وقد يصلنا لُطف الله على صورة ذنبٍ يكسر سطوة الغُرور فينا ويُخبرنا أننا من دون سِتر الله وتثبيته لا شيء، فيحفّزنا لصدقِ الفرار إليه وسؤاله الهداية دائمًا..
قال ابن القيّم رحمهُ الله:
"إذا أراد الله بعبده خيرًا، ألقاه في ذنبٍ يكسره ".
نوره الساهي @norh_alsahy
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
يارين
•
سبحان الله
الصفحة الأخيرة