:26:السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مبدئيا كل الأمور بيد الله يسيرها كيف يشاء
من منا ليس لديها مشكلة أو مسألة تقلقها أو سؤال تود أجابته وخصوصا فى المسائل العقيدية والفقهية والدينية والنفسية .
وأنا والحمد لله لست أهل لفتوى وعلمى بسيط ولكنى بفضل الله أستطيع الأجابة على أى سؤال أو حل مشكلة بالرجوع الى الأحاديث الصحيحة أو الى الآيات أو الى فتاوى كبار العلماء
فقط أسئلى أو أحكى أو أستشيرى وسأضع بين يديكى موقف الدين من مشكلتك موثق بالأحاديث الصحيحة مع أخراجها وبالآيات أو بالفتاوى لكبار العلماء المعروفين فى العالم الأسلامى
وأنا والله أريد أن أتصدق بجزء من وقتى لهذا العمل وأسأل الله وحده أن يوفقنى للصواب علما بأننى والحمد لله والمنة درست علم الحديث وفقه وعقيدة وعلوم قرآن ولكنى أكرر أننى لست أهل للفتوى ولكنى سأبحث لأى أخت عن ما تبحث عنه أو تريده لعل الله يتقبل ويوقفنى .
ولكم منى خالص العوات الصادقة بالتوفيق والرحمة من رب العالمين
إيــمان22 @ayman22_2
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أحبك يازوجي
•
يعطيك الف عافيه يارب
الله يجزاك خير يارب ماعندي مشكله غير الوسواس الي تعابني وشوفي موضوعي في نفس القسم ولك الف شكر
أحلام وردية 2008 :الله يجزاك خير يارب ماعندي مشكله غير الوسواس الي تعابني وشوفي موضوعي في نفس القسم ولك الف شكرالله يجزاك خير يارب ماعندي مشكله غير الوسواس الي تعابني وشوفي موضوعي في نفس القسم ولك الف شكر
أولا هذه فتوى للشيخ ابن باز رحمه الله
هذه الوساوس من الشيطان، والواجب عليك اطراحها، وعدم الالتفات إليها، وإكمال وضوئك وصلاتك؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه شكي إليه الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة، فقال عليه الصلاة والسلام: ((لا ينصرف حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً)) متفق عليه، وفي صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا وجد أحدكم في بطنه شيئاً فأشكل عليه أخرج منه شيء أم لا؟ فلا يخرجن من المسجد حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً))، بهذين الحديثين وما جاء في معناهما من الأحاديث يعلم كل مؤمن ومؤمنة أنه لا ينبغي له الانصراف من صلاته ولا من وضوئه بما يحصل من الوساوس، بل يشرع له الإعراض عنها، حتى يعلم يقيناً أنه خرج منه شيء، وحتى يعلم يقيناً في موضوع الوضوء أنه قد انتقض وضوءه، والله ولي التوفيق.
موقع الرسمي لسماحة الشيخ عبدالعزيزابن باز رحمة الله تعالى
أجتهادى أنا : هناك قاعدة فى الفقه هى أن الشك لا يبطل اليقين بمعنى أن اليقين أنكى توضأت فاذا شككتى أنكى فقدت الوضوء ولست متيقنة تماما فان شكك بأنتقاض الوضوء لا ينفى يقينك بالوضوء وكذلك اذا تيقنتي أنكى غير طاهرة للصلاة وشككتى انكى ربما توضأتى فأن شكك بالوضوء لا يعلو على يقينك بعدم الطهارة
هذا الوسواس من صنع الشيطان ليشق عليكى عبادتك ويصعبها عليكى حتى تتركيها فأستعينى بالله أولا ثم أستعيذى به من الشيطان حتى ولو أنتى فى الصلاة
وأرى فيكى حرصك الشديد فبأذن الله أنتى على خير بدليل حرص الشيطان أن يوسوس لكى لأن الشيطان أعاذنا الله وأياكم منه أكثر اجتهاده معكى عند الطاعة وأنصحك أن تحلى أى مشكلة لديكى فى أى وقت بالتصدق ولو بالقليل بنية رفع الأذى والله المعين.أرجو أن أكون قد أفدتك بفضل الله ولا تنسينى من صالح دعائك
الصفحة الأخيرة