ما من أحد كان هاجرًا للقرآن ثم أقبلَ عليه بصدقٍ، فأكثرَ من تلاوته، وأدمنَ النظرَ فيه،
َ
إلا وجد في نفسهِ سؤالاً مُلحًا : أين كنت عن هذا النُّور والخيرِ والنَّعيم ؟!
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
الله يعطيك العافيه