ألهي أنك تنزل في الثلث الأخير من الليل فتقول
هل من سائل فأجيبه وهل من مستغفر فأغفر له
آلهي أنك تعلم أني ظلمت فياربي أنصرني على
من ظلمني وكل من ساعد وشارك في ظلمي ورد
حقي وأنصري عاجلاً غير آجل آلهي أنك تعلم أنه
تقول علي ما لم أقل وأجتمعوا علي فيارب أجعل
النصرة لي يا قاااااااااااااااادر يا من أخرج يونس
من بطن الحوت أظهر نصرتك لي وأدحر كل من
ظلمني يا رب العالمــــــــــــــــــــــــــــــين
آميييييييييييييييييييييييييييييييييين


سعادتي برضا ربي
جزاك الله خير واللي ثبتني للحين أني أتذكر مثل هالمواقف لأم المؤمنين عائشة
رضي الله عنها وكيف نزلت براءتها من فوق سبع سموات
آلهي طااااااااااااااااال ظلمي فيارب أنزل تصرتك لي من فوق سبع سموات
يا رب أن كنت تعلم أنهم ظلموني فيا رب رد كيدهم في نحرهم
لا تسرع الماء أمانة
حياك الله يا الغلا
وحسبي ربي وكفى
جزاك الله خير واللي ثبتني للحين أني أتذكر مثل هالمواقف لأم المؤمنين عائشة
رضي الله عنها وكيف نزلت براءتها من فوق سبع سموات
آلهي طااااااااااااااااال ظلمي فيارب أنزل تصرتك لي من فوق سبع سموات
يا رب أن كنت تعلم أنهم ظلموني فيا رب رد كيدهم في نحرهم
لا تسرع الماء أمانة
حياك الله يا الغلا
وحسبي ربي وكفى

أمــا والله إن الظلـم لـؤم ومازال المسيئ هو الظلوم
إلى ديـان يـوم الدين نمضي وعند الله تجتمع الخصـوم
ستعلم في الحساب إذا التقينا غـداً عند الإله من الملـوم
وأذكر هنا قصة ذكرها أحد المشايخ في كلمة له في أحد المساجد بمكة، قال: ( كان رجل يعمل عند كفيله فلم يعطه راتب الشهر الأول والثاني والثالث، وهو يتردد إليه ويلح وأنه في حاجة إلى النقود، وله والدان وزوجة وأبناء في بلده وأنهم في حاجة ماسة، فلم يستجب له وكأن في أذنيه وقر، والعياذ بالله. فقال له المظلوم: حسبي الله؛ بيني وبينك، والله سأدعو عليك، فقال له: أذهب وأدعوعلي عند الكعبة (انظر هذه الجرأة) وشتمه وطرده. وفعلا استجاب لرغبته ودعا عليه عند الكعبة بتحري أوقات الإجابة، على حسب طلبه، وبريد الله عز وجل أن تكون تلك الأيام من أيام رمضان المبارك وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ ، ومرت الأيام، فإذا بالكفيل مرض مرضاً شديداً لا يستطيع تحريك جسده وانصب عليه الألم صباً حتى تنوم في إحدى المستشفيات فترة من الزمن. فعلم المظلوم بما حصل له، وذهب يعاوده مع الناس. فلما رآه قال: أدعوت علي؟ قال له: نعم وفي المكان الذي طلبته مني. فنادى على ابنه وقال: أعطه جميع حقوقه، وطلب منه السماح وأن يدعو له بالشفاء ).
إلى ديـان يـوم الدين نمضي وعند الله تجتمع الخصـوم
ستعلم في الحساب إذا التقينا غـداً عند الإله من الملـوم
وأذكر هنا قصة ذكرها أحد المشايخ في كلمة له في أحد المساجد بمكة، قال: ( كان رجل يعمل عند كفيله فلم يعطه راتب الشهر الأول والثاني والثالث، وهو يتردد إليه ويلح وأنه في حاجة إلى النقود، وله والدان وزوجة وأبناء في بلده وأنهم في حاجة ماسة، فلم يستجب له وكأن في أذنيه وقر، والعياذ بالله. فقال له المظلوم: حسبي الله؛ بيني وبينك، والله سأدعو عليك، فقال له: أذهب وأدعوعلي عند الكعبة (انظر هذه الجرأة) وشتمه وطرده. وفعلا استجاب لرغبته ودعا عليه عند الكعبة بتحري أوقات الإجابة، على حسب طلبه، وبريد الله عز وجل أن تكون تلك الأيام من أيام رمضان المبارك وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ ، ومرت الأيام، فإذا بالكفيل مرض مرضاً شديداً لا يستطيع تحريك جسده وانصب عليه الألم صباً حتى تنوم في إحدى المستشفيات فترة من الزمن. فعلم المظلوم بما حصل له، وذهب يعاوده مع الناس. فلما رآه قال: أدعوت علي؟ قال له: نعم وفي المكان الذي طلبته مني. فنادى على ابنه وقال: أعطه جميع حقوقه، وطلب منه السماح وأن يدعو له بالشفاء ).
الصفحة الأخيرة
العامرية >>>> هلا بك يا عسل ونعم بالله عليه توكلت