دعواتكم للشيخ
محمد بن مرزوق الشرهان أبو مالك
أجرى عملية في مجمع الملك سعود الطبي بالرياض ونتيجة لخطأ طبي توقف معه القلب والأكسجين مما أدخله في غيبوبة وله الآن شهر كامل أسأل الله أن يكتب له الأجر و الشفاء والعافية
إمام وخطيب أحد جوامع الرياض
مدرس للصف الأول الابتدائي.
حافظ لكتاب الله وطلب العلم على يد العديد من العلماء الأفاضل منهم الشيخ ابن جبرين رحمه الله والشيخ عبد الرحمن البراك حفظه الله والشيخ عبد العزيز الراجحي حفظه الله
وإن نسيت فلن أنسى الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي
الذي تتلمذ أخي على يديه ولازمه في مرحلته المتوسطة والثانوية ولا يزال له معلماً موجهاً.
و لأخي العديد من الأعمال الدعوية و أشرف على حلقات تحفيظ القرآن و داعما لها , تخرج على يديه العديد من حفظة كتاب الله
أشرف على حملة تحجيج الغير متمكنين مادياً من الشباب لأكثر من عشر سنوات
وهو أب لثلاثة أطفال
مالك,و أسيل و أنس.
دعواتكم لأخي بالشفاء فلعل فيكم من لو أقسم على الله لأبره .
إِلَهي و خالقي يا مُنْتَهى أَمَلِي
عَظِيمَ المــَــنِّ وَعَالِـمَ السِّرِّ الخَفِيّ
يَا مَنْ عَلَى العَرْشِ اسْتَوَى يَا بَارِئِي
يَامُسْبِغَ الْبِرِّ وَصَادِقَ الْوَعْدِ الْوَفِيّ
* * *
أَحْمَدُكَ حَمْداً كَثِيراً على مَا رَزَقْتَنِي
وَأُثْنِي عَلَيْكَ الْخَيرَ دِقَّهُ وَ الْجَلَيّ
اغْفِر إِلَهي ذُنُوباً أَثْقَلَت عَاتِقِي
غَافِرَ الذَّنْبِ وقَابِلَ التَّوبِ يا مَلْجَأِي
* * *
وأُصَلِّي عَلى المُصْطَفَى مُحَمدٍ النَّبِي
خَيْرُ خَلْقِ الله ذُوْ الخُلِقِ النِّدِيّ
* * *
وَقَفْتُ بِبَابِكَ خَالِقِي لَا تَرُدَّنِي
يَا مُجِيبُ اَدْعُوكَ فَاسْتَجِبْ دَعْوَتِي
وأَذْهِبْ اللهُمَّ هَمَّا أَقَضَّ مَضْجِعِي
كَاشِفَ الْغَمِّ يَا رَبِّي اِكْشِفْ غُمَّتِي
* * *
رَبَّي يَا قَرِيبُ هَذَا أَبُو مَالِك أَخِي
حَافِظٌ لِكِتَابِك يَتْلُوهُ بِصَوْتٍ نَدِيّ
خَطِيْبٌ مُقِيمَ الصَّلاةِ مُعَلِّمٌ مُرَبِّي
أَسْأَلُكَ يَا مَنَّانُ بِكُلِّ حّرْفٍ أَبْجَدِيّ
قَرَأَهُ تِلْمِيذٌ تَعَلَّمَ عَلَى يَدِ أَخِي
وَكُلِّ حَرْفٍ خَطَّهُ طِفْلٌ غَظٌّ طَرِيّ
* * *
رَبَّي يَا مُجِيبُ هَذَا مُحَمَّدٌ أَخِي
أُسَلِّمُ عَلَيْهِ أُنَادِيْهِ أَبَا مَالِكْ وَلَا يَعِي
يَا مُذْهِبَ البَأْسِ اِشْفِهِ يَا سِيِّدِيّ
عَافِهِ وَاْكِشِفْ عَنْهُ كُلَّ مَا بِهِ اْبْتُلِي
* * *
يَارَبِّي طَمْإِنْ أُمِّي وَاجْبُر كَسْرَ أَبِي
وَاجْمَعَ شَمَلَنَا وَفَرِّحْ وَالِدَايَ وَ اِخْوَتِي
مَازَالَ صَوْتُ الذِّكْرُ يَتْلُوهُ عَلَى مَسْمَعِي
و مَنْزِلُنَا وَمَسْجِدُهُ مِنْ صَوْتِهِ خَلِيّ
ومَالِكٌ, الحُزْنُ فِي مُحَيَّاهَ آلَمَنِي وَ أَوْجَعَنِي
رَأَيْتُهُ رَافِعٌ يَدَيْهِ يَدْعُو يَارَبِّ اِشْفِ أَبِي
يَسْأَلُ كُلَّ يَوْمٍ أُمَّهُ أُمَّاهُ مَتَى يَأْتِي أَبِي؟
اِشْتَقْتُ إِلَيْهِ, يَارَبِّ اِشْفِهِ وَأَجِبْ دَعْوَتِي
رَبِّي يَا رَحْمَنُ أَنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلِيّ
يَا مُجِيبُ يَا مَنَّانُ اِشْفِ أَبَا مَالِك أَخِي
29/3/1433هـ
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 720x663.
۞ المتفائلة ۞ @almtfayl_77
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بطة 2009
•
لا اله الا الله
يا إلهي يا موءلي يا معطي العطايا من غير حساب ، هذا الكون العظيم من بعض جودك العميم ،
إلهي ... يا إلهي لك الربوبية كلها ، وإليك الألوهية أجمعها
سرا نورك فعمّ هداه، وعمّ جودك فأسبغ مبتغاه
إلهي ... يا إلهي :
أنعمت علينا فأجزلت ، وتكرمت علينا فأ فضلت ، أعطيت فما منعت ولا حسبت ولا انتقصت فسبحانك ...
إلهي ... سِرّنا في وجودنا هو أنت ، وقِوامُنا في حياتنا هو أنت ، فنحن بك ولك وعليك وإليك
إلهي يا عمادي :
فطرت القلوب عليك ، و تفوضت البرايا إليك ، رزقتها وحفظتها وأعطيتها وقومتها فسبحانك إلهي ...
إلهي يا ملاذي يا وجودي و سِنادي :
أسبلت غدق الكرم ، وأنرت سُحب الظُلَم ، ونشرت ثياب السَلَم ، يا سلام ومنك السلام وإليك السلام ، لا سلام إلا سلامك ، ولا مسلّم إلا من سلّمت
إلهي و مبتغاي أنسي ولذتي :
تفعل بنا ما تشاء كما تشاء على ما تشاء ، نحن عبيدك أسرى بين يدي سلطانك ، ومكبلين حول بابك .
أمالنا مشرئبة لك ، وأعناقنا خاضعة عندك ، تواضع لدى بابك الملوك ، وتبرؤوا من كل كبر وجبروت ، لك العز ولك الفعل ولك الأمر ولك النهي ولك كل مالك
إلهي سيدي وصمدي :
ما أضعفنا عند ابتلائك ، وما أجحدنا عند نعمائك ، فلم يمنعك جحدنا من عظيم رزقنا ، ولم يمنعك ضعف صبرنا من جزيل أجرنا
إلهي وعصامي :
لا يكون إلا ما تريد ، وكل ما تريد يكون ، الملك هو ملكك ، فمن من الملوك بسعة ملكك ؟!
ومن من الملوك بقوة بطشك ؟ أو عظيم عدلك ؟ أو كريم صفحك ؟
إلهي ومعضدي وعضيدي :
المرض من عندك يأتمر بأمرك ، تسوقه لمن تشاء وتصرفه عمن تشاء ، أَقَرَ لك بالربوبية ، وأَذَعَنَ لك بالاستسلام ، والتزم لك بالطاعة فسبحانك
إلهي ومسندي وساندي :
لك عبد من عبادك ، وضعيف من فقرائك ، شهد صلاتك وقرأ كتابك وآمن بحكمك وجزائك .
إلهي : عبدك الضعيف بن الضعيف محمد بن مرزوق حكمت عليه بفضلك ، وبفضلك نسألك ، ولفضلك ابتهلنا
عبدٌ من عبادك طاهر الجنان ، عفيف اللسان ، يأمن جارُه بوائقَه ، فيه سمت الصالحين ووقار المخبتين ، به رقي أخلاق وسلامة سيرة
إلهي ومسندي ومعضدي وعضيدي :
إليك سلكنا الطريق ، ولبابك قصد الحادي ، أنخنا الركاب وولجنا الباب، وبذلنا الأسباب ، فرأينا واسع رحمتك ، اجتمع فيها عموم خلقك ، فعرفنا أن رجاءك لم ييأس منه أحد ، فكلهم يلهج : يا فرد يا صمد يا فرد يا صمد ...
فجلسنا مع صفوف الفقراء ، على هيئة السائلين ، نبتهل إليك ابتهال المنقطعين ، ونسألك سؤال المعدمين .
أتيناك إلهي ولا نعلم باباً وراءنا مفتوح ، أو سبباً إلى غيرك موصول
جئناك حين عرفنا حقيقة البشر! عرفنا فيهم الضعة والعجز والضعف الجسيم ، وأدركنا فيهم الجهل العميم .
قدمنا إليك وقد كفرنا بغيرك ، فخرج من قلوبنا كل اعتماد إلا بك ، وتبرأنا من التوكل إلا عليك ،
تجردنا بين يديك ، فخلعنا ثياب غرورنا ، ومشلح زيفنا ، لأن السر عندك مكشوف ، وكل خفي لديك معروف .
فلبسنا لباس الستر ، ورداء العبودية ، فأتيناك ربنا كما خلقتنا أول مرة.
إلهي ... يا إلهي :
أبَقْنَا فعدنا ، وهربنا فعجزنا ، فاستسلمنا .
إلهي يا سيدَ كلِ سيد وفوق الأسياد :
إن العبد الضعيف محمد المرزوق أصابه القدر بأمرك ، والتف عليه المرض بحكمك ، فنشهدك ونشهدك حملة العرش الكرام أنه راض بما كتبته ، ومؤمن بما قدرته ، لا يجزع لما أصبته ولا يشق يداً عن طاعة .
إلهي وإلهه :
يا من أنت عند قلوب المساكين ، وقريب من أنين المبتلين ، لا تقضي إلا عدلاً ، ولا تكتب إلا عدلاً .
إلهي وإله :
اشتاقت جبهته للسجود لك ، وحن ظهره للركوع لك ، هو أشهى لندائك منه إلى أهله ، وأنت بحاله رحيم ، وبمرضه عليم ، وبشفائه كريم .
إلهي وربه :
أحسنا بك الظنون ، وأنت فوق ما نظن .
لم ييأس من دعائك المعتدي الأثيم ، ولم يتلفت لغيرك المذنب الزنيم .
سافرنا إليك بمريضنا إذ الشفاء لديك ، والحال لا يخفى عليك .
أضنانا السفر ، وأرهقنا السهر ، فنحن بين رجاء المطلوب ولذة الطلب
فيا من طلب غيره ذل ، وطلبه شرف
ويا من سؤال غيره وزر ، وسؤاله فضل وأجر
ويا من أمل غيره ترح ، وأمله وقصده فرح
اللهم شافه من خزائن شفائك ، وعافه من بحر عافيتك .
اللهم تكرم وتفضل وتلطف ، اللهم أحسن وارحم واكفي
إلهي ... يا إلهي لك الربوبية كلها ، وإليك الألوهية أجمعها
سرا نورك فعمّ هداه، وعمّ جودك فأسبغ مبتغاه
إلهي ... يا إلهي :
أنعمت علينا فأجزلت ، وتكرمت علينا فأ فضلت ، أعطيت فما منعت ولا حسبت ولا انتقصت فسبحانك ...
إلهي ... سِرّنا في وجودنا هو أنت ، وقِوامُنا في حياتنا هو أنت ، فنحن بك ولك وعليك وإليك
إلهي يا عمادي :
فطرت القلوب عليك ، و تفوضت البرايا إليك ، رزقتها وحفظتها وأعطيتها وقومتها فسبحانك إلهي ...
إلهي يا ملاذي يا وجودي و سِنادي :
أسبلت غدق الكرم ، وأنرت سُحب الظُلَم ، ونشرت ثياب السَلَم ، يا سلام ومنك السلام وإليك السلام ، لا سلام إلا سلامك ، ولا مسلّم إلا من سلّمت
إلهي و مبتغاي أنسي ولذتي :
تفعل بنا ما تشاء كما تشاء على ما تشاء ، نحن عبيدك أسرى بين يدي سلطانك ، ومكبلين حول بابك .
أمالنا مشرئبة لك ، وأعناقنا خاضعة عندك ، تواضع لدى بابك الملوك ، وتبرؤوا من كل كبر وجبروت ، لك العز ولك الفعل ولك الأمر ولك النهي ولك كل مالك
إلهي سيدي وصمدي :
ما أضعفنا عند ابتلائك ، وما أجحدنا عند نعمائك ، فلم يمنعك جحدنا من عظيم رزقنا ، ولم يمنعك ضعف صبرنا من جزيل أجرنا
إلهي وعصامي :
لا يكون إلا ما تريد ، وكل ما تريد يكون ، الملك هو ملكك ، فمن من الملوك بسعة ملكك ؟!
ومن من الملوك بقوة بطشك ؟ أو عظيم عدلك ؟ أو كريم صفحك ؟
إلهي ومعضدي وعضيدي :
المرض من عندك يأتمر بأمرك ، تسوقه لمن تشاء وتصرفه عمن تشاء ، أَقَرَ لك بالربوبية ، وأَذَعَنَ لك بالاستسلام ، والتزم لك بالطاعة فسبحانك
إلهي ومسندي وساندي :
لك عبد من عبادك ، وضعيف من فقرائك ، شهد صلاتك وقرأ كتابك وآمن بحكمك وجزائك .
إلهي : عبدك الضعيف بن الضعيف محمد بن مرزوق حكمت عليه بفضلك ، وبفضلك نسألك ، ولفضلك ابتهلنا
عبدٌ من عبادك طاهر الجنان ، عفيف اللسان ، يأمن جارُه بوائقَه ، فيه سمت الصالحين ووقار المخبتين ، به رقي أخلاق وسلامة سيرة
إلهي ومسندي ومعضدي وعضيدي :
إليك سلكنا الطريق ، ولبابك قصد الحادي ، أنخنا الركاب وولجنا الباب، وبذلنا الأسباب ، فرأينا واسع رحمتك ، اجتمع فيها عموم خلقك ، فعرفنا أن رجاءك لم ييأس منه أحد ، فكلهم يلهج : يا فرد يا صمد يا فرد يا صمد ...
فجلسنا مع صفوف الفقراء ، على هيئة السائلين ، نبتهل إليك ابتهال المنقطعين ، ونسألك سؤال المعدمين .
أتيناك إلهي ولا نعلم باباً وراءنا مفتوح ، أو سبباً إلى غيرك موصول
جئناك حين عرفنا حقيقة البشر! عرفنا فيهم الضعة والعجز والضعف الجسيم ، وأدركنا فيهم الجهل العميم .
قدمنا إليك وقد كفرنا بغيرك ، فخرج من قلوبنا كل اعتماد إلا بك ، وتبرأنا من التوكل إلا عليك ،
تجردنا بين يديك ، فخلعنا ثياب غرورنا ، ومشلح زيفنا ، لأن السر عندك مكشوف ، وكل خفي لديك معروف .
فلبسنا لباس الستر ، ورداء العبودية ، فأتيناك ربنا كما خلقتنا أول مرة.
إلهي ... يا إلهي :
أبَقْنَا فعدنا ، وهربنا فعجزنا ، فاستسلمنا .
إلهي يا سيدَ كلِ سيد وفوق الأسياد :
إن العبد الضعيف محمد المرزوق أصابه القدر بأمرك ، والتف عليه المرض بحكمك ، فنشهدك ونشهدك حملة العرش الكرام أنه راض بما كتبته ، ومؤمن بما قدرته ، لا يجزع لما أصبته ولا يشق يداً عن طاعة .
إلهي وإلهه :
يا من أنت عند قلوب المساكين ، وقريب من أنين المبتلين ، لا تقضي إلا عدلاً ، ولا تكتب إلا عدلاً .
إلهي وإله :
اشتاقت جبهته للسجود لك ، وحن ظهره للركوع لك ، هو أشهى لندائك منه إلى أهله ، وأنت بحاله رحيم ، وبمرضه عليم ، وبشفائه كريم .
إلهي وربه :
أحسنا بك الظنون ، وأنت فوق ما نظن .
لم ييأس من دعائك المعتدي الأثيم ، ولم يتلفت لغيرك المذنب الزنيم .
سافرنا إليك بمريضنا إذ الشفاء لديك ، والحال لا يخفى عليك .
أضنانا السفر ، وأرهقنا السهر ، فنحن بين رجاء المطلوب ولذة الطلب
فيا من طلب غيره ذل ، وطلبه شرف
ويا من سؤال غيره وزر ، وسؤاله فضل وأجر
ويا من أمل غيره ترح ، وأمله وقصده فرح
اللهم شافه من خزائن شفائك ، وعافه من بحر عافيتك .
اللهم تكرم وتفضل وتلطف ، اللهم أحسن وارحم واكفي
الله يشفيه
قصة عجيبة لمريضة في غيبوبة منذ 9 أشهر
http://www.naqatube.com/view_video.php?viewkey=80403d0ec48e3adbbdcc
قصة عجيبة لمريضة في غيبوبة منذ 9 أشهر
http://www.naqatube.com/view_video.php?viewkey=80403d0ec48e3adbbdcc
الصفحة الأخيرة