• هل في نهاية كل يوم محمل بالاثقال بالنسبة اليك والى كل زوجة في هذه الدنيا، تستلقين في سريرك هانئة البال مطمئنة لالتزام زوجك اتجاهك؟ أم أن الشكوك المزعجة تنقص عليك منامك ؟!
-فعندما يضعف الإلتزام تجاه اي علاقة بين طرفين ، يتقلص قدر الحب والثقة فيها.
•«فالعلاقة الزوجية»: هي ليست علاقة صداقه بينك وبين زوجك متى مالم تتفاهما ذهب كل منكما لحال سبيله..!!
• فالزواج هو علاقة بين طرفين شرطها الإلتزام المشمول بالرعاية بين الطرفين .
لذلك انتبهي لدورك الفعال فيها وإن قصر الزوج فيها فواجبك أقوى وأعظم في ديمومة الإستقرار في الزواج.
-وعندما ينتاب الزوجة الشك في تصرفات زوجها هنا يجب عليها وبكل حذر وضع ألف حساب لأي خطوة تخطوها.
اغلب المتزوجات صنعن من انفسهن شخص اخر يختلف عن شخصهن لجذب الزوج وعندما اطمئنت الزوجه رجعت لشخصيتها العاديه، وطبيعي في هذه الحاله أن يتغير الزوج لانه يظن انك تغيرتي ولا تحبيه او لاتهتمين له .
وعندما يبدأ هو أيضا في التغيير تعودين أنتي لشخصك الجاذب له واحيانا تتضايقين من ذلك لانه أن جذبتيه لك انجذب وانت تقاعستي ابتعد!!
-«وقد تسألين هو يريدني أنا ام يريد الصورة التي خلقتها له ..؟!
• هو يريدك انتي بالفعل والصوره التي يراك فيها هي من تجذبه إليك، وعندما تتوقفين عن الإلتزام بخلق بيئة جاذبه له كما عودتيه يبتعد وتقاعسك عن جذب زوجك لك ينتج عنه نتائج سلبية من أهمها
«تقلص الحميمية-قلة اهتمام-والتلاقي الراقي المتسم بالعفوية..»وكل ماسبق يجعل السعادة تنقرض في علاقتك الزوجية،وتجعل زوجك يبدأ يقلل من مسؤوليته اتجاهك.
-هل يجب أن التزم بزواج تعيس؟
-انواع الإلتزام ..!
-ومالذي علي فعله؟
كل ذلك في سنتحدث عنه بالتفصيل .
دمتم برعاية الله.
بڪ ..استغيث. @b_astghyth
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Nadine Abdulaziz
•
يعطيكِ العافية
جزاك الله خيرا ...اعدت القراءة لكن لم تصلني الفكرة المراد ارسالها .. هل هي عدم التعصب تجاه الزوج ?? و شكراا لك مقدما
جزاك الله خيرا ...اعدت القراءة لكن لم تصلني الفكرة المراد ارسالها .. هل هي عدم التعصب تجاه الزوج ?? و شكراا لك مقدماجزاك الله خيرا ...اعدت القراءة لكن لم تصلني الفكرة المراد ارسالها .. هل هي عدم التعصب تجاه الزوج...
واياك .. الفكرة هو انك تلتزمي دورك في حياتك الزوجيه والي المفروض يكون واضح الرؤية والهدف .
كملي معي الموضوع بتطلعين بنتيجه
كملي معي الموضوع بتطلعين بنتيجه
الصفحة الأخيرة