
في الصحيحين , قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت )
وفي هذا قولان...
أحدهما : أنه أمر تهديد . ومعناه الخبر , أي من لم يستحي صَنع ما شاء.
و الثاني : أنه أمر إباحة , أي انظر إلى الفعل الذي تريد فعله . فإن كان مما لا يستحى منه فافعله. و الأول أصح .وهو قول الأكثرين.
الأمام إبن قيم الجوزية
فهل أنت ممن ينظر إلى فعله قبل البدء به ,
وهل تفهم معنى أن يكون في قلبك الحياء ,
و هل الحرية الشخصية تتنافى مع أن يكون خلقك الحياء
و هل الحياء منقصه في الإنسان حتى لا نهتم فيه.
كثيرة هي الأسئلة التي تجعل الإنسان في حيرة من أمره من شدة ما يرى من أفعال كثير من الناس شبان و شابات خاصة في هذا الزمن ,
حلووووه مدلعه
يسلم التواصل ياروحي
دمتِ لي بود