مي و في
•
مشكوره على الحلقات الرائعه والممتعه.....وفقك الله
ام فيفو
•
ههههههههههههههههههه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الله يقطع شيطانك تبين قرووووووود
روحي لابها وتشوفيها وتملي منها
روحي لابها وتشوفيها وتملي منها
الجزء الثالث من الحلقة العاشرة
بعد كدا وبعد عودتنا من الرحلة البحرية - اللي مرة ما عجبتني - اقترحت نروح للمتحف الإسلامي بس للأسف طلع مقفل
قلت لزوجي خلينا نروح " مسجد كابتن كلينغ " أنا قرأت عنه في الدليل السياحي حق بيننق اللي أخذته من المطار
معلومات عنه : بني عام 1801م وهو مسجد للمسلمين الهنود وقائدهم يسمى بكابتن كلينغ ..
المهم رحنا له ودخلوا الرجال صوروا
المهم صاحب زوجي تحدى زوجي قال خلينا نسأل راح نلقى فيه شي زي قبر مثلا ؟؟!!!
ولمن سألوا طلع " كابتن كلينغ " قائد الهنود المسلمين مدفون في خارج المسجد في الساحة!!!!!!! ودلهم الرجال على المكان
قال زوجي كله منك السبب تخلينا نروح نزور مسجد فيه قبر !!
قلت : وأنا ايش يعرفني عنه ...قلت خلينا نروح شي إسلامي في دي الجزيرة اللي كلها كفار ..
تضايقت مرة تمنيت من قلبي أجلس هناك وأعلم الناس الحكم الشرعي لدا الشي
آآآآآآآآآه بس كم تمنيت أجلس هناك ..
جنب المسجد كان في مدرسة تعلم القرآن ...
برضو تمنيت أجلس وأعلم قرآن ولو لكم شهر
وأحلل الشهادات اللي عندي وأنشر العلم الشرعي
صورة للمسجد من تصويرنا
فتوى منقولة من موقع صوت الحق
ما حكم دفن الميت بجوار المسجد مستقل عنه وليس بداخله؟
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - المجلد العاشر.
"وأما عن صحة الصلاة في المسجد الذي بجواره قبر، وهذا القبر ينفصل عن المسجد بجدار ونحوه، فيكون القبر خارج المسجد، فهي جائزة، ولا نعلم لمن حرمها دليلاً إلا سد الذريعة. خصوصاً إذا كان القبر عن يمين أو يسار أو خلف المسجد، ولم يكن في القبلة، فلا بأس بالصلاة فيه لانتفاء شبهة استقبال القبر. لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- نهى عن الصلاة إلى القبور، كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (لا تصلوا إلى القبور، ولا تجلسوا عليها) وقال -صلى الله عليه وسلم-: (لا تصلّوا إلى قبر، ولا تصلوا على قبر) وقال الإمام الشافعي -رحمه الله- في الأم: "وأكره أن يبنى على القبر مسجد، وأن يسوى، أو يصلى عليه، وهو غير مسوى، أو يصلى إليه". وكانوا يريدون بالكراهة التحريم.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - المجلد الثالث عشر.
"إذا كان في قبلة المسجد شيء من القبور فالأحوط أن يكون بين المسجد وبين المقبرة جدار آخر، غير جدار المسجد، أو طريق يفصل بينهما، هذا هو الأحوط والأولى؛ ليكون ذلك أبعد عن استقبالهم للقبور. أما إن كانت عن يمين المسجد أو عن شماله، أي عن يمين المصلين، أو عن شمالهم فلا يضرهم شيئاً؛ لأنهم لا يستقبلونها، لأن هذا أبعد عن استقبالها وعن شبهة الاستقبال".
عبدالعزيز بن باز رحمه الله http://www.forum.alqasas.com/showthread.php?t=9959
نص السؤال: "يوجد لدينا مسجد تقام الصلاة فيه جماعة وجمعة؛ ولكن يوجد قبور حول المسجد في مقدمته ومؤخرته، والفرق بين المسجد والقبور نحو ستة أمتار فقط، علماً أن المسجد بُني قبل وضع القبور، فهل تصح الصلاة في هذا المسجد؟
فأجاب قائلاً: "نعم، تصح الصلاة فيه، ولو كان حوله قبور، إذا كان المسجد قائماً، ووُضعت حوله القبور عن يمينه أو شماله أو أمامه أو خلفه هذا لا يضر، وقد كان الناس فيما مضى يدفنون حول البلاد من الخوف والفتن والحروب، كانوا يدفنون حول مساجدهم، يخرج المسجد ويدفن حول المسجد. أما الآن فقد وسع الله ويسَّر، فينبغي إبعادها عن المساجد؛ حتى لو دعت الحاجة إلى توسيع المسجد وُسِّع المسجد، وحتى لا يظن جاهل أن للدفن جوار المساجد سراً أو قصداً. فينبغي أن تكون المقابر بعيدة عن المساجد حتى لا يظن ظان خلاف الحق، أو حتى لا تدعو الحاجة إلى التوسعة، فيكون وجود القبور مانعاً من ذلك، أو داعياً إلى نبشها ونقلها مرة أخرى. المقصود أن القبور التي حول المساجد لا تمنع من الصلاة في المساجد، إنما المحرم أن تُبنى المساجد على القبور، وأن تتخذ القبور مساجد، هذا هو الذي نهى عنه النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول -صلى الله عليه وسلم- : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ويقول -صلى الله عليه وسلم- : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك) فلا يجوز أن يُبنى على القبور مساجد، ولا يُصلى حولها، ولا بينها، ولا يدفن الميت في المسجد، كل هذا لا يجوز، يجب أن تُدفن الموتى بعيداً عن المساجد، وألا تقام المساجد على القبور، هكذا نهى الرسول -صلى الله عليه وسلم- عن ذلك؛ ولكن متى وجد قبور جوار المسجد لم تمنع من الصلاة فيه".
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-
"إذا كان المسجد ليس في المقبرة، وليس فيه قبر فالصلاة فيه صحيحة". فسأله سائل: لكن بجواره قبر وليس ببعيد؟ فقال الشيخ: "ولو كان في جوار المقبرة، ما دامت المقبرة ليست أمام المسجد، بل على اليمين أو على اليسار فليس فيها شيء، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً)9. أما إذا كان المسجد قد بني على القبر فالصلاة فيه لا تصح، وإن دفن الميت في المسجد فإنه يجب أن ينبش القبر ويدفن مع قبور الناس".
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة " الشيخ ابن العثيمين رحمه الله "
سئل الشيخ . مقبرة قام الناس وبنوا عندها مسجد على بعد عشرة أمتار، فما حكم إقامة هذا المسجد؟
فأجاب -رحمه الله-: "إذا كان خارج عن المقبرة، ولم تكن المقبرة بين يدي المصلين، ولم يقصد به التبرك بكونه حول المقبرة بكونه أي المسجد حول المقبرة فهذا لا بأس به، فإما إذا بني في جانب منها أو كانت المقبرة أمامه، أو كان عن عقيدة أن كون المسجد قرب المقبرة أفضل وأكمل فهذا لا يجوز".
http://www.jameataleman.org/select/O...A8%D9%88%D8%B1
الشيخ عبدالمجيد الزنداني
س: يوجد جامع تحيط به القبور من جميع الجهات فهل تصح الصلاة فيه أم أنها لا تصح؟ جـ: اعلم بأن هذه القبور ان كانت خارج المسجد فلا مانع من الصلاة فيه لأن القبور خارج المسجد لا داخل المسجد والممنوع إذا كانت القبور داخل المسجد.
المفتـــي: مركز الفتوى لموقع اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=40232
بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة وبعد : نحن نسكن في بلد نصف سكانه نصارى وفي هذا البلد مسجد واحد رئيسي فقط وهذا المسجد يوجد أمامه قبر على جهة القبلة. هل تجوز الصلاة في هذا المسجد؟ مع العلم بأن هناك مصليين صغيرين في البلد . وجزاكم الله خيرا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كان القبر أمام المسجد، بمعنى أنه خارج جداره، فلا شيء في الصلاة في هذا المسجد، أما إذا كان داخل المسجد ويستقبله الناس في صلاتهم، فلا تجوز الصلاة في هذا المسجد، كما فصلناه في الفتوى رقم: 31670، والواجب عليكم هدم المسجد إن كان القبر أسبق منه، أو نبش القبر ونقل الميت إلى مكان آخر إن كان المسجد أسبق، أو اتخاذ مسجد آخر للجمعة والجماعة، وقبل فعل ما ذكر، لا بأس أن تصلوا في أحد المصليين اللذين وصفتهما بالصغر مع محاولة توسيعهما حسب الإمكان. والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى لموقع اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=40826
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اختلف الفقهاء في حكم الصلاة في المسجد الذي فيه قبر:
- فذهب الجمهور إلى أن ذلك مكروه، وهو مذهب الحنفية والشافعية، وهو رواية عن أحمدورواية عن مالك.
- وذهب المالكية إلى الجواز من غير كراهة.
- وذهب الحنابلة إلى أن ذلك حرام، والصلاة باطلة.
- وهناك رواية عن أحمدأن ذلك حرام والصلاة صحيحة، والذي اعتمدناه هنا في الشبكة هو مذهب الحنابلة، كما هو مبين في الفتوى رقم: 1530، والفتوى رقم:4527.
هذا إذا كان القبر داخل المسجد، أما إذا كان خارج المسجد، بحيث يفصل بينه وبين المصلين جدار، فإنه لا إشكال في الصلاة في هذا المسجد.
يتبع
بعد كدا وبعد عودتنا من الرحلة البحرية - اللي مرة ما عجبتني - اقترحت نروح للمتحف الإسلامي بس للأسف طلع مقفل
قلت لزوجي خلينا نروح " مسجد كابتن كلينغ " أنا قرأت عنه في الدليل السياحي حق بيننق اللي أخذته من المطار
معلومات عنه : بني عام 1801م وهو مسجد للمسلمين الهنود وقائدهم يسمى بكابتن كلينغ ..
المهم رحنا له ودخلوا الرجال صوروا
المهم صاحب زوجي تحدى زوجي قال خلينا نسأل راح نلقى فيه شي زي قبر مثلا ؟؟!!!
ولمن سألوا طلع " كابتن كلينغ " قائد الهنود المسلمين مدفون في خارج المسجد في الساحة!!!!!!! ودلهم الرجال على المكان
قال زوجي كله منك السبب تخلينا نروح نزور مسجد فيه قبر !!
قلت : وأنا ايش يعرفني عنه ...قلت خلينا نروح شي إسلامي في دي الجزيرة اللي كلها كفار ..
تضايقت مرة تمنيت من قلبي أجلس هناك وأعلم الناس الحكم الشرعي لدا الشي
آآآآآآآآآه بس كم تمنيت أجلس هناك ..
جنب المسجد كان في مدرسة تعلم القرآن ...
برضو تمنيت أجلس وأعلم قرآن ولو لكم شهر
وأحلل الشهادات اللي عندي وأنشر العلم الشرعي
صورة للمسجد من تصويرنا
فتوى منقولة من موقع صوت الحق
ما حكم دفن الميت بجوار المسجد مستقل عنه وليس بداخله؟
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - المجلد العاشر.
"وأما عن صحة الصلاة في المسجد الذي بجواره قبر، وهذا القبر ينفصل عن المسجد بجدار ونحوه، فيكون القبر خارج المسجد، فهي جائزة، ولا نعلم لمن حرمها دليلاً إلا سد الذريعة. خصوصاً إذا كان القبر عن يمين أو يسار أو خلف المسجد، ولم يكن في القبلة، فلا بأس بالصلاة فيه لانتفاء شبهة استقبال القبر. لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- نهى عن الصلاة إلى القبور، كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (لا تصلوا إلى القبور، ولا تجلسوا عليها) وقال -صلى الله عليه وسلم-: (لا تصلّوا إلى قبر، ولا تصلوا على قبر) وقال الإمام الشافعي -رحمه الله- في الأم: "وأكره أن يبنى على القبر مسجد، وأن يسوى، أو يصلى عليه، وهو غير مسوى، أو يصلى إليه". وكانوا يريدون بالكراهة التحريم.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - المجلد الثالث عشر.
"إذا كان في قبلة المسجد شيء من القبور فالأحوط أن يكون بين المسجد وبين المقبرة جدار آخر، غير جدار المسجد، أو طريق يفصل بينهما، هذا هو الأحوط والأولى؛ ليكون ذلك أبعد عن استقبالهم للقبور. أما إن كانت عن يمين المسجد أو عن شماله، أي عن يمين المصلين، أو عن شمالهم فلا يضرهم شيئاً؛ لأنهم لا يستقبلونها، لأن هذا أبعد عن استقبالها وعن شبهة الاستقبال".
عبدالعزيز بن باز رحمه الله http://www.forum.alqasas.com/showthread.php?t=9959
نص السؤال: "يوجد لدينا مسجد تقام الصلاة فيه جماعة وجمعة؛ ولكن يوجد قبور حول المسجد في مقدمته ومؤخرته، والفرق بين المسجد والقبور نحو ستة أمتار فقط، علماً أن المسجد بُني قبل وضع القبور، فهل تصح الصلاة في هذا المسجد؟
فأجاب قائلاً: "نعم، تصح الصلاة فيه، ولو كان حوله قبور، إذا كان المسجد قائماً، ووُضعت حوله القبور عن يمينه أو شماله أو أمامه أو خلفه هذا لا يضر، وقد كان الناس فيما مضى يدفنون حول البلاد من الخوف والفتن والحروب، كانوا يدفنون حول مساجدهم، يخرج المسجد ويدفن حول المسجد. أما الآن فقد وسع الله ويسَّر، فينبغي إبعادها عن المساجد؛ حتى لو دعت الحاجة إلى توسيع المسجد وُسِّع المسجد، وحتى لا يظن جاهل أن للدفن جوار المساجد سراً أو قصداً. فينبغي أن تكون المقابر بعيدة عن المساجد حتى لا يظن ظان خلاف الحق، أو حتى لا تدعو الحاجة إلى التوسعة، فيكون وجود القبور مانعاً من ذلك، أو داعياً إلى نبشها ونقلها مرة أخرى. المقصود أن القبور التي حول المساجد لا تمنع من الصلاة في المساجد، إنما المحرم أن تُبنى المساجد على القبور، وأن تتخذ القبور مساجد، هذا هو الذي نهى عنه النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول -صلى الله عليه وسلم- : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ويقول -صلى الله عليه وسلم- : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك) فلا يجوز أن يُبنى على القبور مساجد، ولا يُصلى حولها، ولا بينها، ولا يدفن الميت في المسجد، كل هذا لا يجوز، يجب أن تُدفن الموتى بعيداً عن المساجد، وألا تقام المساجد على القبور، هكذا نهى الرسول -صلى الله عليه وسلم- عن ذلك؛ ولكن متى وجد قبور جوار المسجد لم تمنع من الصلاة فيه".
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-
"إذا كان المسجد ليس في المقبرة، وليس فيه قبر فالصلاة فيه صحيحة". فسأله سائل: لكن بجواره قبر وليس ببعيد؟ فقال الشيخ: "ولو كان في جوار المقبرة، ما دامت المقبرة ليست أمام المسجد، بل على اليمين أو على اليسار فليس فيها شيء، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً)9. أما إذا كان المسجد قد بني على القبر فالصلاة فيه لا تصح، وإن دفن الميت في المسجد فإنه يجب أن ينبش القبر ويدفن مع قبور الناس".
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة " الشيخ ابن العثيمين رحمه الله "
سئل الشيخ . مقبرة قام الناس وبنوا عندها مسجد على بعد عشرة أمتار، فما حكم إقامة هذا المسجد؟
فأجاب -رحمه الله-: "إذا كان خارج عن المقبرة، ولم تكن المقبرة بين يدي المصلين، ولم يقصد به التبرك بكونه حول المقبرة بكونه أي المسجد حول المقبرة فهذا لا بأس به، فإما إذا بني في جانب منها أو كانت المقبرة أمامه، أو كان عن عقيدة أن كون المسجد قرب المقبرة أفضل وأكمل فهذا لا يجوز".
http://www.jameataleman.org/select/O...A8%D9%88%D8%B1
الشيخ عبدالمجيد الزنداني
س: يوجد جامع تحيط به القبور من جميع الجهات فهل تصح الصلاة فيه أم أنها لا تصح؟ جـ: اعلم بأن هذه القبور ان كانت خارج المسجد فلا مانع من الصلاة فيه لأن القبور خارج المسجد لا داخل المسجد والممنوع إذا كانت القبور داخل المسجد.
المفتـــي: مركز الفتوى لموقع اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=40232
بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة وبعد : نحن نسكن في بلد نصف سكانه نصارى وفي هذا البلد مسجد واحد رئيسي فقط وهذا المسجد يوجد أمامه قبر على جهة القبلة. هل تجوز الصلاة في هذا المسجد؟ مع العلم بأن هناك مصليين صغيرين في البلد . وجزاكم الله خيرا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كان القبر أمام المسجد، بمعنى أنه خارج جداره، فلا شيء في الصلاة في هذا المسجد، أما إذا كان داخل المسجد ويستقبله الناس في صلاتهم، فلا تجوز الصلاة في هذا المسجد، كما فصلناه في الفتوى رقم: 31670، والواجب عليكم هدم المسجد إن كان القبر أسبق منه، أو نبش القبر ونقل الميت إلى مكان آخر إن كان المسجد أسبق، أو اتخاذ مسجد آخر للجمعة والجماعة، وقبل فعل ما ذكر، لا بأس أن تصلوا في أحد المصليين اللذين وصفتهما بالصغر مع محاولة توسيعهما حسب الإمكان. والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى لموقع اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=40826
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اختلف الفقهاء في حكم الصلاة في المسجد الذي فيه قبر:
- فذهب الجمهور إلى أن ذلك مكروه، وهو مذهب الحنفية والشافعية، وهو رواية عن أحمدورواية عن مالك.
- وذهب المالكية إلى الجواز من غير كراهة.
- وذهب الحنابلة إلى أن ذلك حرام، والصلاة باطلة.
- وهناك رواية عن أحمدأن ذلك حرام والصلاة صحيحة، والذي اعتمدناه هنا في الشبكة هو مذهب الحنابلة، كما هو مبين في الفتوى رقم: 1530، والفتوى رقم:4527.
هذا إذا كان القبر داخل المسجد، أما إذا كان خارج المسجد، بحيث يفصل بينه وبين المصلين جدار، فإنه لا إشكال في الصلاة في هذا المسجد.
يتبع
ام فيفو :
ههههههههههههههههههه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الله يقطع شيطانك تبين قرووووووود روحي لابها وتشوفيها وتملي منهاههههههههههههههههههه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الله يقطع شيطانك تبين قرووووووود روحي لابها وتشوفيها...
لا والله ما أبغاها بس ليش يسموها كدا وما فيها إلا قرد ولا قردين ؟؟؟!!!!
لا يا ماما أنا ما أحب السياحة الداخلية أبدا
بس أحب جدة لأنها ديرتنا :39:
لا يا ماما أنا ما أحب السياحة الداخلية أبدا
بس أحب جدة لأنها ديرتنا :39:
مي و في :
مشكوره على الحلقات الرائعه والممتعه.....وفقك اللهمشكوره على الحلقات الرائعه والممتعه.....وفقك الله
شكرا يا قمر على المرور
الصفحة الأخيرة