goldenros

goldenros @goldenros

عضوة جديدة

إبني غريب الرجاء..........المساعده

الأمومة والطفل

أنا ام لآخمسة اطفال (بنت 15 سنه, بنت 12سنه, ولد 8سنوات, ولد 5سنوات, وولد 6اشهر ) مشكلتي مع و لدي 8سنوات فهو لم يتكلم بسهوله إلا عندما اصبح عمره 5 سنوات و كان يتكلم كما لو كان 3او سنتين مزاجه غريب ينسى بسهوله يمل بسرعه عجيبه أخطائه متكرره لا يحب المدرسه لا يقارن ابدا بالأطفال اللي في عمره دائما يؤخذ عنه انطباع انه طفل صغير عندما يتكلم لا يتمسك برأيه دائما يكون تابع في اللعب مع اصحابه و للعلم يجد صعوبه في ايجاد اصحاب ينسجم معهم على الرغم من انه اجتماعي جدا و يحب التعرف لكن يهرب من المسؤليه و هو دائما يسأل بكثره عجيبه اسئلته لا تنتهي و دائما اسئله مكرره معلوماته محدوده و تفكيره بسيط و غالبا لايبكي بسهوله على العكس عندما يخاف او يتضايق يضحك بشده و ايضا لا يحفظ بسهوله و حتى الآن يتكلم بلهجه طفوليه و يتصرف بغرابه .

ارجوا من اخواتي ممن لديها المعرفه او العلم مساعدتي فأنا اشعر بمسؤليه عظيمه و كبيره و لكن ل أعرف من اين و لا كيف ابدا اتمنى ان اغير من طفلي و اقف إلى جانبه و لكن كيف . الرجاء المساعده !!!!!!

مع الشكر الجزيل على هذا الموقع الرائع :44:
4
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

¤§][ ريميه ][§¤
¤§][ ريميه ][§¤
انا لما كنت ادرس بالروضه واجهت حاله مثل ابنك..

ولما سالت امه قالتلي انه متاخر سنه عن عمره...يعني نموه نمو طفل اصغر منه..

وبصراحه انتي غلطانه وينك عنه من زمان..

المفروض على طول تودينه المستشفىىىىىىىىىىىىىىىى..
goldenros
goldenros
و للعلم احنا و ديناه للمستشفى و عملو له كل الفحوصات سواء في السعوديه عندما كان عمره اربع سنوات او في الولايات المتحده لأننا متواجدين فيها الآن و لمدة اربع سنوات و الكل يقول بأنه طبيعي و لكن لازمه طريقه معينه في التعلم أو احتمال وجود ما يسمى بصعوبة التعلم عنده ..اتمنى ان اجد الرد الشافي و الطرق العلميه التي استفيد منها بهذا الخصوص .
او من لديها الخبره بهذا الصطلح ( صعوبة التعلم ) و كيفية التعامل مع الطفل بهذا الحال

الرجاء المساعده لأنني خائفه جدا عند العوده بأن لا يستطيع ابني التعايش و التعامل مع انظمة و قوانين المدارس عندنا و انتوا ادرى بمدارسنا و عدم تفهمهم لمثل هذه الحالات.

و شكرا مره اخرى على هذا الموقع الذي و بدون مجامله اصبح مرجع للجميع.
mocha
mocha
اختي بعض المدارس الحكوميه في الرياض فيها صفوف صعوبات تعلم
هذا اللي اعرفه واتمنى البنات اللي عندهم خبره بالموضوع يساعدونك:27:
ماما رويدة
ماما رويدة
الاخت الكريمة ...غولدن روس

اعانك الله ...

عزيزتي بالنسبة لمصطلح صعوبات التعلم نقلت لك هذه المعلومات والتي اتمنى انها تفيدك

ماهي صعوبات التعلم


الواقع أن هناك العديد من التعاريف لصعوبات التعلم، ومن أشهرها أنها الحالة التي يظهر صاحبها مشكلة أو أكثر في الجوانب التالية:
القدرة على استخدام اللغة أو فهمها، أو القدرة على الإصغاء والتفكير والكلام أو القراءة أو الكتابة أو العمليات الحسابية البسيطة، وقد تظهر هذه المظاهر مجتمعة وقد تظهر منفردة. أو قد يكون لدى الطفل مشكلة في اثنتين أو ثلاث مما ذكر.

فصعوبات التعلم تعني وجود مشكلة في التحصيل الأكاديمي (الدراسي) في مواد القراءة / أو الكتابة / أو الحساب، وغالبًا يسبق ذلك مؤشرات، مثل صعوبات في تعلم اللغة الشفهية (المحكية)، فيظهر الطفل تأخرًا في اكتساب اللغة، وغالبًا يكون ذلك متصاحبًا بمشاكل نطقية، وينتج ذلك عن صعوبات في التعامل مع الرموز، حيث إن اللغة هي مجموعة من الرموز (من أصوات كلامية وبعد ذلك الحروف الهجائية) المتفق عليها بين متحدثي هذه اللغة والتي يستخدمها المتحدث أو الكاتب لنقل رسالة (معلومة أو شعور أو حاجة) إلى المستقبل، فيحلل هذا المستقبل هذه الرموز، ويفهم المراد مما سمعه أو قرأه. فإذا حدث خلل أو صعوبة في فهم الرسالة بدون وجود سبب لذلك (مثل مشاكل سمعية أو انخفاض في القدرات الذهنية)، فإن ذلك يتم إرجاعه إلى كونه صعوبة في تعلم هذه الرموز، وهو ما نطلق عليه صعوبات التعلم.

إذن الشرط الأساسي لتشخيص صعوبة التعلم هو وجود تأخر ملاحظ، مثل الحصول على معدل أقل عن المعدل الطبيعي المتوقع مقارنة بمن هم في سن الطفل، وعدم وجود سبب عضوي أو ذهني لهذا التأخر (فذوي صعوبات التعلم تكون قدراتهم الذهنية طبيعية)، وطالما أن الطفلة لا يوجد لديها مشاكل في القراءة والكتابة، فقد يكون السبب أنها بحاجة لتدريب أكثر منكم حتى تصبح قدرتها أفضل، وربما يعود ذلك إلى مشكلة مدرسية، وربما (وهذا ما أميل إليه) أن يكون هذا جزء من الفروق الفردية في القدرات الشخصية، فقد يكون الشخص أفضل في الرياضيات منه في القراءة أو العكس. ثم إن الدرجة التي ذكرتها ليست سيئة، بل هي في حدود الممتاز.

ويعتقد أن ذلك يرجع إلى صعوبات في عمليات الإدراك نتيجة خلل بسيط في أداء الدماغ لوظيفته، أي أن الصعوبات في التعلم لا تعود إلى إعاقة في القدرة السمعية أو البصرية أو الحركية أو الذهنية أو الانفعالية لدى الفرد الذي لديه صعوبة في التعلم، ولكنها تظهر في صعوبة أداء هذه الوظائف كما هو متوقع.

ورغم أن ذوي الإعاقات السابق ذكرها يظهرون صعوبات في التعلم، ولكننا هنا نتحدث عن صعوبات التعلم المنفردة أو الجماعية، وهي الأغلب التي يعاني منها طفلك.

و تشخيص صعوبات التعلم قد لا يظهر إلا بعد دخول الطفل المدرسة، وإظهار الطفل تحصيلاً متأخرًا عن متوسط ما هو متوقع من أقرانه -ممن هم في نفس العمر والظروف الاجتماعية والاقتصادية والصحية- حيث يظهر الطفل تأخرًا ملحوظًا في المهارات الدراسية من قراءة أو كتابة أو حساب.

وتأخر الطفل في هذه المهارات هو أساس صعوبات التعلم، وما يظهر بعد ذلك لدى الطفل من صعوبات في المواد الدراسية الأخرى يكون عائدًا إلى أن الطفل ليست لديه قدرة على قراءة أو كتابة نصوص المواد الأخرى، وليس إلى عدم قدرته على فهم أو استيعاب معلومات تلك المواد تحديدًا.

والمتعارف عليه هو أن الطفل يخضع لفحص صعوبات تعلم إذا تجاوز الصف الثاني الابتدائي واستمر وجود مشاكل دراسية لديه. ولكن هناك بعض المؤشرات التي تمكن اختصاصي النطق واللغة أو اختصاصي صعوبات التعلم من توقع وجود مشكلة مستقبلية، ومن أبرزها ما يلي:

- التأخر في الكلام أي التأخر اللغوي.
- وجود مشاكل عند الطفل في اكتساب الأصوات الكلامية أو إنقاص أو زيادة أحرف أثناء الكلام.
-ضعف التركيز أو ضعف الذاكرة.
-صعوبة الحفظ.
-صعوبة التعبير باستخدام صيغ لغوية مناسبة.
-صعوبة في مهارات الرواية.
-استخدام الطفل لمستوى لغوي أقل من عمره الزمني مقارنة بأقرانه.
-وجود صعوبات عند الطفل في مسك القلم واستخدام اليدين في أداء مهارات مثل: التمزيق، والقص، والتلوين، والرسم.

وغالبًا تكون القدرات العقلية للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم طبيعية أو أقرب للطبيعية وقد يكونون من الموهوبين.

- أما بعض مظاهر ضعف التركيز، فهي::

-صعوبة إتمام نشاط معين وإكماله حتى النهاية.
-صعوبة المثابرة والتحمل لوقت مستمر (غير متقطع).
-سهولة التشتت أو الشرود، أي ما نسميه السرحان.
-صعوبة تذكر ما يُطلب منه (ذاكرته قصيرة المدى).
-تضييع الأشياء ونسيانها.
-قلة التنظيم.
-الانتقال من نشاط لآخر دون إكمال الأول.
-عند تعلم الكتابة يميل الطفل للمسح (الإمحاء) باستمرار.
-أن تظهر معظم هذه الأعراض في أكثر من موضع، مثل: البيت، والمدرسة، ولفترة تزيد عن ثلاثة أشهر.
-عدم وجود أسباب طارئة مثل ولادة طفل جديد أو الانتقال من المنزل؛ إذ إن هذه الظروف من الممكن أن تسبب للطفل انتكاسة وقتية إذا لم يهيأ الطفل لها.

وقد تظهر أعراض ضعف التركيز مصاحبة مع فرط النشاط أو الخمول الزائد، وتؤثر مشكلة ضعف التركيز بشكل واضح على التعلم، حتى وإن كانت منفردة، وذلك للصعوبة الكبيرة التي يجدها الطفل في الاستفادة من المعلومات؛ بسبب عدم قدرته على التركيز للفترة المناسبة لاكتساب المعلومات. ويتم التعامل مع هذه المشكلة بعمل برنامج تعديل سلوك.

ورغم أن هذه المشكلة تزعج الأهل أو المعلمين في المدرسة العادية، فإن التعامل معها بأسلوب العقاب قد يفاقم المشكلة؛ لأن إرغام الطفل على أداء شيء لا يستطيع عمله يضع عليه عبئًا سيحاول بأي شكل التخلص منه، وهذا ما يؤدي ببعض الأطفال الذين لا يتم اكتشافهم أو تشخيصهم بشكل صحيح للهروب من المدرسة (وهذا ما يحدث غالبًا مع ذوي صعوبات التعلم أيضًا إذا لم يتم تشخيصهم في الوقت المناسب).

وليست المشاكل الدراسية هي المشكلة الوحيدة، بل إن العديد من المظاهر السلوكية أيضًا تظهر لدى هؤلاء الأطفال؛ بسبب عدم التعامل معهم بشكل صحيح مثل العدوان اللفظي والجسدي، الانسحاب والانطواء، مصاحبة رفاق السوء والانحراف، نعم سيدي.. فرغم أن المشكلة تبدو بسيطة، فإن عدم النجاح في تداركها وحلِّها مبكرًا قد ينذر بمشاكل حقيقية. ولكن ولله الحمد فإن توفر الاهتمام بهذه المشاكل، والوعي بها، وتوفر الخدمات المناسبة والاختصاصيين المناسبين والمؤهلين يبشر بحال أفضل سواء للطفل أو لأهله.
مع أصدق دعواتي، ورجاء موافاتنا بالتطورات.

اعدها للانترنت:د.عبدالرحمن السويد.منقول من اسلام اونلاين.

تحية لك وحياك الله ......هذا العالم بكم ومنكم وفقك الله