بدايع
بدايع
البلميط المنشاري يعالج تضخم البروستات و حصر البول

26 ديسمبر 2009 من تأليف عادل حامد برهوم












بلميط منشاري
البلميط المنشاري





Serenoa
Saw Palmetto
Sabal Serrulata
التصنيف العلمي
مملكة: النبات
الشعبة: مغطاة البذور
الصف: Liliopsida
الرتبة: Arecales
الفصيلة: Arecaceae
تحت عائلة: Coryphoideae
قبيلة: Corypheae
الجنس: Serenoa
Hook.f.
النوع: S. repens
الاسم العلمي
Serenoa repens
مقدمة و وصف
البلميط على الشاطئ مباشرة
البلميط المنشاري هو النوع الوحيد الذي يصنف حاليا تحت نوع السرنوة ( سَرْنوَة (جِنْسٌ مِنَ النَّخيل)، و يعرف بعد أسماء من بينها السابال و التي مايزال يستخدم تحت هذا الاسم في الطب البديل.
النبات عبارة نخل صغير الشجيرات يتراوح ارتفاعها بين 1 – 2 متراً ( 3 – 6 أقدام ) جذوعه مشققة ينمو بشكل شجيرات متلاصقة كثيفة في التربة الرملية السميكة في المناطق الساحلية أو أنه ينمو تحت أشجار الغابات الصنوبرية أو الغابات ذات الخشب الصلب.
نادراً ماتشاهد جذوع منتصبة للنبات مع أنه ذكر عن بعض الحالات القليلة.


الانتشار
ينتشر النبات طبيعياً في الساحل الجنوبس الشرقي للولايات المتحة الأمريكية و غالبا على طول المسطحات الخلجانية الأطلنطية كما تمكن مشاهدته في الأراضي البعيدة كما في ولاية أركاناس، و يعتبر من النباتات المحببة بطيء النمو و يعمر طويلاً حيث قد يتجاوز عمره في بعض المناطق مثل فلوريدا 500 – 700 سنة.
تأخذ أوراق ( سعفات ) النبات شكلاً مروحيا و تتوضع على سويقاته أسنان شوكية ( منشارية ) حادة تعطي النبات اسمه، تكون الأوراق خضراء فاتحة في المناطق الداخلية و فضية بيضاء في المناطق الساحلية يصل طولها إلى 1 – 2 م، و الوريقات الفرعية إلى 50 100 سم و هي بالتالي شبيهة بالسعف النخلي البلميطي المسمى سابال.
تكون الأزهار بيضاء مصفرة عرضها 5 مم تنتج عناقيد زهرية و ثمرية تصل بطولها 60 سم. ثماره مفردة النواة كبيرة حمراء قاتمة أو مسودة و تعتبر مصدراً غذائياً هاماً للحياة البرية كما عبر التاريخ للإنسان أيضاً.
يستعمل النبات أيضاً من قبل بعض الحشرات التي تنتمي لحرشفيات الأجنحة مثل الباتراشيدرا ديكوكتور ( Batrachedra decoctor ) التي تتغذى حصرياً على أوراق النبات هذا.
الأجزاء المستخدمة
البلميط المنشاري داخل الغابات الصنوبرية
تستخدم الثمار التى تشبه حبات االبلح الصغيرة للحصول منها على الفوائد الطبية، والتى من أهمها علاج مشاكل المسالك البولية، وخصوصا للحد من تضخم البروستات السليم ( الحميد )، مما دفع بالعامة تسمية هذا النبات ( نبات القثطرة) لتسهيله عملية التبول بعد ما عانى منها المصاب بتضخم البروستات لفترات قد تطول أو تقصر.
كما أنه مطهر للجهاز البولي المفرغ ( المثانة و الإحليل ) خاصة اذا استعمل البلميط المنشارى مع عشبة ذيل الحصان،
فتناول الشاي المحضر من: 2 ملعقة صغيرة من كل من البلميط المنشارى، ومثلها من ذيل الحصان، بالإضافة إلى ملعقة صغيرة من العرقسوس، مفيد لعلاج التهابات المسالك البوليةو يمكن تناوله مرتين فى اليوم.
الاستخدام التاريخي
في الجزء الأول من القرن الماضى تمت التوصية بصفة عامة باستخدام شاي ثمار البلميط المنشاري وذلك لعلاج تضخم البروستات ، كما استخدم أيضا لعلاج التهاب الجهاز البولي. وأعتقد البعض أن الثمار تزيد من إنتاج السائل المنوي، وتقوى القدرة الجنسية عند الرجال، نظرا لتحسن حال البروستات لديهم.
والبلميط المنشارى يعتبر أيضا من المواد البناءة لأنسجة الجسم المختلفة، حيث وجد أن تناول البلميط المنشارى يساعد على زيادة وزن الجسم الضعيف، نتيجة لزيادة تلك الأنسجة فى الجسم. ويعطى للناقهين من المرضى لب الثمار، أو مستخلصات البلميط المنشارى حتى يعودا كما كانوا بصحة أفضل، كذلك يعطى للذين لا تستجيب أجسامهم للنمو المطرد. يعطى أيضا لعلاج حالات العنة التى تصيب البعض من الرجال، والذين يعانون من فقد فى الشهوة الجنسية لديهم، خصوصا تلك العنة المصاحبة لضمور الخصيتين. كما يعطى البلميط المنشارى للنساء لزيادة حجم الأثداء لديهن إن رغبن فى ذلك.
المركبات الفعالة
ثمار البلميط المنشاري
إن خلاصة الاستيروليك الدهنى liposterolic (أى القابل للذوبان فى الدهن) للبلميط المنشاري توفر أستيرولات الأحماض الدهنية fatty acids, sterols والاسترات esters والمادة المستخلصة من البلميط المنشارى يعتقد بأنها تخفض كمية الداي هيدروتستيرون dihydrotesterone (الشكل الفعال للتستيرون) فى الجسم، وذلك بغلق المستقبلات الموضعية الخاصة به والمتواجدة على سطح البروستات المحيط بالاحليل أو (مجرى البول).
كما توجد به بعض الزيوت الطيارة بنسبة 1 – 2% من الوزن، وتوجد أيضا الزيوت الثابتة، والتانات. والصابونيات مثل steroidal saponin. والسكريات العديدة polysaccharids. والبلميط المنشاري لايعتقد بأنه يثبط عمل هذا النوع من التستوستيرون أو الداي هيدروتستيرون في موضع آخر من الجسم.
كما أن البلميط المنشاري يمنع أيضا نشاط المواد الالتهابية والتي ربما تساهم في حدوث التضخم الحميد لأنسجة البروستات، وخلافا لهذه الآراء فإن البلميط المنشاري لا يحدث أي تأثيرات أستيروجينية في جسم الإنسان.
في أوروبا صارت الملحقات العشبية إحدى الطرق الرائدة لعلاج الحالات المبكرة لتضخم البروستات الحميد. وأن العلاج الناجح لتضخم البروستات يعتبر طريقا ومنهاجا للحد من المضاعفات الخطيرة التى قد تنجم عن أهمال تلك الحالة المرضية.
والأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستات، ربما يحتاجون إلى تناول أحد هذه الأعشاب أو مجموعة منها بصورة غير محددة. وأي دعم غذائي أو تناول لمكملات الطعام فيما يخص التضخم الحميد لغدة البروستات يجب أن يتم باستشارة الطبيب.
وفي العقد الأخير أثبتت الدراسات الطبية العديدة أن 320 مليجرام يوميا من مستخلص الاستيروليك الدهني للبلميط المنشاري تعتبر علاجا آمنا وفعالا لأعراض تضخم البروستات الحميد.
والعرض الحديث للدراسات المنشور في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية توصل إلى أن مستخلص البلميط المنشاري كان فعالا مثل دواء الفيناستريد finasteride أو البروسكار (Proscar) وهو دواء معروف لعلاج حالات تضخم البروستات الحميد.
وبالبرغم من أن بعض الدراسات الطبية غير المتحكمة قد أظهرت نجاحا في مدة ثلاثة أشهر من بعد تناول البلميط المنشارى، فقد أوضحت دراسات حديثة أخرى فعالية البلميط المنشاري في الدراسات المستمرة من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات من العلاج.
والدراسة الألمانية لمدة ثلاث سنوات توصلت إلى أن تناول 160 مليجرام من البلميط المنشاري مرتين يوميا يخفض التبول الليلي في 73% من المرضى، كما يحسن معدل تدفق البول بصورة ملموسة.
في دراسة للمراكز المتعددة في أوروبا، أكدت على أن تناول 160 مليجرام من خلاصة البلميط المنشاري مرتين في اليوم تعالج تضخم البروستات الحميد مثل (الفيناستريد) بدون أي آثار جانبية والتى منها فقدان الشهوة الجنسية على سبيل المثال.
وهناك دراسة استمرت لمدة سنة أكدت على أن تناول 320 مليجرام مرة واحدة يوميا كانت فعالة مثلما يتم تناول 160 مليجرام مرتين يوميا في علاج تضخم البروستات الحميد.

الجمع بين مستخلص البلميط المنشاري مع جذور نبات القراص nettle لعلاج تضخم البروستات الحميد

هناك دراسة استخدمت مستخلص البلميط المنشاري بمعدل 320 مليجرام، ومستخلص جذور نبات القراص (240 مليجرام) يوميا. وقد أوضحت تلك الدراسة أن تفاعلا إيجابيا طرأ على أعراض تضخم البروستات الحميد وكانت الدراسة لمدة عام واحد وقد أتت بنتائج إيجابية مشجعة.
الجرعات الطبية
مستحضرات البلميط المنشاري
في المراحل المبكرة لتضخم البروستات يتم تناول 320 مليجرام يوميا من مستخلص عشبة البلميط المنشاري (الليبوستيروليك) على شكل كبسولات جيلاتينية مرنة، وتلك تكون غنية بالأحماض الدهنية، والاستيرولات والاسترات.
وربما يمكن الحصول على نتائج مشجعة فى فترة قد تصل إلى 4 إلى 6 شهور بالنسبة لتضخم البروستات. وإذا تمت ملاحظة التحسن لدى المرضى، فإن البلميط المنشاري يجب أن يستخدم بصورة مستمرة بعد ذلك.
وعلى الرغم من أنه لم يختبر لفعاليته، فإن البلميط المنشاري يمكن أن يستخدم أيضا لصنع الشاي، وذلك بتناول من 5-6 جرام من الثمار المجففة المسحوقة.
وجرعة المستخلص السائل للعشبة الكلية تصل إلى 5-6 ملليتر يوميا، وربما تستخدم أيضا فى التداوى، ولكن لم تختبر بصورة محددة.
استخداماته العلاجية
  • للحد من تضخم البروستات الحميد.
  • مطهر للمثانة البولية، والجهاز البولى.
  • مقو عام للجسم.
  • مسكن للآلام المختلفة.
  • يفيد ذوى الأجسام الهزيلة، ولمن يريد الزيادة فى الوزن.
  • له خصائص استروجينية بدون أعراض جانبية، ويساعد فى علاج العنة لدى الرجال.
  • يزيد من حجم أثداء النساء إن رغبن فى ذلك.
التأثيرات الجانبية

لا تعرف حتى الآن في الدراسات الطبية أية تأثيرات جانبية مهمة بسبب استخدام البلميط المنشاري. لكن مثل بقية العقاقير و الأدوية في حالات نادرة يمكن أن يكون البلميط المنشاري سببا في حدوث بعض الإضطرابات في المعدة عند قلة من البعض .
ومستخلص البلميط المنشاري لا يعطي نتائج مزيفة في القياس الصحيح للعلامات الأولى لحدوث تضخم البروستات والذى يرمز له (PSA) بصورة محددة.
ويعتبر البلميط المنشاري أكثر فعالية في علاج أعرض تضخم البروستات ، كما أتضح أنه يقلل حجم البروستات بصورة كبيرة.
ومن المهم ملاحظة أن تضخم البروستات الحميد يمكن أن يشخص فقط بواسطة الطبيب، واستخدام مستخلص البلميط المنشاري لهذه الحالة يجب أن يحدث بعد عمل فحص شامل، وتشخيص دقيق بواسطة الطبيب المختص فى المسالك البولية.
مصادر
بدايع
بدايع
اليام البري يعالج اضطرابات الطمث و سن اليأس والكولون العصبي لكن بحذر

2 يناير 2010 من تأليف عادل حامد برهوم












اليام البري
نبات اليام البري المتسلق




Wild Yam
Dioscorea villosa

تصنيف علمي
المملكة : النبات
الفئة : كاسيات البذور
الطائفة : أحاديات الفلقة
الترتيب : Dioscoreales
الأسرة : Dioscoreaceae
جنس : Dioscorea
الأنواع : D. villosa
الاسم العلمي
villosa Dioscorea
ل.

مقدمة و وصف
نبات اليام البري مع بعض أزهاره
يعتبر نبات اليام البري واحدا من الأنواع النباتية المعمرة و الدائمة، وهي نباتات زاحفة شبيهة بالكرمة، لها جذور درنية مزدوجة(توأمية) تنمو طبيعيا في شمال أمريكا تنمو في التربة الفقيرة و المشمسة.و أماكن مختلفة من آسيا و أفريقيا، تأتي شهرتها من كونها تحتوي مواد قلوية صابونية يمكن تحويلها كيميائياً إلى حبوب منع حمل بروجيستيرونية و كورتيزون.
يعتقد أن لنبات اليام البري فوائد مؤازرة للكبد و الجهاز الغدي الداخلي، حيث يساعد في تنظيم الجهاز الغدي الأنثوي و الجهاز التناسلس وخاصة في فترة ماقبل الطمث و مايرافقها من اضطرابات مرافقة كالألم و الحتقان المصاحبين لبدء عملية الطث، و كذلك في فترة سن اليأس بالإضافة لفوائد علاجية في العقم عند النساء.
يعتقد أن اليام البري مفيد عند مشاركته مع مستحضرات نبات شجرة العفة و الهندباء البرية في علاج غثيان و دوار الصباح.
انتشاره
توجد نباتات اليام البري في وسط غرب وشرق الولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية (خاصة المكسيك) وآسيا و بعض مناطق المتوسط كما يوجد فى كثير من المناطق الأستوائية. وهناك أصناف عديدة موجودة كلها تحمل خواص ومكونات متشابهة.
الأجزاء المستخدمة
درنات اليام البري

تستخدم الجذور أو الدرنات الأرضية للأغراض الطبية، حيث وجد أن اليام يحتوى على عناصر شبه أستيرودية، والتى يصنع منها حبوب منع الحمل.
الاستخدام التاريخي
تم استخدام اليام البري كمسكن للأشخاص الذين يعانون من السعال، وأستخدم أيضا للاضطرابات المعدية معوية، وآلام الأعصاب، وغثيان الصباح.
وقد أكتشف أن الصابونين المتواجد فى اليام البري يمكن أن يتحول صناعيا إلى مركبات شبيهة بالأستروجين والكورتيزون والبروجيسترون. واليام البري والنباتات الأخرى ذات المكونات المشابهة قد ظلت مصدرا لتلك الأدوية حتى الوقت الحاضر.
حتى إن قبائل المايا، والأزيتك المتواجدة فى المكسيك، تقدر قيمة اليام البرى فى علاج أمراض الروماتزم وأوجاع المفاصل والعضلات لديهم، وأيضا فى مشاكل الجهاز الهضمى بما فيها التهاب الحوصلة الصفراوية، والردوب القولونية، والتهابات القولون التقرحية، وآلام الدورة الشهرية.
المركبات الفعالة
أزهار يام مؤنثة وثماره
الصابونيات الأسترويدية مثل الديوزجنين diosgenin وهى نتيجة تكسر مركب الديوسين dioscin والتى تم التعرف عليها فى اليابان لأول مرة فى عام 1963م، والتى ادت إلى طريق تخليق البروجيسترون الصناعى فيما بعد، والذى يعتبر واحد من أهم الهرمونات الأنثوية، والتى تعتبر مسؤولة عن فعالية اليام.
كما يوجد مركب الديوسكورتيين dioscoretine والذى اتضح من خلال الدراسات على الحيوان أنه يخفض مستوى السكري في الدم، كما أنه يمنع الالتهابات المختلفة فى الجسم مثل الكورتيزون، ويساعد على خفض الألام الروماتزمية فى المفاصل المختلفة.
واليام يحتوى أيضا على الفيتوستيرولات، وأشباه القلويدات، والتانات، والنشا.
والمستخلص من اليام البري وجد أنه يحمل خواص مقاومة للتأكسد، كما أتضح أنه يرفع من نسبة الكولستيرول الجيد فى الدم HDL. ويعتبر اليام البري مقاوما للتشنجات، وربما مضاد للالتهابات.
كما يعتبر اليام مضاد للتقلصات، ومضاد للالتهابات، ومضاد للروماتزم، ويزيد من التعرق، وأنه أيضا مدر للبول.
الاستخدامات
  • التشنجات المعدية، ولمرضى القولون العصبى.
  • ارتفاع نسبة الكلوستيرول والدهون فى الدم.
  • اضطرابات الطمث أو عسر الطمث.
  • آلام العضلات أو التشنجات العضلية.
  • إلتهاب المفاصل الحاد أو المزمن.
وبخلاف ما أشيع من آراء عن محتويات جذور اليام البري(انظر الآثار الجانبية أدناه)، فيما أنه لا يحتوي أو يحتوى على الهرمونات الأنثوية مثل البروجيسترون، أو الدي هيدروابيندورستيرون dehydroepiandrosterone DHEA إلا أن صابونيات اليام البري أو المكونات الأخرى ربما تكون ذات خواص مشابهة لتلك المركبات.

ويصنع البروجيسترون الدوائي من اليام البري باستخدام عملية التحول الكيميائي.
وهذا يمكن أن يؤدي إلى ارتباك فى الأراء، بأن يكون اليام البري مصدرا للبروجيسترون، إلا أنه لا يمكن استخدامه بدون هذا التحول الكيميائي الذي لايمكن أن يتم بواسطة الجسم.
والنساء اللائي هن فى حاجة إلى تناول هرمون البروجيسترون لأسباب مختلفة، يجب عليهن أن يستشرن الطبيب المختص، ولا يعتمدن على اليام البري لوحده أو الأعشاب الأخرى فى ذلك.
الجرعات الطبية
2 – 3 ملليتر من صبغة اليام البري ثلاث إلى أربعة مرات يوميا.
وبدلا عن ذلك يمكن تناول كبسولتان أو قرصان من الجذور الجافة لليام ثلاث مرات في اليوم. وتلك المستحضرات متوفرة لدى محلات الأطعمة الصحية.
الآثار الجانبية و احتياطات
الجرعات الكبيرة من اليام يمكن أن تسبب الغثيان و الإسهال و حتى الإقياء.
يجب على النساء المصابات بداء البطانة الحمية (الإنتباذ البطاني الرحمي أو مايعرف بالإندومتريوز endometriosis ) و كذلك بالألياف الرحمية أو سرطان الثدي و المبيض، أو الرجال المصابين بسرطان الموثة(البروستات)، يجب على كل هؤلاء المرضى تجنب استعمال اليام البري نهائياً لما يسببه من تداخلات دوائية وتفاقم لحالاتهم المرضية.
كذلك الحامل و المرضع و الأطفال تحت سن 12 سنة عليهم الابتعاد كلياً عن استعمال اليام البري جزئياً أو كلياً.
مارشمالو
مارشمالو
ما شاء الله عليك ..
موضوع متكامل و أغلب المعلومات جديدة
بارك الله فيك على المجهود الطيب
..
الله يرزقنا الذرية الصالحة جميعا
lynda_uae
lynda_uae
موضوع اكثر من رائع يزاج الله خير اختي
الشبلية
الشبلية
جزاك الله خير