زائرة
أهنأ الخلق
من عامل الناس بصفاء نفسه ويقينه برزق الله المقسوم؛ فإن لمس في غيره جانبًا يستملحه استبَق باب الثناء بذكر الله وسؤاله البركة فيما استعذبه ومن استحسنه، وفي هذا تربية وجدانية تكفيه مدّ عينيه والتحسّر على ما فاته، فتملأ صدره رحابة بأن ما يراه ليس إلا نزرًا من خزائن ربّه
2
136
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أنفاس الفجر
•
❤️❤️❤️❤️❤️❤️

الصفحة الأخيرة