اكتم الونة @aktm_alon
محررة ماسية
أنوــوثة الأحمــر
ليكن الأساس الذي نمضي عليه في ترك المشتبه والمختلف فيه والمحرم هو الحكمة العظيمة:
(من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه)
ذم الله قومًا تسخطوا القدر، واعترضوا على قضاء الله في حق المجاهدين، وخذلوا بكلامهم فقالوا: {لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم} .
وها نحن نسمع من يقول مثل هذا القول في حق إخوتنا في غزة!!
{ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون} هذه بشارة عظيمة لمن قام بأمر الله وصار من حزبه وجنده، أن له الغلبة، وإن أديل عليه في بعض الأحيان -لحكمة يريدها الله تعالى- فآخر أمره الغلبة والانتصار، ومن أصدق من الله قيلا؟
64
7K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أم نهاد
•
روووعه بارك الله فيكي كلك ذوق
الصفحة الأخيرة