تنظرالمرأة دائما الى الجوانب السلبية وخاصة فى زوجها ، ونحن لا ننكر انه لا يوجد زوج بلا إيجابيات حتى ولو كانت محدودة ، ومع ذلك لا تدرك الكثيرات أن الحياه لسعيدة في انتظارها بمجرد الإشادة منها بهذه الإيجابيات.
فيحاول الزوج من جانبه الرد بإطراء أكبر على شريكته ، وعادةً ما تسود في هذه الحالة شراكة حقيقية واندماج نظراً لتوافق الأفكار واعتقاد الزوج مساندة زوجته له وتقديراً منها لما يلقاه هذا الزوج من عناء في عمله ومؤازرة له وتأييداً وعرفاناً بأن هذا الراعي له من يعاضده وهذه هي البداية كما ورد بمجلة الجزيرة.
ولكننا في عالمنا العربي يكون فن المرأة قاصراً على تميّز شكلها ومنزلها وأطفالها ويسقط من الحسبان الجانب النفسي للزوج فاهتمام المرأة بشكلها يعني مخاطبة عين الرجل، وبيتها وأطفالها فلمخاطبة نفس الرجل ولم تأتِ الزوجة العربية إلى عقل زوجها إلا من خلال مناقشات في بعض الأمور عادةً ما تنتهي بمشكلة.
koketa @koketa
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
اتفق معاك في هذا الكلام
التقدير والاطراء بين الزوجين جدا مهم وحتى لو كان على حاجه جدا صغيره
لما تحسين انه اي حاجه تسوينها موضع تقدير وعرفان
تسعين دائما انك تقدرين اي حاجه يعملها زوجك
وهذا كله له تأثير ايجابي على الحياه الزوجيه