ففيها دليل على المنع من استفتاء من لا يصلح للفتوى، إما لقصوره في الأمر المستفتى فيه، أو لكونه لا يبالي بما تكلم به، وليس عنده ورع يحجزه، وإذا نهي
عن استفتاء هذا الجنس، فنهيه هو عن الفتوى، من باب أولى وأحرى.
تفسير السعدي من كتاب القرآن تدبر وعمل
عذوق.. @aathok_5
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اخت المحبه
•
الصفحة الأخيرة