السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا كلنا نعرف انو خروج القصه البيضاء تبطل الوضوء
طيب والي تطلع غصب عنه؟؟ هل يوجب الوضوء
وهنذا الشيء يوسوسني في صلاتي وما ارتاح واحس بتأنيب الضمير لازم اعيدها
لاني اذا صليت احس يطلع مني سوائل وكيذا
وهذا الشيء متعبننننننننننننننني
بس انا ما اعيد الوضوء عشان ما اعسر الصلاه
هل الي سويته غلط؟؟
افيدوني الله يغفرلكم جميعا
أمبراطورة السعودية @ambrator_alsaaody_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أمبراطورة السعودية
•
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من قال لاأعلم فقد افتى لكن الحل بعد الوضوء على طول صلي ولا تفكرين بعض الأحيان يكون وساوس من الشيطان لتتركي الصلاة . فرج الله همك
*هبة
•
الشك في نزول الإفرازات لا يقطع الصلاة
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
نود سؤال مشايخنا الأفاضل هل السائل الأبيض الذي يخرج من فرج المرأة ينقض الوضوء وإذا كان نعم هل إذا أحسست بشيء وأنا أصلي هل أقطع الصلاة؟ وجزاكم الله خيراً......
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالشك في نزول هذه الإفرازات لا يضر ولا يلتفت إليه لأن الدائر بين الموجب وغير الموجب، غير موجب حتى يثبت الموجب، واليقين لا يزول بالشك، أما إذا أحسست بنزولها في أثناء الصلاة أو في غيرها، ولم يكن ذلك من باب اتباع الوساوس التي لا أصل لها، فالواجب عليك الخروج من الصلاة، والتأكد من الأمر، لأن خروجها ينقض الوضوء، ولمزيد من الفائدة راجعي الفتوى رقم:
16716، ولمعرفة حكم هذه الإفرازات وتأثيرها على الطهارة راجعي الفتوى رقم:
5188.
ولمعرفة حكم هذه الإفرازات إذا كانت مستمرة راجعي الفتوى رقم:
12082.
ولمعرفة حكم هذه الإفرازات من حيث النجاسة والطهارة راجعي الفتوى رقم:
15667، وقد ذكرنا خلاف العلماء فيها في الفتوى رقم:
15179.
وهناك فرق بين السائل الأبيض والقصة البيضاء بيناه في الفتوى رقم:
17997.
ولا تنقض هذه الإفرازات الوضوء إلا إذا برزت خارج الفرج، وقد بينا ذلك في الفتوى رقم:
15697.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=21163
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
نود سؤال مشايخنا الأفاضل هل السائل الأبيض الذي يخرج من فرج المرأة ينقض الوضوء وإذا كان نعم هل إذا أحسست بشيء وأنا أصلي هل أقطع الصلاة؟ وجزاكم الله خيراً......
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالشك في نزول هذه الإفرازات لا يضر ولا يلتفت إليه لأن الدائر بين الموجب وغير الموجب، غير موجب حتى يثبت الموجب، واليقين لا يزول بالشك، أما إذا أحسست بنزولها في أثناء الصلاة أو في غيرها، ولم يكن ذلك من باب اتباع الوساوس التي لا أصل لها، فالواجب عليك الخروج من الصلاة، والتأكد من الأمر، لأن خروجها ينقض الوضوء، ولمزيد من الفائدة راجعي الفتوى رقم:
16716، ولمعرفة حكم هذه الإفرازات وتأثيرها على الطهارة راجعي الفتوى رقم:
5188.
ولمعرفة حكم هذه الإفرازات إذا كانت مستمرة راجعي الفتوى رقم:
12082.
ولمعرفة حكم هذه الإفرازات من حيث النجاسة والطهارة راجعي الفتوى رقم:
15667، وقد ذكرنا خلاف العلماء فيها في الفتوى رقم:
15179.
وهناك فرق بين السائل الأبيض والقصة البيضاء بيناه في الفتوى رقم:
17997.
ولا تنقض هذه الإفرازات الوضوء إلا إذا برزت خارج الفرج، وقد بينا ذلك في الفتوى رقم:
15697.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=21163
*هبة
•
لا يضر طروء الشك في نزول الإفرازات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحدث لي بعد السير لمسافة طويلة نزول سائل رقيق وقليل جدا ألاحظه عند تدقيق النظر في الثياب الداخلية وهذا الأمر يزيد في بداية فترة الطهر ويقل قرب نهاية فترة الطهر ويختفي قبل الطهر بأيام ومن ثم فإنني بعد أداء العمرة أجد في ثيابي قليلا من هذا السائل الذي لا أشعر بنزوله ولا أعرف توقيت نزوله أكان أثناء الطواف أم السعي أم بعدهما فهل تفسد عمرتي بذلك؟ وماذا عليّ أن أفعل؟ علما أنني أتوضا قبل الخروج لأداء العمرة مباشرة ولا يمكنني أن أقطع الطواف أو السعي كل فترة للتأكد من عدم نزوله كل فترة حيث إنني لا أشعر به وقد حدث ذلك أيضا بعد العمرة التي سبقت الحج وبعد طواف الإفاضة والسعي الذي يليه فماذا علي أن أفعل؟ وهذا الأمر يفسد عليّ سعادتي بأداء العبادة (كل ذلك يكون في فترة الطهر من الحيض).
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد بينا حكم هذه الإفرازات في الفتوى رقم: 15179، والفتوى رقم: 5188.
وقلنا بأن الأحوط غسل ما مسته تلك الإفرازات من الجسد أو الثياب، والواجب عليك أن تتطهري قبل الشروع في الطواف، ولا يضرك وجود الشك في نزول الإفرازات ما لم تتيقني أو يغلب على ظنك نزولها، ولا ينبغي قطع الطواف أو السعي بسبب الشك أو الوهم، ووجود هذه الإفرازات بعد الطواف والسعي لا يضر، لأن الأصل إضافة الحادث إلى أقرب أوقاته، فيضاف الحادث هنا إلى وقت اطلاعك عليه، لا إلى ما قبله من وقت.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=16716
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحدث لي بعد السير لمسافة طويلة نزول سائل رقيق وقليل جدا ألاحظه عند تدقيق النظر في الثياب الداخلية وهذا الأمر يزيد في بداية فترة الطهر ويقل قرب نهاية فترة الطهر ويختفي قبل الطهر بأيام ومن ثم فإنني بعد أداء العمرة أجد في ثيابي قليلا من هذا السائل الذي لا أشعر بنزوله ولا أعرف توقيت نزوله أكان أثناء الطواف أم السعي أم بعدهما فهل تفسد عمرتي بذلك؟ وماذا عليّ أن أفعل؟ علما أنني أتوضا قبل الخروج لأداء العمرة مباشرة ولا يمكنني أن أقطع الطواف أو السعي كل فترة للتأكد من عدم نزوله كل فترة حيث إنني لا أشعر به وقد حدث ذلك أيضا بعد العمرة التي سبقت الحج وبعد طواف الإفاضة والسعي الذي يليه فماذا علي أن أفعل؟ وهذا الأمر يفسد عليّ سعادتي بأداء العبادة (كل ذلك يكون في فترة الطهر من الحيض).
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد بينا حكم هذه الإفرازات في الفتوى رقم: 15179، والفتوى رقم: 5188.
وقلنا بأن الأحوط غسل ما مسته تلك الإفرازات من الجسد أو الثياب، والواجب عليك أن تتطهري قبل الشروع في الطواف، ولا يضرك وجود الشك في نزول الإفرازات ما لم تتيقني أو يغلب على ظنك نزولها، ولا ينبغي قطع الطواف أو السعي بسبب الشك أو الوهم، ووجود هذه الإفرازات بعد الطواف والسعي لا يضر، لأن الأصل إضافة الحادث إلى أقرب أوقاته، فيضاف الحادث هنا إلى وقت اطلاعك عليه، لا إلى ما قبله من وقت.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=16716
الصفحة الأخيرة