كرستآالة مكة
كرستآالة مكة
صور متفرررقة

عشانا في يوم من الايام قبل يومين تقريباً



حلى في يوم من الايااام قبل يومين تقريباً >>بتكفخ هههه



سلطة فواكة في يوم من الايام قبل يوم خخخخ



غدانا في يوم من الايام امششش



وهذا بصل فرمتوا وقسمتوا في اكياس صغار وعلى الفريزززة



وبثثثثثثثثثث بششششششش بتتتتتتتت

جوى الحب الاول
•



ظ…ط³ط§ط، ط§ظ„ط´ط¤ظˆظˆظˆظˆظˆظˆظ‚ ظˆط§ظ„ط­ط¨ ظˆط§ظ„ط³ط¹ط§ط¯ظ‡.
ظˆط­ط´ط?ظˆظˆظˆظˆظˆظˆظˆظˆظ†ظ? ظƒط«ظ?ط± ظ„ظ„ط£ط³ظپ ظ…ط§ظپظ? ظ†ط? ط­ط?ظ‰ ظپظ? ط§ظ„ط¬ظˆط§ظ„ ط®ظ„طµط? ط§ظ„ظ…ظ?ط¬ط§ ط¨ط£ظ?ط? ظˆط§ظ„ط­ظ?ظ† ط´ط­ظ†ط? ظ„ط¹ظ?ظˆظ†ظƒظ….

ط£ط¨ظ„ط?ظ? ط¨ط±ظˆط،ظ‡.
ط±ط؛ظ… ط؛ظ?ط§ط¨ظ? ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ? ظˆظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط­ظ…ط¯ ط§ظ†ط?ظ‡ظ?ط? ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ط¯ظˆظ„.
ظ…ط£ط?ظ… ط¥ظ†ط¬ط§ط²ظ‡.
ظ…ط£ط³ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ط?ط¨ط§ط±ظƒ ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ†.
ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„. ط§ظ„طµط§ظ„ظ‡. ظ…ط¯ط®ظ„ ط§ظ„ط´ظ‚ظ‡ ظˆط§ظ„ظ…ط؛ط§ط³ظ„ ظˆط§ظ„ط­ظ…ط§ظ….
ط­ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط؛ط³ط§ظ„ط©.



ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¦ط¹ط·ظ?ظƒ ط§ظ„ط¹ط§ظپظ?ظ‡ ظ?ط§ط§ط¨ظ„ط?ظ? ظ…ط§ظ‚طµط±ط?ظ? ظ…ط?ط§ط¨ط¹ظ‡ ظˆط?ط´ط¬ظ?ط¹ ظˆط­ظ…ط§ط³.
ظˆظ‡ط¯ط§ظ?ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط³ط¹ط¯ظƒ ظ?ط£ط±ط¨ ظ…ظ„ظپ ط±ط§ط¦ط¹ ظˆظ…ظ…ظ?ط² ظˆظ…ط?ظƒط§ظ…ظ„.
ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط¬ط²ط§ظƒ ط®ظ?ط± ظ?ط£ظ‚ظ„ط¨ظ?.



•
مريم ام خالد
مريم ام خالد
" ماتت وهي تغني "
قال تعالى:
القيامة


أخي .. أختي .. سوف تتذكرون هذا الكلام ولكن على أي حال ؟؟
هذه إحداهن كانت بالمستشفى تتحدث ... تتحرك
آخر من كشف عليها أنا حين نزعت السماعة من أذني


إذا بها تقول بالحرف الواحد
لو تكرمتم ماهي نتيجة التحاليل ؟؟ لإننا قد مللت من الجلوس في المستشفى


متى سأخرج ؟


فأرسلنا تحاليلها للمختبر في الأرض.. وأرسل من في السماء من بيده ملكوت كل شئ رسولا لايعصيه له أمرا
ماهي إلا لحضات العينة تُفحص أسفل في المختبر وملك الموت عندها في الغرفة
لحضات وأنا اقلب ملفها خارج الغرفة


إذا بالممرضة تأتي بسرعه فزعه قالت : أسرع و أنظر


فلما دخلت الغرفة رأيت فتاة غير التي رأيت


التي رأيت قبل قليل تحرك اليدين وتقول قد مللت !! ومتى سأخرج ؟؟


هذه الأيادي التي أُرسلت ثم أُقبضت والله مارأيتها إلا تعطلت
اللون شاحب .. والبصر خاشع شاخص..الأطراف ممدة .. الشفاه ترتعش


نظرة سريعة لجهاز المراقبة إذا
بنبضات القلب كانت 80 -62- 45
ضغط الدم ينخفض

بدأت أرى معالم الفراق في وجهها


خشيت أن تُغلق الصحيفة بغير لا إله إلا الله


كما أُغلقت الصحف من قبلها 24 حاله و الذي نفسي بيده لم يقل لا إله إلا الله إلا واحده
لا تستعجب الآن ولا تجرب بإستطاعتك الآن أن تقول مليون مره


الموعد ليس الآن .. فأسرعت قلت: لا إله إلا الله . وإذا بالشفاه ترتعش كأن عليها جبل لا تُزحزح


ترتعش بلا أحرف. كررتها ثانية , الثالثة . ما بقي إلا عدة نبضات خشيت أن تُغلق الصحيفة بغير لا إله إلا الله


أسرعت عند إذنها ياأخوان لقنتها بالمره هذه تلقين قلت قولي لا إله إلا الله والأحرف تخرج
لما كررت عليها واشتد عليها النزع و إذا بالمرأة تُعاني السكرات
الحنجرة تدخل وتخرج وإذابالنزع يشتد
فماهو الملك ينزع الروح إلا و بدأت اسمع حجرشة
وبعض الحروف تخرج
كررتها لا إله إلا الله
سمعت أحرف وصوت متحجرش هل كانت لا إله إلا الله ؟؟


لا والذي نفسي بيده


والروح تنزع والصوت المتحجرش يغنى ملحن بصوت متحجرش وإذا بها تغني بيت حتى لا يدعها تكمل البيت الثاني إلا والروح قد خرجت من المستشفى


ماتت هل تعرف آخر صفحة في السجل سجل حياتها ؟


آخر صفحة غنت قبل أن تموت


ستُعرض على الجبار يوم القيامة مغنية . طبعا لا نعرف معنى هذا الآن ..


هاهي الآن لها قرابة السنة تحت الأرض .


والله لو تصطرخ في كل يوم .. وتعض الأصابع .. وتبكي الدم


ربي أخرجني والله لا اسمع إلا ما يرضيك ولا أرى إلا ما يرضيك وأقوم الليل لا أنام وأصوم النهار حتى أموت


هل ترجع ؟؟

(وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)


قال رسولنا عليه الصلاة والسلام كلمات عربيه ونحن عرب و ياليتنا نعي بقلوبنا لا بأسماعنا


قال رسولنا عليه الصلاة والسلام
(من كان آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنه )


ضع تحت آخر كلامه 20 خط لم يقل رسولنا عليه الصلاة والسلام
من كان أول كلامه
ولم يقل من كان أوسط كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة


لأنهم أمم يقولها في الأول ويقولها في المنتصف وآخر فرض لحق عليه فوق الأرض رفع السبابه في التحيات وقال اشهد أن لا إله إلا الله
حرك السبابة وحرك الشفاه وقلبه لم يتحرك
فهيهات هيهات
أحدهم أسمه محمد على محمد صلى الله عليه وسلم
والآخر خالد على خالد بن الوليد


لم تنفعهم أسمائهم
يا غافلا والموت يطلبه
وغِشاوة الشهوات تحجبه
كم تضحك الدنيا لذي أمل
وبهائج النعماء تعجبه
حتى غدا في عشقها مثلا
للناس في الأحداث تضربه
قف يا أخيَّ بباب مقبرة
وسل الملحّد أين مركبه


=======
للإستمـــآع للقصة بصوت الشيخ عبدالمحسن الأحمد
مريم ام خالد
مريم ام خالد
لحـظـة نجـاة!!
تقدم أبناء الذوات من سكانذلك الحي الراقي بشكوى لمخفر الشرطة ضد إمام المسجد الذي تكاثر أتباعه، وأصبح توافد جموعهم الغفيرة يسبب إزعاجاً وتزاحماً كبيراً في شوارع ذلك الحي، فأمر مأمور المخفر (الضابط) على الفور بتوجيه عدد من أفراد المباحث؛ لإحضار ذلك الشيخ الجليل!! وتوجيه إنذار شديد اللهجة له!! فذهبت هذه المجموعة، وسرعان ما عادت بخفي حنين!! فلا الشيخ أحضرت، ولا الإنذار وجهت!!

فثارت ثائرة المأمور؛ حينما عاين ذلك الفشل الذريع الذي باءت به جهود مجموعته، وسألهم غاضباً :"لماذا لم تحضروه؟" فأجابوه بصوت واحد، لاسبيل للوصول إليه، فأتباعه يسدون عين الشمس من كثرتهم!!

لم يمهلهم لمزيد من النقاش، وهبَّ في عنترية من مقعده قائلاً :"أنا من سيحضره الآن"!!

وصل إلى المسجد، والشيخ يتابع إلقاء موعظته، وبالكاد وصل الضابط إلى السلم الخارجي للمسجد الكبير بعدما تجاوز بصعوبة بالغة مئات الصفوف التي احتشدت في طول الشارع مفترشة سجاجيد الصلاة، وبدأ الشعور بالخجل يسيطر عليه من كثرة تعديه لتلك الصفوف، حتى أدركته تلك الابتسامة الحانية من ذلك الوجه المشرق لأحد الجالسين من المصلين، مفسحاً له بعض الشيء ومشيراً له أن يجلس!!

لم يتردد مطلقاً في تلبية هذه الدعوة التي جاءته كطوق نجاة؛ بعدما بلغ به الحرج مبلغه؛ بسبب اختراقه لتلك الصفوف التي لفها السكون في جو خاشع مهيب، تنزل فيه كلمات ذلك الشيخ الصالح كقوارع يخترق بها مسامع القلوب!!

وما هي إلا لحظات، حتى نسي ذلك الضابط ما كان قادماً من أجله!! ولم يكد يشعر بنفسه حتى اندمج مع هذه الرحاب الإيمانية في تلك الأجواء الرائعة التي لفتها سكينة عجيبة، وبدأت كلمات الشيخ تلامس شغاف قلبه، وأراد الله أن تعزف تلك الكلمات على وتر حساس في حياته، فتصدعت على إثره كل جدران الحواجز أحاطت بقلبه خلال فترة طويلة من الزمن، وتحول ذلك الضابط الفرعون إلى طفل وديع، لم يستطع مقاومة دموعه التي انهمرت في منظر مهيب من شدة تأثره بكلمات الشيخ!! ولكن . . يالا الهول!! . . فقد انقطع شريط الأحداث عند هذه اللقطة!! ولم نعرف ماذا حدث بعد ذلك؟!

غير أن اللقطة التي تليها أظهرت خبراً محزناً لف القلوب بموجة من الحزن العميق، لم يكن من السهولة أبداً نسيانه أو تجاوزه!!

لقد مات الشيخ . . ولكن حسن الخاتمة التي اقترنت بوفاته كانت السلوى الوحيدة لقلوب محبيه . . فقد وافته المنية وهو على ظهر السفينة متوجهاً لإداء العمرة في مكة المكرمة خلال أيام شهر رمضان المبارك . . وفي حادثة هي الأولى من نوعها، توافق الحكومة السعودية على فتح حدودها أمام متوفى من غير مواطنيها؛ كي يدفن بجوار أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها!! في كرامة تثبت لذلك الشيخ مقداره ومكانته الرفيعه التي احتلها عن جدارة في قلوب أتباعه ومحبيه!!

لم تنته القصة بعد . . فقد عاد المشهد مكرراً على المنبر الذي كان يعتليه الشيخ رحمه الله في حياته، ولكن في هذه المرة لم يكن بالطبع هو الذي يعتليه ؟!

وإنما كان الذي يعتليه شاب ضخم البنية، كثيف اللحية، مشرق الوجه بنور الإيمان!!

أتدرون من هو؟! إنه ذلك الضابط (مأمور المخفر) الذي كان يريد إلقاء القبض على الشيخ يوماً ما!! غير أن هذه اللحظة الإيمانية كانت بمثابة نقطة التحول في حياته، فقد بدأت منها رحلة عودته إلى الله!!

ولم يرض لنفسه إلا الملازمة الحثيثة لذلك الشيخ الذي فتح الله على يديه مسامع قلبه !!
فلم يفارقه منذ ذلك الحين، حتى صار نائباً له!!
وتسلم منه الراية، ليواصل بعده مسيرة الدعوة إلى الله!!

إنها لحظة نجاة . . جاء الله فيها بذلك العبد ليمنَّ عليه بأعظم نعمة على وجه الأرض، وهي نعمة الهداية . . ويحمَّله فيها أمانة الأنبياء والرسل . . لعله يواصل المسير على أمل لقاء الأحبة على الحوض . . محمداً (صلى الله عليه وسلم) وصحبه . .
فمتى وأين وكيف ستكون لحظة نجاتك؟
لعلها الآن . . بقراءتك لهذه الكلمات؟

قال تعالى : "إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد" سورة ق

ملحوظة :
هذه القصة حقيقية تماماً بكل تفاصيلها، واسم الشيخ الفاضل رحمه الله (الشيخ / إبراهيم عزت) واسم المسجد (أنس بن مالك) واسم الحي (المهندسين) القاهرة / مصر
مريم ام خالد
مريم ام خالد
اهلا احبتي ولن اسمي اسماء خوفا ان اسهو عن اسم اخت لي فاني اهدي هذا الكرت لكل اخواتي في همم