أم سومه
أم سومه
الله يحرم هالأيادي عن الناربارك الله فيك
نسأل الله ان يفضح امر الرافضة وأن يشتت شملهم ويردكيدهم في نحورهم
لوليتا
لوليتا
بارك الله فيك
قصي100تمي100
قصي100تمي100
سلمت يداك اختي كلامك في الصميم
اللهم ابد الروافض المفسدين ااااااامين
زهرة النوير
زهرة النوير
كااافر من يقبل بمقوله تحريف القرآن








ولاشك أن من يقول بالتحريف كافر، ومن لم يُكَفّر من يقول بالتحريف لا يصح له أبداً أن يكفر أحداً من الناس، وذلك أن حفظ القرآن من التحريف والزيادة والنقصان أمر معلوم من الدين بالضرورة، ولنا أن نسأل:
متى يكفر الإنسان؟
متى يحكم عليه بالردة؟


إن الصلاة والزكاة والحج والصيام وجميع الواجبات بل وجميع المحرمات إنما تُعْلَم
من الكتاب والسنة...

والكتاب ثبوته أقوى من ثبوت السنة،,,
لأنه يشترط فيه التواتر....

فمن أنكر الصلاة والصيام والزكاة والحج لا يكفر إذاً ...
على زعمهم !
لاحتمال أن الأمر بها من المحرّف !

ومن فعل المحرمات كذلك لا يكفر..
لاحتمال أن النهي عنها من المحرّف!

بل إن منكر الرسول صلى الله عليه وسلم يلزمهم
كذلك انه لا يكفر !
لأننا ما علمنا صدق الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من كتاب الله جلّ وعلا
ومن سيرته صلوات الله وسلامه عليه.
زهرة النوير
زهرة النوير
أما السنة
فإن الشيعة لا يؤمنون بكتبنا..

كالبخاري




ومسلم



وسنن أبي داود



والترمذي ,




ومسند أحمد




وغيرها من الكتب،

ونحن كذلك لا نعتبر كتبهم ..ولا نؤمن بها:
كالكافي



والاستبصار والتهذيب




ومن لا يحضره الفقيه



ومستدرك الوسائل والوسائل


وغيرها من الكتب.


والأمر كما قال الإمام الذهبي لما تكلّم عن محي الدين بن عربي، وذكر كلاماً عنه وصار يعتذر له، يقول: ولعله أراد كذا ولعله أراد كذا، فلما وصل إلى بعض كلامه الذي لا يحتمل .

فقال: فوالله إن لم يكن هذا الكلام كفراً، فليس في الدنيا كفر أبداً.

ونحن كذلك نقول:
إن لم يكن القول بتحريف القرآن كفراً فليس في الدنيا كفر أبداً.
بل لاشك ولا ريب أن ...
القول بتحريف القرآن هو من أعظم الكفر الذي عرفه الناس.
إن أقصى ما يقوله علماء الشيعة عن أئمتهم القائلين بالتحريف كلمة مخطئين!!
هذا إذا ألجئوا إليها، وإلا فهم ينكرون ذلك،
ويتهمون من ينسب القول بالتحريف إليهم بالكذب والتجنّي
أو غير ذلك من الألفاظ...
وهل كلمة مخطئ تكفي إذا قالوها عمن قال بتحريف القرآن؟

إن الذي يخالف في مسألة اجتهادية فقهية يقال له مخطئ، أما من ينكر أمراً معلوماً من الدين بالضرورة فهذا أقل ما يقال فيه كافر أو ملحد أو زنديق أو منافق أو طاغوت أو مرتد أو ما شابه هذه الألفاظ.


للموضوع تكمله ..