ms.panoorama

ms.panoorama @mspanoorama

عضوة نشيطة

إبطي صآفي بعد مآكنت يآئسه انه يصطفي :( , الحمدلله ودك تعرفين السر؟

العناية بالبشرة

:26:
يَ هلا ومرحبا
كيفكم ؟
بنآت انا بدخل بالموضوع طوآلي ,
انا انسآنه كآن إبطي مسويلي عقده نفسيه للغايه
ماالبس كت ولا البس شي لأني استحي من منظهره:(
وتعبت أدور خلطآت وكريمات وجربت لم قلت آمين , لكن مافي فآيده:09:
وبعدين أستخدمت كريم افوكوين4% في إبطي والله لايوريكم على سوآد جآبه لي
هالكريم فآدني بركبتي لكن أبطي مره مانفع ,’
المهم بالصدفه دخلت موضوع عن افضل الكريمات وكذآ إلآ ووحده الله يذكرها بالخير
ويرزقها من حيث لا تحتسي ويسخر لها زوجهآ ويوفقهآ ويحرس عيآلها كآتبه رد بتجربتها
ان الفرق بين إبطها هالحين واول , وانا أخذت طريقتها قلت هذي آخر طريقه بسويها وهي خآربه خآربه لأني تعبت تجآرب الصرآحه , وسويتها والنتيجه الحمدلله الحمدلله الحمدلله إبط صآآآآآآآآآفي ,
وهو عبآره عن كريم دوف الوردي مع كريم بتنوفيت الوردي " الوردي "
وكل وآحد فيهم سعره 10 ريآل يعني الوصفه ماتاخذ إلآ 20 ريآل , :)
والطريقه تآخذين البتنوفيت وتعصرينه فوق الدوف وتخلطينهم بإصبعك وإنتهينآ
بعد ماتتسبحين وكل شي تآخذين قطنه نظيفه وتحطين عليها شوية اسكينول خيآر
وتمسحين على ابطك , بس مو بالقوه ولا بشويش الوسط ثم الوسط ثم الوسط
وبعدها تحطين شوي من الكريم مو تكثرين !
وطبعا اللي بتقول كرتزون ومدري شنو حبيبتي نسبة الكرتزون بسيطه على ماقريت
وأي استفسااار لا يردكم شي حبيباااتي
:)
57
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

raadds
raadds
جزاكي الله خير اختي
أآميرة الاحساس VIP
جزاك الله خير
ms.panoorama
ms.panoorama
ويجزاكم الجنه حبيباااتي
دمي ولادمعة أمي
يعطيك العافيه
بس تقبلي نصيحتي من اخت مشفقه

يوجد ظاهرة عند بعض النساء وهي لبس الملابس القصيرة والضيقة التي تبدي المفاتن وبدون أكمام ومبدية للصدر والظهر وتكون شبه عارية تماماً ، وعندما نقوم بنصحهن يقلن إنهن لا يلبسن هذه الملابس إلا عند النساء وأن عورة المرأة للمرأة من السرة إلى الركبة . ما هو رأي الشرع في نظركم والاستشهاد بالأدلة من الكتاب والسنة في ذلك وحكم لبس هذه الملابس عند المحارم ؟ جزاكم الله خير الجزاء عن المسلمين والمسلمات وأعظم الله مثوبتكم .



الحمد لله
الجواب عن هذا أن يقال إنه صح عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) .
وفسر أهل العلم الكاسيات العاريات بأنهن اللا تي يلبسن ألبسة ضيقة أو ألبسة خفيفة لا تستر ما تحتها أو ألبسة قصيرة . وقد ذكر شيخ الإسلام أن لباس النساء في بيوتهن في عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ما بين كعب القدم وكف اليد كل هذا مستور وهن في البيوت أما إذا خرجن إلى السوق فقد علم أن نساء الصحابة كن يلبسن ثياباً ضافيات يسحبن على الأرض ورخص لهن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يرخينه إلى ذراع لا يزدن على ذلك وأما ما شبه على بعض النساء من قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ولا الرجل إلى عورة الرجل وأن عورة المرأة بالنسبة للمرأة ما بين السرة والركبة ) من أنه يدل على تقصير المرأة لباسها فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في ذلك حجة ولكنه قال لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة فنهى الناظرة لأن اللابسة عليها لباس ضاف لكن أحياناً تنكشف عورتها لقضاء الحاجة أو غيره من الأسباب فنهى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن تنظر المرأة إلى عورة المرأة .
ولما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل فهل كان الصحابة يلبسون أزراً من السرة إلى الركبة أو سراويل من السرة إلى الركبة ، وهل يعقل الآن أن امرأة تخرج إلى النساء ليس عليها من اللباس إلا ما يستر ما بين السرة والركبة هذا لا يقوله أحد ولم يكن هذا إلا عند نساء الكفار فهذا الذي لُبِس على بعض النساء لا أصل له أي هذا الذي فهمه بعض النساء من هذا الحديث لا صحة له والحديث معناه ظاهر لم يقل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لباس المرأة ما بين السرة والركبة فعلى النساء أن يتقين الله وأن يتحلين بالحياء الذي هو من خلق المرأة والذي هو من الإيمان كما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( الحياء شعبة من الإيمان ) . وكما تكون المرأة كضرباً للمثل فيقال : ( أحيا من العذراء في خدرها ) ولم يُعلم ولا عن نساء الجاهلية أنهن كن يسترن ما بين السرة والركبة فقط لا عند النساء ولا عند الرجال فهل يريد هؤلاء النساء أن تكون نساء المسلمين أبشع صورة من نساء الجاهلية .
والخلاصة : أن اللباس شيء والنظر إلى العورة شيء آخر أما اللباس فلباس المرأة مع المرأة المشروع فيه أن يستر ما بين كف اليد إلى كعب الرجل هذا هو المشروع ولكن لو احتاجت المرأة إلى تشمير ثوبها لشغل أو نحوه فلها أن تشمر إلى الركبة وكذلك لو احتاجت إلى تشمير الذراع إلى العضد فإنها تفعل ذلك بقدر الحاجة فقط ، وأما أن يكون هذا هو اللباس المعتاد الذي تلبسه فلا . والحديث لا يدل عليه بأي حال من الأحوال ولهذا وجه الخطاب إلى الناظرة لا إلى المنظورة ولم يتعرض الرسول عليه الصلاة والسلام لذكر اللباس إطلاقاً فلم يقل لباس المرأة ما بين السرة والركبة حتى يكون في هذا شبهة لهؤلاء النساء .
وأما محارمهن في النظر فكنظر المرأة إلى المرأة بمعنى أنه يجوز للمرأة أن تكشف عند محارمها ما تكشفه عند النساء ، تكشف الرأس والرقبة والقدم والكف والذراع والساق وما أشبه ذلك لكن لا تجعل اللباس قصيراً .


من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين لمجلة الدعوة العدد 1765 / 55.

http://islamqa.info/ar/ref/12371
ms.panoorama
ms.panoorama
منورين