.. إذا لم تكن الطلبات تخالف الشرع ، فلابأس من الاستفادة من خبرات الآخرين
إذا كان في ما يطلب شيئا من التجديد ، والخروج من الرتابة ، فلابأس به حتى لو لم يكن من عادات البلد
كان الانسان مستورا ( اي لااحد يطلع عليه ) فمن الافضل أن يكون هناك قبولا للتغير ، مع مخالطة ذلك بروح من
الدعابة والاريحية ، بعيدا عن التشنج والحياء الذي لا داعي له ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
شيخنا الفاضل
كلام جميل والمراة المسلمةالتي تخاف الله في زوجها تتقبل ماذكرت وبالتاكيد العلاقة
ستضل في حدود المعقول والمقبول جدا عند الزوجة اذا لم تؤخذ الخبرات من البغايا
واهل الفسق والفجور الذين لاهم لهم الا هذه الحياة ..
المشكلة ان من يشاهد هذه الافلام يتمادى معهم يريد تطبيق كل ما يرى ..
الزوجة ليست بهيمة ليست مجرد اداة في يد الرجل ليس لها مشاعر اواحاسيس
هناك حدود لكل شيى والرجل الذي يرى هذه المشاهد ويريد تطبيق كل شيى يضل
يتعامل ويبتكر ما تمليه عليه هذه المشاهد
من يريد ان يستفيد من خبرات الاخرين ويبحث عن التجديد فلياخذ الخبرة
من اخوانه المسلمين ومن المواقع الاسلامية فسيجد ما يريد وسيتحقق
له ما يريد وبتاكيد ستتحقق السعادة لكلا الطرفين لانها اخذت من منبع صافي نقي ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:شيخنا الفاضل جزيت الجنه...الأخت المحرره ياسمينه....والاخ قلب الليل أحترم جدا وجهات النظر التي طرحتموها...واحترم اكثر التزامكم بتوجيه الشيخ لكما بعدم الدخول في الجدل (انا زعيم ببيت في ربض الجنه لمن ترك المراء وهو .محق) فطوبى لكما........الأخت الكريمه .....بنت الشرق .اعجبتني مداخلتك...وهي تعبر والله عن حال الكثير من الطاهرات العفيفات اللواتي ابتلين بازواج ...لا هم لهم سوى شهواتهم.والتجديد والتغيير في الأوضاع والاحوال....سعيا وراء تطبيق ما يشاهدونه من منكرات أو ما يسمعون به من المجاهرون بالمعصيه من رفقاء السؤ الذين يبيتون يسترهم الله ويصبحون يكشفون ستر الله عن انفسهم ولا حول ولا قوه الا بالله...أو الخبرات التي تؤخذ من البغايا والفاجرات .ثم تطبق على الزوجه المسكينه...حتي اعرف منهن من تفكر في تزويج زوجها بنفسها لتتخلص من الشعور الكريه الذي يلازمها كلما أجبرها على امور لا تصدر الا من البهائم (اعزكم الله) ...سامحوني اخواتي علىالتطرق لمثل هذا الامر ......ولكن........احساس مرير تشعر به العفيفه الطاهره.التي تتصدر المجالس لتلقي درسا بالنهار..وتحمل شعلة الدعوه هنا وهناك ....ثم هي بالليل اداة في يد من لا يخاف الله فيهاولا يتقه...فيا ليت الرجل يدرك ذلك اذا رزقه الله المؤمنه الصالحه ...فيجن العسل ............ولا يكسر الخليه..........ويا رب لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا .ولا يرحمنا......

أخت بنت الشرق ..نحو المعالي جزاكن الله خيرا على المداخلة ..
وإن كان بودي ان يكون الموضوع مستقل .. من اجل ان نركز على الموضوع الاساس ..
لكن باختصار شديد ( الحركات خبرات ، مثل أي خبرة أخرى ، فإذا لم تكن محرمة ومؤذية للمرأة ، فلماذا يحرم الزوج منها ؟؟)
وإن كان بودي ان يكون الموضوع مستقل .. من اجل ان نركز على الموضوع الاساس ..
لكن باختصار شديد ( الحركات خبرات ، مثل أي خبرة أخرى ، فإذا لم تكن محرمة ومؤذية للمرأة ، فلماذا يحرم الزوج منها ؟؟)

اخي الكريم ..
كنت اتمنى ان لا يطول النقاش حول هذه النقطة وان لا نخرج عن الموضوع الاساسي
ولكن اسمحوا لي بهذه الإضافة والتي ستكون بإذن الله المشاركة الاخيرة لي في هذا
الموضوع ..
,,,,,,,,,,
المراة الواعية تتدرك انه لابد من التغيير والتجديد في الحياة الزوجية ولابد ان تتفاعل
مع هذا التغيير لتحقق السعادة والرضا لزوجها .. لو ان هذا الزوج قدر لزوجته هذا
الاهتمام به فحفظ دينه ومروءته بترك النظرة الحرام لقرة عينها بها واغتنا بها
عمن سواها ..ولكن اتبع هواه واطلق لبصره العنان فهو يتنقل ما بين
الافلام والانترنت والفضائيات بلا خوف من الله ولاحياء منه ..تعلق قلبه بهذه
المشاهد ..اصبح لاهم له الا ان يرضي هذه الغريزة وبالشكل الذي تمليه عليه
هذه الصور ... اصبح فكره مشتت لا يهنى له بال ولا تقر له عين مهما سعت
الزوجة لرضاه لن تصل لذلك لانه يريد ويريد وكل ما وصل لغايه طلب اخرى
المراة المسلمة لها تربيتها الخاصة فهي لم تنشا كما نشات الكافرات والبغايا
لذلك ستصل هذه العلاقة لمرحلة لن تستيطع التعامل معها وهنا يبدا الزوج
الذي خسف الله بقلبه يجبرها على هذا الشيى تارة بالدعوة لمشاهدت هذه المناظر
حتى تتعود عليها وتارة بالتهديد بالطلاق والبحث عن زوجة اخرى تحقق له ما يرد
فتعيش الزوجة بين نارين احلاهما مرا وبهذا التدرج تصل الزوجة الى الم نفسي
نتجية لهذه الخبرات التي لم تكن محرمة ولكن مصدرها المحرم اوصلها لهذه النهاية
,,,,,,,,,,,
كنت اتمنى ان لا يطول النقاش حول هذه النقطة وان لا نخرج عن الموضوع الاساسي
ولكن اسمحوا لي بهذه الإضافة والتي ستكون بإذن الله المشاركة الاخيرة لي في هذا
الموضوع ..
,,,,,,,,,,
المراة الواعية تتدرك انه لابد من التغيير والتجديد في الحياة الزوجية ولابد ان تتفاعل
مع هذا التغيير لتحقق السعادة والرضا لزوجها .. لو ان هذا الزوج قدر لزوجته هذا
الاهتمام به فحفظ دينه ومروءته بترك النظرة الحرام لقرة عينها بها واغتنا بها
عمن سواها ..ولكن اتبع هواه واطلق لبصره العنان فهو يتنقل ما بين
الافلام والانترنت والفضائيات بلا خوف من الله ولاحياء منه ..تعلق قلبه بهذه
المشاهد ..اصبح لاهم له الا ان يرضي هذه الغريزة وبالشكل الذي تمليه عليه
هذه الصور ... اصبح فكره مشتت لا يهنى له بال ولا تقر له عين مهما سعت
الزوجة لرضاه لن تصل لذلك لانه يريد ويريد وكل ما وصل لغايه طلب اخرى
المراة المسلمة لها تربيتها الخاصة فهي لم تنشا كما نشات الكافرات والبغايا
لذلك ستصل هذه العلاقة لمرحلة لن تستيطع التعامل معها وهنا يبدا الزوج
الذي خسف الله بقلبه يجبرها على هذا الشيى تارة بالدعوة لمشاهدت هذه المناظر
حتى تتعود عليها وتارة بالتهديد بالطلاق والبحث عن زوجة اخرى تحقق له ما يرد
فتعيش الزوجة بين نارين احلاهما مرا وبهذا التدرج تصل الزوجة الى الم نفسي
نتجية لهذه الخبرات التي لم تكن محرمة ولكن مصدرها المحرم اوصلها لهذه النهاية
,,,,,,,,,,,
الصفحة الأخيرة
أختي بنت الشرق .. إذا لم تكن الطلبات تخالف الشرع ، فلابأس من الاستفادة من خبرات الآخرين .. مع عدم تأييد من يشاهد الصور المحرمة ..
ولكن إذا كان في ما يطلب شيئا من التجديد ، والخروج من الرتابة ، فلابأس به حتى لو لم يكن من عادات البلد ،
فاذا كان الانسان مستورا ( اي لااحد يطلع عليه ) فمن الافضل أن يكون هناك قبولا للتغير ، مع مخالطة ذلك بروح من الدعابة والاريحية ، بعيدا عن التشنج والحياء الذي لا داعي له ..
البعض يرى ان العلاقات الخاصة مجرد نزوة ، والحقيقة انها اعظم من ذلك .
( انها اندماج روحيين ، تعانق قلبين ، تبادل مشاعر ، ذوبان في بوتقة الحب ، )
الناس تركز على آخر نقطة في العلاقات ، وتجعلها البداية والنهاية ، وهذا منتهى الغلط ..
آخر نقطة هي خاتمة سعيدة لفترة أسعد ..
معذرة على الاطالة ، وإثارة العزابية .. ولكن لابد من توضيحها .. حتى لا يبحث البعض على من يبادله تلك الامور بطريق محرم ..
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ..