mas*

mas* @mas_9

عضوة نشيطة

إجعلي حمّام طفلك سهلاً وآمناً

الأمومة والطفل

لعل أبرز ما يحتاج إليه الطفل، الى جانب الغذاء الصحي والنوم الهنيء والانتباه الى الصحة، البقاء نظيفاً والشعور بالأمان الى أقصى الحدود.

وفي هذا الاطار، يقال ان أول حمام للطفل الجديد يكون الى حد ما صدمة للمولود الجديد والوالدين على السواء، لا سيما اذا كان أول طفل في العائلة الجديدة، إلا أن موعد الاستحمام بعد ذلك يجب أن يصبح مصدر تسلية للعائلة كلها.
تعاني الكثير من الأمهات الجديدات من مشكلة حمّام المولود لأنّها لم تعتد بعد على كيفيّة حمله بالطريقة الصحيحة. فكيف ستحمله وتنظفه بالماء في الوقت نفسه وهي قلقة عليه من الإنزلاق؟
هذه العملية تتطلّب الخبرة، فالأم وبمساعدة شخص مقرّب في البداية كالوالدة أو الأخت أو حتى الطبيبة تحلّ المشكلة خصوصاً مع تكرار عملية الحمّام يوماً بعد يوم.
ويقول المتخصصون ان الطفل الرضيع لا يحتاج الى الاستحمام كل يوم، وينصحون الوالدين بالاكتفاء بتحميمه كاملاً بين ثلاث وأربع مرات في الأسبوع كحد أقصى، والتركيز على بعض النصائح المفيدة، أو الارشادات العامة، لإنجاح هذه العملية على أكمل وجه.
ولتسهيل هذه العملية أضع بين يديك أهمّ النصائح والإرشادات ليكون حمّام المولود الصغير أكثر نظافة وأماناً


* استعمال الاسفنجة الخاصة بالاستحمام للصغار لتفادي والالتهاب ولا سيما في الأسبوع الأول للولادة، وتحديداً حتى سقوط عقدة "حبل السرّه" ويلتئم مكانها كلياً.
* ليس من الضروري استعمال الصابونة خلال استحمام الطفل الرضيع، الا اذا كان الطقس حاراً جداً أو في حال تقيأ على ثيابه وجسمه. ولكن اذا كان لا بد من استعمال الصابونة، ينصح المتخصصون باستعمال الاسفنجة والصابون في آخر وقت من الاستحمام لئلا يبقى الطفل مدة طويلة في الماء والصابون، ولكي تنشف بشرته سريعاً.
* يحتاج شعر الطفل الى الغسل والتنظيف الجيد مرتين في الأسبوع ولكن باستعمال الشامبو الخاص للأطفال. وفي حال كان شعر الطفل خفيفاً يمكن تنظيف الرأس بواسطة منشفة صغيرة ناعمة خاصة للأطفال. وكلما نما شعر الطفل اصبحت الحاجة ملحّة اكثر لاعتماد الشامبو الخاص بالأطفال وتدليك رأس الطفل بنعومة بواسطة أصابع اليدين، وعدم نسيان ترك كمية من المياه النظيفة الفاترة جاهزة في حال دخل بعض رغوة الصابون او الشامبو الى عيني الطفل لغسلهما على الفور، مع الاشارة الى وجود شامبو خاص لا يؤذي العينين.




* إبقاء مكان الاستحمام نظيفاً ودافئاً، لا سيما وانه يجب استعمال المغطس الخاص بالأطفال، الذي ينقل بسهولة من مكانه.


* في حال كان الطفل لا يحب الاستحمام في المغطس الخاص بالأطفال، يمكن استعمال الاسفنجة الخاصة بالأطفال وتحميمه بواسطتها، ولكن يجب أن يستحم في مغطسه الخاص ونقعه بالماء بشكل كامل مرة كل أسبوعين على الأقل.
* يجب عدم استخدام مغطس الكبار لتحميم الطفل أبداً، الى ان يصبح قادراً على الجلوس لوحده، وهو أمر غير متوقع قبل سن الستة أشهر.
* أما الاستحمام بحد ذاته، فيجب التهيئة له والأخذ بالاعتبار بعض الارشادات الخاصة وهي على الشكل الآتي:
1 ـ للسلامة العامة، يجب دائماً تحضير اللوازم التي يحتاجها الطفل في حمامه قبل موعد الاستحمام وفي مكان واحد، في مكان الاستحمام طبعاً. وتشمل الصابونة، المنشفة الخاصة بالتنظيف، المنشفة الخاصة بالتنشيف، حفاظاً نظيفاً، ملابس نظيفة وقطناً خاصاً للأطفال.





2ـ تعبئة الماء في حوض الاستحمام أياً يكن، أو المغطس الخاص.
3 ـ خلع ملابس الطفل عنه ولفه بالمنشفة، اذ ان بعض الأطفال يشعرون بالخوف الشديد عند خلع ثيابهم، لذا يجب لفهم بالمنشفة سريعاً وترك جزء بسيط من جسمهم يظهر فقط.


4 ـ احضار قطعة متوسطة من القطن وبلّها بالماء وتنظيف عيني الطفل بها وصولاً الى الأنف، ثم اعادة الكرة بعد تغيير القطنة.



5 ـ ابقاء اليد ممسكة بالطفل أثناء الاستحمام وحمل المنشفة الخاصة بالتنظيف باليد الأخرى وإكمال الاستحمام بهذه الطريقة.
6 ـ تنظيف الوجه والأذنين بالمنشفة الخاصة، ولا داعي لاستعمال الصابون.
7 ـ وضع القليل من الصابون على المنشفة لتنظيف الرقبة والرأس وبعد ذلك الجسم كله، ولا ننسى ضرورة تفويح المنشفة بالماء في شكل دائم ومستمر.
8 ـ ازالة الصابون عن المنشفة بتفويحها اكثر من مرة، ومسح جسم الطفل كله بها.
9 ـ تغيير وضعية الطفل واعادة تنظيف الظهر والمؤخرة بالطريقة نفسها والتفويح جيداً لإزالة الصابون.
10 ـ حمل الطفل ومسكه جيداً وتنشيف جسمه جيداً وبعد ذلك وضع الحفاض وإلباسه الملابس النظيفة. وفي الأيام الأولى ينصح المتخصصون بتنظيف المنطقة المحيطة بعقدة "حبل السّرّة" بواسطة قطنة مبللة بالسبيرتو لتفادي الالتهابات. ويجب اعادة التنظيف في كل مرة يتم فيه تغيير الحفاض.
وكل هذه التعليمات تطبق في الأيام الأولى، اذ بعد سقوط عقدة "حبل السُرّة" ويلتئم الجرح، يمكن البدء بتحميم الطفل في مغطسه الخاص مع المحافظة على مبدأ النصائح بشكل عام بعيداً عن الأخطاء.. ونعيماً.


* أي الأوقات أنسب لحمّام المولود؟

- لا بدّ من الإشارة إلى أنّه إذا أنجبت مولودك في فصل الشتاء، فإنك لست مضطرة للقيام باستحمامه بشكل يومي بسبب الجو البارد من جهة، وحتى تتمكني من الإعتياد على استحمامه بنفسك من جهة أخرى. وينصح أن يكون المولود هادئاً ومزاجه صافياً حتى يكون حمّامه هنيئاً، لذا يستحسن اختيار الوقت المناسب خصوصاً إذا كان ينزعج من المياه. وانتبهي إلى ضرورة أن يكون شبعاناً لأنّ الجوع قد يعكّر مزاجه. كما لا ينصح ببدء الحمّام مباشرة بعد الطعام لأنّه في هذه المرحلة قد يشعر بالنعاس، أمّا أفضل توقيت فهو مباشرة قبل موعد النوم المسائي. فالمياه الفاترة تساعد الجسم على الإسترخاء، والمولود على النوم فترة طويلة.

* ما هو أنسب مكان لإستحمام المولود حتى لا ينزلق؟

- إختاري حوضاً للحمّام مخصّصاً للصغار يكون عادةً مزوّداً مسنداً للظهر فإنّه يساعدك كثيراً في السيطرة على حمل المولود خصوصاً وأنهّ بالإمكان وضع الحوض في مكان عالٍ ممّا يسهّل عليكِ عملية الإستحمام.
أمّا في ما يتعلّق بطريقة تنظيفه، ففي أول شهرين من عمره لا يحتاج المولود إلى تنظيف شعره أو رأسه بالصابون أو الشامبو إلاّ مرّة واحدة في الأسبوع، أمّا في بقية الأيام فينظّف رأسه بالمياه الدافئة فقط، وعند اختيار الشامبو الخاص بجسم الطفل ورأسه عليكِ الإنتباه إلى عدم احتوائه أي مواد كيميائيّة.
وفور الإنتهاء من تنظيف رأس المولود غطّي رأسه بمنشفة صغيرة حتى يبقى دافئاً ثم إبدأي تنظيف وجهه بالقطن المغموس بالمياه الفاترة النقيّة. وبإمكانك تنظيف جسمه مع التركيز على المناطق التي تكثر فيها الثنيات.

* أي المستحضرات أنسب لدهن جسم المولود بعد الحمّام؟

- إذا كان جلد المولود يعاني من الجفاف، فمن المفضّل إستخدام الزيوت المخصّصة لتدليك جسمه لأنّها تعيد للجسم الملمس الناعم وتغذّيه في العمق. أمّا إذا لم يكن جلد المولود يعاني من الجفاف فعليكِ إستعمال الكريم المرطّب الضروري بعد الحمام للحفاظ على نداوة ورطوبة الجلد مع الحرص على أن يكون الجلد قد أصبح جافاً بالكامل. وركّزي أثناء تجفيف الجسم على الأماكن الصعبة التي يبقى فيها الماء، مثلاً بين الأصابع وتحت الأبطين والرقبة. أمّا النصيحة الأساسيّة فهي الإبتعاد عن استعمال البودرة لأنّ الدراسات الحديثة أثبتت أنّها تسبّب الحساسيّة والإلتهابات.

* كم من الوقت يستغرق حمّام المولود؟

- يوماً بعد يوم ستجدين نفسك أسرع في إنجاز حمّام المولود لأنّك تكوني قد اعتدتي على الأمر، لكن وفي كلّ الحالات عليكِ تنفيذ خطوات الحمّام بشكل سريع لأنّ المولود معرّض للبرد. لذا عليكِ تأمين حاجاته وأغراضه كافة في المكان الذي تنقلينه إليه بعد الحمام مباشرة. وفي هذه الحالة لن تكوني مضطرة إلى تركه وحيداً أبداً. وننصحك بتقليم أظافر المولود بعد الحمام لأنّ المياه تجعلها رقيقة جداً وسهلة التقليم.

* ما هي الطريقة الأمثل لحمل الطفل أثناء الحمام؟

- لا بدّ من التحذير إلى أن علو خمسة سنتيمترات من المياه في المغطس كافٍ لإغراق المولود، لذا لا تتركيه وحيداً حتى لدقيقة واحدة. بل ابقيه تحت مراقبتك بحذر شديد.
أمّا عن الطريقة الأمثل لحمل المولود فهي تعتمد على وضع اليد اليسرى تحت رقبته ثم إسنادها بالذراع، وبعد وضع جسمه في الماء بمساعدة يدك اليمنى حرّريها لتتمكّني من سكب المياه على جسمه.
وينصح بتنظيف الجسم أولاً، ثم الرأس، أمّا الوجه فيأتي في المرحلة الأخيرة بعد أن يرفع المولود من مياه المغطس وذلك باستعمال القطن المبلل بالمياه الفاترة النقيّة، فتفرك برفق منطقة عينيه ووراء أذنيه وبقيّة أنحاء وجهه، ولتنظيف داخل أنفه ينصح بوضع نقطة واحدة من المياه المالحة المخصّصة للمواليد في كلّ فتحة أنف لأنّها تساعد على تنظيف داخل الأنف وتحسّن من تنفّس المولود.



* ما هي الحرارة الأنسب لمياه حمام المولود؟

- يجب أن لا تزيد حرارة مياه المغطس عن حرارة الجسم أي عن 37 درجة مئوية، وبإمكانك التأكّد منها بواسطة ميزان خاص، أو بواسطة كوعك، واحرصي أن لا تسكبي كميّة كبيرة من المياه في الحوض لأنّ المولود لا يحتاج سوى إلى 5 سنتيمترات من المياه على الأكثر. وعند تحضير المياه أسكبي أولاً المياه الباردة ثمّ الساخنة لتتحكّمي بدرجة السخونة.

* كيف أعتني أو أنظّف منطقة "الحفاض" بعد الحمّام؟

- عليك أن تجفّفيها بشكل جيّد وبرفق بعد الإستحمام، إستخدمي الفوط القطنيّة لأنّها سريعة الإمتصاص. وينصح بتعريض منطقة "الحفاض" للهواء ولمدّة عشر دقائق يومياً منعاً لإصابتها بالإحمرار أو بالحساسيّة.

* كيف بالإمكان الإنتباه إلى أذنيه أثناء الحمام؟

- عليك أن تكوني حريصة جداً، وتنتبهي كي لا يدخل الماء في أذنيه، لذا عليك أن تضعي على مقربة منك منشفة صغيرة تساعدك على التخلّص من المياه فور دخولها إلى الأذنين أو قبل ذلك، والجدير ذكره أنّه يجب الإبتعاد عن استخدام القطن المخصّص لتنظيف الأذنين لأنّ الدراسات أثبتت أنّ له مفعولاً عكسياً إذ يسبّب الإلتهابات في الأذنين.

* لجلد أكثر طراوة ونعومة... إتبعي الخطوات التالية:

1 - إختاري أفضل الكريمات والزيوت المخصّصة لتغذية جلد الطفل، واستشيري طبيبك بكلّ ما تختارينه.
2 - يجب أن تكون مستحضرات التنظيف خالية من الصابون.
3 - ينصح بعدم استخدام الملطّفات لأنّها تسدّ غدد العرق عند الأطفال.
4 - إنتبهي، إنّ ما قد يناسب جلد مولود قد لا يناسب جلد مولود آخر، فقد يكون جلد مولودك حسّاساً للغاية ويتعرّض جلده للإحمرار وللبقع، لذا راقبي ردّة فعل جلده تجاه الكريمات المستخدمة.
5 - إبتعدي عن استخدام البودرة نهائياً. وإذا كنت مصرّة على استعمالها فلا ترشّي مباشرة على الجلد بل على يديك وادعكي جلد طفلك بها.
6 - إنّ ترك الجلد رطباً دون تجفيفه بطريقة جيّدة يعرّضه للفطريات وللأحمرار، لذا عليكِ التأكّد من جفاف جلده مئة في المئة قبل البدء بوضع الثياب عليه.
- لا تغسلي ثياب طفلك مع ثيابك وثياب زوجك، بل اغسليها وحدها وبمستحضر خاص ينصحك به طبيبك. واحرصي على عدم إضافة أي مساحيق تنظيف أو تطرية أو تعقيم إضافيّة لأنها جميعها تحتوي على المواد الكيميائية التي قد تسبّب الحساسية لجلد الطفل.
- إستشيري طبيبك فور ظهور أول مشكلة جلديّة، ولا تهملي الأمر على الإطلاق لأنّ مشاكل جلد المواليد دقيقة للغاية.
- لا تكثري فرك جلد طفلك أثناء الحمّام لأنّ القصد من الحمّام في أول شهرين من عمره هو لإنعاشه في الصباح الباكر أو لمساعدته على النوم في المساء. وهو بالإجمال يبقى نظيفاً فلا تدعكيه كثيراً لأنّك بذلك تجعلين جلده يفقد زيوته الطبيعية ويصاب بالجفاف.



* الحمام بعد الشهر السادس... متعة لكِ ولطفلك؟

- بعدما يصل الطفل إلى هذه المرحلة من العمر يكون قد بدأ يعتاد على الجلوس بنفسه أو بمساعدة من يسنده. والأحواض المخصّصة للأطفال تكون مجهّزة بمسند يحمي الطفل من الإنزلاق ويكون على شكل كرسي يساعد الأم كثيراً في تسهيل حمام طفلها ودعمه ليجلس لوحده قليلاً من الوقت والإستمتاع باللعب بالمياه.
- إجلسي إلى جوار طفلك وهو يلعب بالمياه، فبإمكانك مراقبته من جهة واللعب معه بالألعاب المطاطية، كما أنّه يشعر بالإطمئنان لوجودك إلى جانبه.
- في هذه المرحلة من عمره، عليكِ أن تجعليه يعتاد على سكب القليل من المياه على رأسه، فمع الوقت سيعتاد على الأمر ويساعدك في إرجاع رأسه إلى الخلف لسكب المياه على شعره.
- إجعلي طفلك يعتاد على وقت معيّن للحمام كل يوم، فالتنظيم في مواعيد الحمام يجعل الطفل أكثر راحة.
- إذا كنت تضعين طفلك في السرير بعد الحمام، أو على الطاولة المخصّصة لتغيير "حفاضات" الأطفال، إحرصي على ألا تتركيه وحيداً لأنّه معرّض للسقوط.
- بالإمكان زيادة درجة حرارة مياه المغطس تبعاً لحالة الطقس. لكن عليكِ مراقبتها بشكل دقيق بواسطة الميزان المخصّص.
- إجعلي من الحمام وقتاً ممتعاً لمشاركة طفلك هذه الجلسة، واجعليه يعتاد على الماء، إذا لم يكن يرغب بالبقاء فيه، عبر الغناء واللعب بالألعاب المخصّصة للصغار في الماء.
- لا تطيلي وقت حمامه كثيراً حتى لا يتعرّض للزكام، وكلّما كان الطفل أكبر بإمكانه البقاء في مياه المغطس مدة أطول شرط الحفاظ على حرارة المياه الدافئة كي لا يبرد.
- بإمكانك إضافة فقاعات الصابون إلى حوضه الصغير، لكن عليك أن لا تبالغي في استعمالها لأنّها قد تجعله ينزلق بين يديك، لكنها من جهة أخرى تجعل حمامه أكثر متعة.
- إجعلي طفلك يلعب بالألعاب المخصّصة له في المغطس واعطه عدّة كؤوس، لأنّ الطفل يستمتع بملئها وتفريغها.

* أدوات الحمام الضرورية لطفلك:

- مغطس خاص يكون مجهّزاً بعدّة حواجز لتمنع انزلاق المولود أو الطفل في مختلف مراحل عمره.
- بساط بلاستيكي أو اسفنجي يوضع في المغطس.
- اسفنجة ناعمة أؤ منشفة صغيرة لتنظيف الجسم، وتذكّري أنّه لا داع للدعك.
- شامبو خاص لرأس الطفل، وسائل خاص لتنظيف جسمه.
- ميزان للتأكّد من درجة حرارة الماء.
- منشفة كبيرة للف جسم الطفل فيها واحرصي على أن تكون دافئة. وأخرى صغيرة تساعدك على التحكّم في تجفيف الماء من ثنيات جسمه.
- مقصّ لأظافر الطفل، إذا رغبت بقصّها بعد الحمام.
- ألعاب مخصّصة للحمام تجعل حمام الطفل أكثر متعة. وهناك الكثير من الأنواع والأشكال المغرية، وتذكّري أنّ الطفل يستمتع باللعب ببعض أدوات المطبخ البلاستيكية فلا تحرميه هذه المتعة وهو في مياه المغطس.
- ثياب نظيفة.
- قطع من القطن لتنظيف وجه الطفل وسرّته.
3
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

shamm
shamm
مشكوووووووووووووووووورة موضوع كامل وشامل الف شكر
حوراء83
حوراء83
الف شكر ،،،،
بثـينة
بثـينة
تســــــــــــلمين عزيزتي على هالموضوع الراااائع ...