ماما شوشه
ماما شوشه
اللهم استودعناك اخيتنا ..اللهم طهر بدنها من كل سقم اللهم اجعله بردا و سلاما وشفااااااء لايغادر سقما ب اسمك الشافي الرحيم المعافي اللهم ااامين
أضواءنيون
أضواءنيون
الله يشافيك ويعافيك يارب انا اعرف حرمتين وكبار في السن وسواها والحمد الله الحين ماعليهم الا العافيه
فاطمه الجزائريه
نواة المشمش علاج لمرض السرطان
الدكتور سمير بسباس
كلنا يتذكر كيف كنا نحوّل نواة المشمش إلى "روزاطة" (مشروب الفقراء والشعب الكريم) وكيف كنا نجمعها من الأحياء. لم يصب أي كان منا بأي مرض نتيجة لتناول هذا المشروب طيّب المذاق. في سنة 1940 نشر الدكتور Ernest Krebs بمعية ابنه مقالا في مجلة أمريكية يبيّن فيها أن مرض السرطان ناتج عن نقص في تناول بعض المغذيات والفيتامينات خصوصا مادة Nitriloside المتوفرة في 1200 نبتة ولاحظ أن قبائل من الهيمالايا لا يصابون البتة بمرض السرطان. كان هذا الطبيب يعلم حق العلم أن هؤلاء السكان يتناولون كميات عالية من المشمش لكنه تفطن بعد ذلك أنهم يتناولون أيضا نواتاتها. توجد مادة Nitriloside أو فيتامين ب 17 في نواتات المشمش والتفاح والخوخ واللوز المر والفول وغيرها من الفواكه والنباتات. تمكن الدكتور من استخلاص المادة المعنية وطالب بالحصول على براءة اكتشاف لها وأطلق عليها مادة Laetrille. بعد القيام بعديد البحوث المخبرية توصل إلى أن هذه المادة مضادة للسرطان وخلص إلى أن سرّ عدم إصابة القبائل المذكورة هو تناولها ما يقارب المائة مرة من كمية هذه المادة مقارنة بالشعب الأمريكي. لماذا لم نسمع عن هذه المادة ولماذا حاربت الدوائر الصيدلية الدولية هذا الدكتور الذي توصل لعلاج مئات بل آلاف من المصابين؟ لأن هذا العلاج البديل متوفر بأسعار زهيدة.
كل جزيئة من الفيتامين ب 17 تحتوي على وحدة من مادة الزرنيخ ووحدة من مادة Benzaldéhyde ووحدتين من مادة الغليكوز متماسكة ومندمجة مع بعضها. الزرنيخ مادة سامة ولكنه في هذه الحال مندمج مع المواد المذكورة ولا يمكن له أن يتسبب في أضرار للجسم. لكن الخلايا السرطانية تنتج أنزيما خاصا بكميات كبيرة يمكّن من فك ارتباط الزرنيخ الذي يصبح "حرا" فيفعل فعله في الخلية السرطانية التي تحتويه ويدمرها إضافة إلى مفعول المادة الأخرى المضادة للسرطان.
برزت مئات البحوث في العالم حول الفيتامين ب 17 وتبيّن أن الفيتامين ب 17 غير مضرّ وأن مفعوله السام يقتصر على الخلايا السرطانية لا غير.
أصيب الشاب Jason Vale بمرض السرطان وبلغ به المرض أشده وخلص الأطباء إلى أن وفاته القريبة محتومة فبدأ يبحث عن علاج بديل وتفطن لأهمية الفيتامين ب 17 فجعل يتناول كميات من نواتات المشمش (10 إلى 20 في اليوم) ويتّبع نظاما غذائيا خالي من اللحوم والحليب والسكريات وغني بالنباتات والمكسرات وفي مدة وجيزة شفي المريض من هذا الداء وقد تناولت المحطات التلفزية الأمريكية هذا الخبر واتصل به آلاف المواطنين فقرّر بيع نواتات المشمش والخوخ والتفاح. أصدرت عليه المحكمة حكما بالسجن لأربع سنوات مع الخضوع للمراقبة الإدارية ولكنه بمجرّد الإفراج عنه أصدر صفحة إلكترونية ليعلم فيها المواطنين بسرّ الفيتامين ب 17.
www.ApricotsfromGod.info
رغم معارضة الفدرالية الأمريكية لمراقبة الدواء للفيتامين ب 17 فلقد شرعت شركات من أمريكا اللاتينية وآسيا في ترويجه وهو اليوم متوفّر ومسموح بتناوله في شكل حبوب
فاطمه الجزائريه
نواة المشمش علاج لمرض السرطان
الدكتور سمير بسباس
كلنا يتذكر كيف كنا نحوّل نواة المشمش إلى "روزاطة" (مشروب الفقراء والشعب الكريم) وكيف كنا نجمعها من الأحياء. لم يصب أي كان منا بأي مرض نتيجة لتناول هذا المشروب طيّب المذاق. في سنة 1940 نشر الدكتور Ernest Krebs بمعية ابنه مقالا في مجلة أمريكية يبيّن فيها أن مرض السرطان ناتج عن نقص في تناول بعض المغذيات والفيتامينات خصوصا مادة Nitriloside المتوفرة في 1200 نبتة ولاحظ أن قبائل من الهيمالايا لا يصابون البتة بمرض السرطان. كان هذا الطبيب يعلم حق العلم أن هؤلاء السكان يتناولون كميات عالية من المشمش لكنه تفطن بعد ذلك أنهم يتناولون أيضا نواتاتها. توجد مادة Nitriloside أو فيتامين ب 17 في نواتات المشمش والتفاح والخوخ واللوز المر والفول وغيرها من الفواكه والنباتات. تمكن الدكتور من استخلاص المادة المعنية وطالب بالحصول على براءة اكتشاف لها وأطلق عليها مادة Laetrille. بعد القيام بعديد البحوث المخبرية توصل إلى أن هذه المادة مضادة للسرطان وخلص إلى أن سرّ عدم إصابة القبائل المذكورة هو تناولها ما يقارب المائة مرة من كمية هذه المادة مقارنة بالشعب الأمريكي. لماذا لم نسمع عن هذه المادة ولماذا حاربت الدوائر الصيدلية الدولية هذا الدكتور الذي توصل لعلاج مئات بل آلاف من المصابين؟ لأن هذا العلاج البديل متوفر بأسعار زهيدة.
كل جزيئة من الفيتامين ب 17 تحتوي على وحدة من مادة الزرنيخ ووحدة من مادة Benzaldéhyde ووحدتين من مادة الغليكوز متماسكة ومندمجة مع بعضها. الزرنيخ مادة سامة ولكنه في هذه الحال مندمج مع المواد المذكورة ولا يمكن له أن يتسبب في أضرار للجسم. لكن الخلايا السرطانية تنتج أنزيما خاصا بكميات كبيرة يمكّن من فك ارتباط الزرنيخ الذي يصبح "حرا" فيفعل فعله في الخلية السرطانية التي تحتويه ويدمرها إضافة إلى مفعول المادة الأخرى المضادة للسرطان.
برزت مئات البحوث في العالم حول الفيتامين ب 17 وتبيّن أن الفيتامين ب 17 غير مضرّ وأن مفعوله السام يقتصر على الخلايا السرطانية لا غير.
أصيب الشاب Jason Vale بمرض السرطان وبلغ به المرض أشده وخلص الأطباء إلى أن وفاته القريبة محتومة فبدأ يبحث عن علاج بديل وتفطن لأهمية الفيتامين ب 17 فجعل يتناول كميات من نواتات المشمش (10 إلى 20 في اليوم) ويتّبع نظاما غذائيا خالي من اللحوم والحليب والسكريات وغني بالنباتات والمكسرات وفي مدة وجيزة شفي المريض من هذا الداء وقد تناولت المحطات التلفزية الأمريكية هذا الخبر واتصل به آلاف المواطنين فقرّر بيع نواتات المشمش والخوخ والتفاح. أصدرت عليه المحكمة حكما بالسجن لأربع سنوات مع الخضوع للمراقبة الإدارية ولكنه بمجرّد الإفراج عنه أصدر صفحة إلكترونية ليعلم فيها المواطنين بسرّ الفيتامين ب 17.
www.ApricotsfromGod.info
رغم معارضة الفدرالية الأمريكية لمراقبة الدواء للفيتامين ب 17 فلقد شرعت شركات من أمريكا اللاتينية وآسيا في ترويجه وهو اليوم متوفّر ومسموح بتناوله في عديد البلدان وفي شكل حبوب