هل تفسير الآيه هنا صواب ؟؟
من منتدى حراس العقيده وجدت
هل وجود جنين بقلبه فى داخل أحشاء المرأه يجعل (لها) قلبين أم يجعل (فيها) قلبين
أعتقد والله تعالى أعلى وأعلم أن المرأه عندما يكون فى جوفها قلب ثانى فى حالة حملها أن القلب الثانى ليس لها بل هو لجنينها وإن كان فى جوفها ’ فهما لا علاقة لاحدهما بالأخر من الكفر أو النفاق والحب أو الحب والكره ولا يتبادلان القياده مثلا فلو فشل أحد القلبين فلن ينفعه القلب الأخر.
فالله تعالى قال (ما جعل الله لرجل ...) ولم يقل ما جعل الله (فى رجل)
النتيجه :-
أن الله سبحانه وتعالى يتكلم فى هذه الأيه عن
بشر طبيعى
ولد بقلبين
والقلبين له وليسا فقط بداخله
جزاك الله خيرا