملاحظة مهمة إذا كان داخلي مهو شرط يتكلم على لسانك أو تنصرعي ويغمى عليكِ،
كما بعض الناس يعتقدون إذا داخلي لابد يتكلم ويصرخ ويهيج وينصرع.. لا لا
فعارض عن عارض يختلف، بعض العوارض لا يتكلمون على الاطلاق ، فقط حركات بدون كلام
وأصلا سبحان الله إنتِ بنفسك حتعرفي إنه داخلي إذا كان بالفعل داخلي حتى لو ما تكلم ولا تحرك


أما اعراضك ( وهل نوبات الهلع والرعشه اثناء النوم ووسواس الموت دلاله ع شيء)
هذه كلها دلالات أمراض روحية وستخف مع العلاجات بل ربما تزول وتبتهج لكِ الحياة من جديد


وبالنسبة أيضاً الدورة..
نعم عزيزتي بالذااااااااااااااات هذه الأيام لابد من التحصينات بل تحصين مكثف لأن طبيعتهم يحبون النجاسة
وقد سمعت يدخلون الجسد أيام الدورة لهذا لا بد من التحصين لا تعطيهم مجال للتقرب
ولا فرق بين أيام عادية وأيام الدورة، تحصينين، ترقين نفسك، تقرأين القرآن، والأذكار..
ماعاد الصلاة والصوم وكل شي مسموح لكِ
وقدامك العافية ما تشوفين شر