السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته
الكل منا يعلم ولا يخفى عليكم أن الزمان لا يُغير الناس في أطباعهم ولعل الكثير والكثير من الناس من يقول : فلان/هـ غيرهــ/ــا الزمان ولكن الواقع يقول غير ذلك ..
لا أريد ان أٌطيل حديثي وخير الكلام ما قل ودلّ ...
موضوعي يجري على صفحات ما نراه في هذا الزمان وللاسف الشديد هو عدم وضع الرقابة اللأزمة للأولاد بالذات وفي سن 15 فما دون ..
حقيقة الأمر أن بعض الناس لا تهتم ولا تتابع شؤون ابنائهم سواءاً ف البيت أو المدرسة ولكنني أضع سياق حديثي حول المتابعة في البيت وخارجه ,,
الكل يرى أن بعض الأولاد دون 15 سنة صاير كأن عمره 25 وعنده موبايل ويطلع ويدخل البيت بدون وين رايح ومن وين جاي !!
وللأسف الشديد كل هذا يرجع سلبي عليهم وخاصة إلي عمره اقل وعنده الأشياء إلي ذكرتها سابقاً ,,
وتشوف يطلع بالليل يتمشى وعادت الساعة 12 وهو يرجع ف هذاك الوقت والدائرة الزمنية تدور لا حسيب ولا رقيب وف هذه الحالة يمكن أن هذا الولد يتعلم اشياء كثيرة وسلبية بعد .
ولما الولد يصير له حاجة !!!
الآن صاروا الأهل كأن الصحافة ف بيتهم : من ومتى وكيف وليش؟؟؟؟؟؟ و و و و و وإلخ...
أتمنى أن الموضوع يستفيد منه الجميع ولو بفكرة بسيطة ونحن لازلنا طلاب ف الحياة ولو صار العمر طويل والله يطيل أعماركم ويعطيكم الصحة والعافية ..لأنه الحياة أختبار بلأول بعدين تعلمك , بس المدرسة أو الكلية أو الجامعة العكس .
هنا أستطيع أن أضع السؤال :
من يُاتب ف النهاية ؟؟؟
نجوددده @ngodddh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️