

أين الخطأ ؟
من أجل إضافة بُعد على موضوعنا أعطيكن لمحة عن صاحب الأبيات :
هو .. زريق البغدادي وهو شاعر عباسي ، ارتحل عن موطنه الأصلي في بغداد قاصداً بلاد الأندلس، عله يجد فيها من لين العيش وسعة الرزق ما يعوضه عن فقره، ويترك الشاعر في بغداد زوجة يحبها وتحبه كل الحب، ويخلص لها وتخلص له كل الإخلاص، من أجلها يهاجر ويسافر ويغترب وفي الأندلس يجاهد الشاعر ويكافح من أجل تحقيق الحلم، لكن التوفيق لا يصاحبه، فهناك يمرض ويشتد به المرض وتكون نهايته في الغربة ؛ ويضيف الرواة بعداً جديداً للمأساة، فيقولون أن القصيدة التي لا يعرف له شعرٌ سواها وجدت معه عند وفاته.
الأبيات ثلاث .. نثرتها وداخلت كلماتها ببعضها ولكن تركت لك الكلمة الأولى ..( لاتعذليه)
واسم الشاعر وبهما ستدركين الأبيات ونرجو إعادة كتابتها صحيحة مع فائق الشكر :
لاتعذليه ، فاستعملي الرفق في تأنيبه ، من حيث قدرت من عذله أن النصح ينفعه
جاوزت بدلاً في نصحه ، ولكن ليس يسمعه ، قد قلت حقاً فهو مضنى القلب
موجعه ، فإن العذل يولعه ، حداً أضر به.
من أجل إضافة بُعد على موضوعنا أعطيكن لمحة عن صاحب الأبيات :
هو .. زريق البغدادي وهو شاعر عباسي ، ارتحل عن موطنه الأصلي في بغداد قاصداً بلاد الأندلس، عله يجد فيها من لين العيش وسعة الرزق ما يعوضه عن فقره، ويترك الشاعر في بغداد زوجة يحبها وتحبه كل الحب، ويخلص لها وتخلص له كل الإخلاص، من أجلها يهاجر ويسافر ويغترب وفي الأندلس يجاهد الشاعر ويكافح من أجل تحقيق الحلم، لكن التوفيق لا يصاحبه، فهناك يمرض ويشتد به المرض وتكون نهايته في الغربة ؛ ويضيف الرواة بعداً جديداً للمأساة، فيقولون أن القصيدة التي لا يعرف له شعرٌ سواها وجدت معه عند وفاته.
الأبيات ثلاث .. نثرتها وداخلت كلماتها ببعضها ولكن تركت لك الكلمة الأولى ..( لاتعذليه)
واسم الشاعر وبهما ستدركين الأبيات ونرجو إعادة كتابتها صحيحة مع فائق الشكر :
لاتعذليه ، فاستعملي الرفق في تأنيبه ، من حيث قدرت من عذله أن النصح ينفعه
جاوزت بدلاً في نصحه ، ولكن ليس يسمعه ، قد قلت حقاً فهو مضنى القلب
موجعه ، فإن العذل يولعه ، حداً أضر به.

صباح الخير على فيضنا الحبيبة
وعلى الرفيقات الجميلات
حبيبتى اﻻبيات هى
لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ
قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ
جاوَزتِ فِي لومه حَداً أَضَرَّبِهِ
مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللوم يَنفَعُهُ
فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً
مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ
وعلى الرفيقات الجميلات
حبيبتى اﻻبيات هى
لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ
قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ
جاوَزتِ فِي لومه حَداً أَضَرَّبِهِ
مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللوم يَنفَعُهُ
فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً
مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

أحسنت حنين
وبوركت استجابتك السريعة للموضوع
ولا عجب فالشعر يجذب الشاعر ..
لتكوني أنت من يبهجنا بالخطأ التالي
ويتحدانا لنصححه ..
ولكن بعد أيام ليستريح الموضوع قليلاً
الشكر ألفاً~
وبوركت استجابتك السريعة للموضوع
ولا عجب فالشعر يجذب الشاعر ..
لتكوني أنت من يبهجنا بالخطأ التالي
ويتحدانا لنصححه ..
ولكن بعد أيام ليستريح الموضوع قليلاً
الشكر ألفاً~
الصفحة الأخيرة
البيت المذكور هو لابن زيدون ..
وهو بعد التصحيح :
إنّي ذكرتك بالزهراء مشتاقا " والآفق طلقٌ ومرأى الأرض قد راقا
شكراً لك نون ..!
وعليّ الدور إن شاء الله ..
~...~...~