فعلا الناس بتستشهد بالايات اللى على هواها ومش بتقف على المعنى الحقيقى او الخفى من الايه فعلا موضوع رائع وياريت كتير ياخدوا بالهم مشكوررررررررررررررررة
جزاك الله خير
كفيتي ووفيتي
ربي يوفك ويفتح لك ابواب الجنة الثمانية
مره مفيد موضوعك وجميل
كفيتي ووفيتي
ربي يوفك ويفتح لك ابواب الجنة الثمانية
مره مفيد موضوعك وجميل
الصفحة الأخيرة
حبيت اضيف معاكي بعض الاستشهادات اللي بيستخدمها عادة العنصريين معتقدين انه الرسول عليه الصلاة والسلام ممكن يكون تفكيره عنصري زيهم ...
(تخيرو لنطفكم فإن العرق دساس) ... حديث مركب من حديثين مختلفة وكلا الحديثين ضعيفة
الأول:
حديث : ( تخيروا لنطفكم؛ فإن النساء تلدن أشباه إخوانهن وأشباه أخواتهن)،لكنه حكم عليه بأنه موضوع .
والثاني ( تزوجوا في الحجر الصالح ؛ فإن العرق دساس (
(السلسلة الضعيفة ( 3401.
والحديث التاني اللي بيتفسر غلط هو الحديث:
عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ " مُتّفَقٌ عَلَيْهِ
أول شي فسروا الحسب بإنه الانتماء إلى قبيلة أو نسب معروف (شوية ويقولوا سعودي أصل)
وتاني شي اعتقدوا انها من شروط الزواج ...
بينما التفسير الصحيح هو إنه (حسب) في الحديث معناها هو الفعل الجميل للرجل وآبائه . وقد فسر الحسب بالمال في الحديث الذي أخرجه الترمذي وحسنه من حديث سمرة مرفوعاً: "الحسب المال؛ والكرم التقوى ".
إلا أنه لا يراد به المال في حديث الباب لذكره بجنبه فالمراد فيه المعنى الأول .
والحديث ككل معناه ان الرسول عليه الصلاة والسلام يبين ويعدد مقاصد بعض الناس في الزواج والأفضل الظفر بذات الدين ..
شاكرة ليكي موضوعك ..