السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنها ظاهره خطيره .. هل عزيزتي فكرتي يوما ماهو شعور من اغتصب عندما لا يكون له حول ولا قوه ..
طفله او طفل تغتال برائتهم بين براثن اناس لم يعرفوا يوما الخالق .. ولم يرحموا براءة الأطفال..
لطالما هزتني القصص اللتي اسمعها عن اغتصاب الأطفال .. ولطالما تخيلت كيف كان شعورهم لحظتها..
لقد قرأت هذه القصه في منتدى و احببت ان انقلها لكم لما فيها من الفائده ..
لعل بعدها لن يكون بسهل أن تفرطوا في اطفالكم بسهوله .. أولادا كانوا او بناتا
لاترسلوهم إلا أحد إلا مع إنسان بالغ .. لعل هذا الشيء يحمي اطفلكم من التعرض لمواقف لاينسوها في حياتهم .. وتندموا عليها العمر كله ..
الله يبعدنا ويبعد فلذات اكبادنا عن كل الشرور .. اللهم آمين
القصه منقوله
مدرس خصوصي يغتصب طفلتين
نسي رسالته السامية.. تنكر لمهنته كمربي اجيال يعلمهم الفضيلة والقيم .. نسي انه اب لكل تلميذ وتلميذة يدرس لهم بالمدرسة تحول الى شيطان يبحث عن ضحاياه ليسقطهم في شباكه الشيطانية!!..
خان الامانة التي ائتمنه عليها اولياء الامور ليكون ابا لبناتهم افترس تلميذة لم تكمل التاسعة من عمرها وهو يعطيها الدرس الخصوصي بمنزله ثم راح يكمل جريمته البشعة مع ابنة عمها التي تشاركها نفس السن! وحيدة .. جلست وحدها الطفلة حميدة ابنة السنوات التسع في ركن منعزل داخل منزل والدها مهمومة كسيرة الخاطر ملامحها لم تحمل براءة الطفولة الجميلة التي تتقهقر امامها جيوش الاحزان والهموم وتملأ الدنيا بهجة وسعادة بل تنذر بعاصفة شديدة من الانكسار الذي يحمل في طياته سرا خطيرا اذا ما ظهر فسوف يفجر بركانا يقلب حياة الطفلة المسكينة رأسا على عقب .. ويجعل مستقبلها على كف عفريت! اكتشاف الجريمة قبل ان تجفف دموعها التي اغرفت عينيها ..دب في قلبها زلزال هزها بعنف تلون وجهها بألوان الطيف.. تطأطىء في رأسها الى الارض في تردد وحزن..تنطلق منها صرخة هزت جدران المكان.. لحظات ويحضر والدها على اثرها.. يضرب الرجل قلبه بيديه وهو يرى نور عينيه في هذه الحالة الغريبة.. ثم يلطم خديه عندما يلمح خيطا من الدماء يرسم خطا احمر على قدميها .. يسألها: ايه الدم ده ياحبيبتي؟! - مش عارفة يا ابويا! تجري الصغيرة من امام والدها خجلا.. بينما تنهمر الدموع من عينيها بغزارة بعد ان اوشك السر الحزين ان يخرج من محبسه.. ويخفف عنها بعضا من جبال الاحزان التي اغتالت احلام الصغيرة وسعادتها.. وبراءتها .. وعزلها عن دنيتها الجميلة رغما عنها .. حرمها من ان تنال حقها وهي تعيش احلى سنين عمرها! ارتمت في احضان امها.. تبكي بحرقة.. تحاول الام عبثا ان تخفف عنها.. فقد اعتقدت ان اباها قد ضربها على خطأ ارتكبته لكن سرعان ما فوجئت بالاب يعيد سؤاله عن سر الدماء التي تترى على قدمي الصغيرة من تحت بنطلونها! تهمس الصغيرة بكلمات في اذن امها.. بعدها تسقط الام مغشيا عليها من هول الصدمة الثقيلة ..فكان اهون عليها الموت في تلك اللحظة الف مرة من ان تسمع بأذنيها وترى بعينيها وحيدتها الصغيرة تبلغها بأن الاستاذ(...) المدرس بمدرسة القرية الابتدائية يعتدي عليها.. وينهش شرفها اثناء ترددها عليه لاخذ الدرس الخصوصي بمنزله! بركان! مسكين والد الطفلة.. دارت الدنيا تحت قدميه ظل يضرب كفا بكف وهو يردد في اسى وحسرة: حسبي الله ونعم الوكيل الله ينتقم منه! ابلاغ الشرطة إمتى عمل كده يابنتي؟! - من زمان يا ابويا..! المفاجأة تحولت الى بركان مثير هز حياة الاسرة الهادئة بعنف.. واغتال منهم لحظات الامان التي كانوا يحيونها! استجمع الاب الجريح ما تبقى من قواه التي خارت منه في لحظة اثر الصدمة القاسية اصطحب طفلته معه الى مكتب مساعد وزير الداخلية مدير امن بني سويف.. الذي هدأ من روعه اجلسه امامه.. ثم بدأ ينصت لكلمات البلاغ المثير الذي جاءت كلماته ثائرة كالبركان الغاضب على لسان الاب. وجدت حميدة نفسها محاطة بسيل من اسئلة واستفسارات قيادات امن بني سويف .. بعد ان شدهم البلاغ وهزتهم المأساة فجميعهم اباء قبل ان يكونوا ضباط شرطة ويعرفون حجم هذه الكارثة على اي اب وهو يرى شمعته التي تضىء حياته يطفئها ذئب بشري تجرد من كل مشاعر الرحمة والانسانية ليدمر حياة طفلة مسكينة لم ترتكب في حقه او حق غيره ادنى جريمة تستحق عليها العقاب بهذا الحكم الظالم بالاعدام وهي على قيد الحياة مجرد قدمين تسيران على الارض.. لا روح .. او احساس.. او شعور بما يدور حولها في الحياة! ضحية أخرى! يشتعل الموقف اكثر ويزداد سخونة ودهشة عندما يلتقط العميد حمدي صقر معلومة رددتها الطفلة وسط روايتها المبللة بالدموع عندما ذكرت انها لم تكن الضحية الاولى للمدرس الذئب بل راح ايضا يغرس انيابه الشيطانية في ابنة عمها الطفلة التي تشاركها نفس المقعد بنفس السنة الدراسية ثالثة ابتدائي بنفس المدرسة! فريق البحث بسرعة يتم تشكيل فريق للبحث الذي بدأ رحلة لكشف اسرار الجريمة الغريبة المدرس الذئب 35 سنة متزوج ولديه ثلاثة اطفال بينهم طفلة - 3 سنوات- وزوجته مدرسة.. ليست له عداوات بأحد ولم يسبق اتهامه في اية جرائم.. ولم تتوصل التحريات الى اثبات ثمة خلاف بينه وبين عائلة الطفلة. المجني عليها كل ما يربطه بها انه مدرسها في الفصل ويعطيها درسا خصوصيا بمنزله وسط مجموعة من التلميذات.. كان ينتهز فرصة غياب زوجته عن المنزل لقضاء مشوار خاص وينفرد بالطفلة المسكينة ويتقرب منها يعبث بيديه في اماكن حساسة بجسدها امام دهشتها وعندما تقول له حاقول لابويا؟ - اوعي.. لو عملت كده وما سمعتيش كلامي حسقطك في الامتحان كل سنة! تبكى الصغيرة وتستسلم للذئب ليغتال عفتها وبراءتها بلا رحمة او وازع من ضمير ولم يكتف الذئب بالطفلة وحدها ليفجر فيها رغباته الرخيصة اختار ابنة عمها التلميذة التي تشاركها نفس المجموعة بالدرس ليعطيها هي الاخرى دروسا في الرذيلة الغريب ان المتهم لم يكتف بلقاء او لقائين بضحيتيه بل تبين انه يطاردهما بالفحشاء منذ اكثر من عام والطفلة الاولى فكرت اكثر من مرة في ابلاغ والدها لكنها كانت تخشى ان ينفذ الذئب تهديده لها ويدمر مستقبلها كما فهمت منه اثرت الصمت والصبر على البلاء حتى فاض بها الكيل وتكشف السر! الذئب في قبضه العدالة. تم القبض عليه قبل ان يفتك به اهالي القرية الذين هزتهم المأساة.. بمواجهته بالاتهام والتحريات.. يحاول تخفيف جريمته .. لكن الطفلة المسكينة تخترق الصفوف وتواجهه بكلمات نارية شقت حناجرها .. تحمل هموم طفلة مسكينة فقدت اعز ماتملكه غدرا على يد مدرسها الخاص الذي نسي رسالته كمرب فاضل للاجيال يبث فيهم الفضيلة والقيم.. وراح يغرس فيها بذور الشر والشيطان.. واجهته بجريمته البشعة تفصيليا بكل الصور والاوضاع الفاحشة التي ارتكبها معها هي وابنة عمه.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
scson
•
حسبي الله ونعم الوكيل...
*MoOoG*
•
يانااااااااااس حرام تهملون اولادكم ترسلونهم مع السواق لحالهم......
تخلون البنت تزور بنت جاركم وعندهم مراهقين وسواقين وبلاوي......
ياناااااس حرام عليكم هاذولي امانه تسالون عنها يوم القيامه.....
والله مرة رحت عند اهلي واشوف مع الدريشة بنت عمرها اربع سنين تتمشى لحالها بالشارع ولا عليها الا البجامه وهي مليان جسمها وملفت وقعدت تدور في الحارة كل شوي اشوفها تدخل في البيوت وتدخل الدواعيس وين امها ممكن اي عامل ياخذها ....
ممكن اي مريض يستغل برائتها ويسحبها للدواعيس ....
ياما سمعنا قصص عن اغتصاب الاطفال وياكثر اللي مااحد يدري عنها......
انتبهوا لفلذات اكبادكم ولاتهملونهم عشان لحظة متعه او راحة من ازعاجهم........ ويصير الاحساس بالذنب مرافق لكم طول العمر.......
تخلون البنت تزور بنت جاركم وعندهم مراهقين وسواقين وبلاوي......
ياناااااس حرام عليكم هاذولي امانه تسالون عنها يوم القيامه.....
والله مرة رحت عند اهلي واشوف مع الدريشة بنت عمرها اربع سنين تتمشى لحالها بالشارع ولا عليها الا البجامه وهي مليان جسمها وملفت وقعدت تدور في الحارة كل شوي اشوفها تدخل في البيوت وتدخل الدواعيس وين امها ممكن اي عامل ياخذها ....
ممكن اي مريض يستغل برائتها ويسحبها للدواعيس ....
ياما سمعنا قصص عن اغتصاب الاطفال وياكثر اللي مااحد يدري عنها......
انتبهوا لفلذات اكبادكم ولاتهملونهم عشان لحظة متعه او راحة من ازعاجهم........ ويصير الاحساس بالذنب مرافق لكم طول العمر.......
احفظ الله يحفظك.............سمى العلماء هذا الحديث بالمدهش
فعلا .........ومن خلال تجربتي.............كاااااااد ابني ان يتعرض لتحرشات من أولاد جيراننا.....لأنه جميل جدا
فلولا رحمة الله وحفظه ................لافترسوا ابني............دقوا علينا الباب....لما شاهدوا زوجي خرج من البيت
ففتح ابني الباب.....وقالوا له نريد نلاعبك....المهم كانوا يقيسون النبض......ويقولوه أشياء مااااايعرفها
( لأني مااااااطلعهم للشارع....بس للمسجد لاننا قريبين من المسجد)
المهم لحظتها كنت مشغوله...فجأة حسيت ان ابني في خطر.......سبحان الله كان مجرد احساس!!!
ذهبت للنافذه............وشاهدتهم...يحاولون يأخذونه معاهم...وهو مااااايدري وش يبون فيه....لأنه صغير
طبعا صرخت....................وضربت زجاج النافذه..............وتصرقعوا.......ونحاشوواااااااااااااااا
ولله الحمد ماااا ألمسوا أبني.............يعني الله أحفظه..........والحمد لله حمدا كثيرا
وقفلت الباب.......وولدي موعارف شالسالفه.......طبعا جلست معاه بعد مارجع زوجي.....وفهمناه بطريقه غير مباشره.....عن نية هؤلاء الاوغاد...........تحذير يناسب عمره
الطامة الكبرى ان القصة مافيها أهمال.......ولاتقصير....يعني فعلا أحفظ الله يحفظك
وأما الأوغاد.........للأسف ....آباءهم ملتزمين.......ومطاوعه!!!!!!!!!!!!!!!!! سبحان الله أبتلاء
أسأل الله الستر والحفظ
فعلا .........ومن خلال تجربتي.............كاااااااد ابني ان يتعرض لتحرشات من أولاد جيراننا.....لأنه جميل جدا
فلولا رحمة الله وحفظه ................لافترسوا ابني............دقوا علينا الباب....لما شاهدوا زوجي خرج من البيت
ففتح ابني الباب.....وقالوا له نريد نلاعبك....المهم كانوا يقيسون النبض......ويقولوه أشياء مااااايعرفها
( لأني مااااااطلعهم للشارع....بس للمسجد لاننا قريبين من المسجد)
المهم لحظتها كنت مشغوله...فجأة حسيت ان ابني في خطر.......سبحان الله كان مجرد احساس!!!
ذهبت للنافذه............وشاهدتهم...يحاولون يأخذونه معاهم...وهو مااااايدري وش يبون فيه....لأنه صغير
طبعا صرخت....................وضربت زجاج النافذه..............وتصرقعوا.......ونحاشوواااااااااااااااا
ولله الحمد ماااا ألمسوا أبني.............يعني الله أحفظه..........والحمد لله حمدا كثيرا
وقفلت الباب.......وولدي موعارف شالسالفه.......طبعا جلست معاه بعد مارجع زوجي.....وفهمناه بطريقه غير مباشره.....عن نية هؤلاء الاوغاد...........تحذير يناسب عمره
الطامة الكبرى ان القصة مافيها أهمال.......ولاتقصير....يعني فعلا أحفظ الله يحفظك
وأما الأوغاد.........للأسف ....آباءهم ملتزمين.......ومطاوعه!!!!!!!!!!!!!!!!! سبحان الله أبتلاء
أسأل الله الستر والحفظ
الصفحة الأخيرة