أثبـــاج
أثبـــاج
بحور 217...تشريفك لنا هو الأروع ..

:19: تفجير أرآء مرة واحدة <<<< أما صحيح انك أرهابية>>>>> :15:

وصحيح الحاضر أجمل في الجانب الذي ذكرتيه ..الآن ولله الحمد الصحوة الإسلامية في أفضل ايامها


والف شكر ياغالية



:26:
ضوء المكان
ضوء المكان
لي عودة .. مع أحلى الذكريات .. ومع أحلى موضوع .. ومع أغلى أثير .. ان شاء الله ..

لأن الوقت لن يسعفني .. والدوام يلاحقني .. ولكن باذن المولى لي عودة ..
الاصيل
الاصيل
تسلمي يا اخت اثير على الموضوع الرائع والاكثر من رائع

والله دقت على الوتر الحساس الله يرحم زمان اول زمن البركة والبساطة وعدم التكلفة والتصنع
واهم شي في الموضوع العيال الله يهديهم اذكر مرة غلطنا وتركنا خزان الماء مفتوح ونسيناه وتعالى شوفي شويه وكن ح نموت من ابوي من زود الاحترام والتقدير كان يصرخ ذاكي الصرخه والكل مافي نفس اما الان
على قول طيووفه الله يسعدها :
أقول لزوجي ابوي الله يرحمه يوم يدخل من الباب نسكت خايفين منه لا يعصب علينا يا اخي قعد البزروة سكتهم ازعجونا يقول هذا جيل ما يقدر عليه إلا الله خليهم يعيشون ايامهم بكره بيعقلون

قلت ايه هم بيعقلون وانا اللي بستجن منهم ويا محلى لما زوجي يطلع مشوار واتولاهم يصيرون سكتم بكتم

وكنا نفرح في رمضان بعد صلاة التروايح نروح المراجيح وكان يكفينا ريال وكان كثير مررة ونشتري بليلة
ونلعب ايام حلوة
كل كم ولعبة 1طيش 2 طيش 3 طيش والغميمه واحده مكاويه

تسلمي يا اثير اسعد الله ايامك واصلح عيالك رجعتينا للوراء
الحمد لله على العافية ونعمة الاسلام
والله اني جلست اضحك من قلبي على مشاركات الاخوات الله يسعدهم
:24: :26: :24:
أثبـــاج
أثبـــاج
نــــور صحيح كلامك ، الحياة زمان لها طعم آخر .. وتقلص الجو العائلي أسوء مافي الحاضر ..
ونرحب بعودتك مرة أخرى محملة ببعض ذكريات الطفولة في سوريا الحبيبة :24:
نــــور
نــــور
ماذا أقول عن أيامنا فقد أجادت الأخوات في ذلك
ماما رويدة .. ما أروع طفولتك !!
قد تستغربون عندما أقول أن طفولتي تشبه طفولتكم لحد كبير و ذلك لسبب بسيط هو أنني قضيتها في السعودية في أروع منطقة و أجملها - أبـــــــها - التي كانت خضرتها و طبيعتها الساحرة تنسينا بعضا من آلام الغربة ..
كانت طفولتنا تتميز بالحيوية و النشاط و خصوصا أيام العطل فقد كنا نذهب للغابات و نتسلق الجبال و نقوم بمغامرات عجيبة غريبة ..أما أطفالي اليوم فإن تكرمنا عليهم نأخذهم للحديقة أو لمدينة الملاهي ساعة أو ساعتين و تنتهي القضية ..
أيامنا .. كنا نجتمع مع الوالد و الوالدة كل مساء نتسامر و نتناقش في جميع أمورنا الحياتية و نقضي أوقاتا دافئة بين مزاح و ضحكات صغيرة لأطفال سعداء يتحلقون حول والديهم
أما الآن فأطفالي لا يرون والدهم إلا ساعة أو ساعتين وقت الغداء و انتهى الأمر
كل شيء تغير .. ربما هي كثرة المشاغل أو تكون الحضارة التي سرقت منا تلك الحرارة و ذلك الدفء الذي كان يحتوينا ..
للحضارة سحرها و جمالها .. ولكن .. لن تكون أبدا بجمال الماضي و بساطته
حتى مذاق الطعام قد تغير فطعام هذه الأيام لا طعم له .. وكثيرا ما أهرب من حضارة هذه الأيام ومذاقها إلى أمي أستعيد معها ذكريات الماضي للحظات ثم أعود إلى متاهات الحضارة الجديدة !!
موضوعك يا أثيرنا له شجون و لن ننتهي إذا تحدثنا فلك مني كل محبة يا أحلى أثير و شكرا لقلمك الذي أعادنا لذكريات أيام زمان ..:27: