(أختكم في الله)
جزاك الله خيرا أختي الغالية :26:
إلى العلا
إلى العلا
الله يجزاك خير على هذه الفوائد
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان .... اللهم أعز الإسلام والمسلمين
نور البرق
نور البرق
جزاك الله خيرا أختي الغالية :26:
جزاك الله خيرا أختي الغالية :26:
طبتم وطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلا

حياك الله اختي


جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

اسال الله لك جنه عاليه قطوفها دانيه
اسعدك الله في الدارين وحفظك ورعاك
نور البرق
نور البرق
الله يجزاك خير على هذه الفوائد اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان .... اللهم أعز الإسلام والمسلمين
الله يجزاك خير على هذه الفوائد اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان .... اللهم أعز الإسلام...


طبتم وطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلا

حياك الله اختي


جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

اسال الله لك جنه عاليه قطوفها دانيه
اسعدك الله في الدارين وحفظك ورعاك
نور البرق
نور البرق
هذا التعليق محذوف
دعوها فإنها منتنة


جاء في البخاري أن

رجلان من المهاجرين والأنصار تشاجرا

فَقَالَ الأَنْصَارِىُّ يَا لَلأَنْصَارِ . وَقَالَ الْمُهَاجِرِىُّ يَا لَلْمُهَاجِرِينَ

فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ

مَا بَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ

قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ .

فَقَالَ

دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ


فذكر النسب أو الوطن

على سبيل الإفتخار والتكبر على الآخر

من دعاوى الجاهلية التي أبطلها الإسلام







قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي

ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض

إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب




وقال الله تعالى

إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ

( الحجرات : 13 )


فالأكثر تقوى هو الأكرم عند الله ولو كان عبدا حبشيا


والأنساب لا تغني شيء عن العبد




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لابنته فاطمة رضي الله عنه

وَيَا فَاطِمَةُ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَلِينِى مَا شِئْتِ مِنْ مَالِى لاَ أُغْنِى عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا




وقال عنها

وَايْمُ اللَّهِ ، لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ ابْنَةَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا




ويقول الله تعالى

يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ*وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ*وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ