في لحظه هدوء
وعند شاطئ البحر مشهدٌ غريب
وسكون النسيم البارد
تذكرت أحلامٌ في داخلي
لها صداها في احاسيسي
حاضتها عبرةً تكاد ان تقطع قلبي
وتفجر جفوني دموع الأسى والألم
وما زلت في حيرةً من امري
والى الابد افكر ولا ادري
ما هو المجهول امامي
وما الحظ الذي سيأتيني
انني بين احضان الأوهام اسير
وبين كوابيس الظلام تائهً ادور
..... ألا ايتها السطور ...
قد تعبت من نسجك
وتركيبك وتدوينك
وانتقاء ما يكون من الامك
فلا تغريني بملاكك
وزيفك وخطورت بوحك
فقد ذرفة دمعةً على وجنتي
فأحرقتني ووقع كيها في داخلي
وصمت صادفه البؤس والحظ الكئيب
.... ولهذا سأذكر أخر المطاف ....
سأذكر كلمه تفصل ما بيني وبين الهلاك
تحسم كل تلاطو الكلمات وتخبط الافكار
وسأظل ارددها
وارددها
وهي كلمة:
(( حان الوقت كي اقول الى اين ... وارد لا ادري))
ريم الغامدي @rym_alghamdy
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حبيبتي..ريم الغامدي..
سلمت يمينك
على هذا الإبداع..
أستمري في عالم
الكتابه..فإنني
متأكدة انك ستصلين
إلى القمة..
دعواتي الصادقة
لك....
مع محبي
سجينة الصمت
سلمت يمينك
على هذا الإبداع..
أستمري في عالم
الكتابه..فإنني
متأكدة انك ستصلين
إلى القمة..
دعواتي الصادقة
لك....
مع محبي
سجينة الصمت
الصفحة الأخيرة
صراع مقيت يحاصر امانينا ويقتلها وبحركة بطيئة منه ينتشل منا ذاك الحلم!
اختي ريم خاطرة رائعة تحمل الألم وكثيرآ من البؤس بوح جريح استطعت من خلاله أن تصوري عباراتك بمعاني جميلة ومتسلسلة تشد القارىء