قد تضيق بي حياتي لدرجة انني اشعر أن الأمل هو اسم لم ولن يكتب لي في الحياه لأرى أو أنال ما أتمناه,,,,,,تقسو الحياة وتقسو علي الظروف وينتابني الإحباط لأصل الى مرحلة اليأس حينها أجد بأن الحياة السعيده هي سراب استطيع ان احلم به ولكن لا أستطيع ولن استطيع ان أصل اليه مهما طال بي المشوار,,,,,,, وفي لحظة الم تسكنها الكثير والكثير من طعنات الزمن أصرخ بأعلى صوتي وانادي ياإلهي الفرج,,,,,لأجد نفسي تذكرني بأن الحياة بدون الم هي الألم بنفسه وبأن الله هو من يعطي وهو من يأخذ ويمنع وكأنه سبحانه يبتليني ليختبرني ويرى مقدار صبري وشكري له سبحانه على مايصيبني ان كان خير او كان شر,,,,,,,,,,,,,
وفي أخر تلك التنهدات وصعوبة تلك الأحاسيس اجد نفسي منقاده الى ذكر ربي والثناء عليه حتى زال ذلك الجبل عن كاهلي وشعرت بسعاده لا مثيل لها,,,,,
حينها أدركت ان ذكر الله هو ملاذي ونجاتي ومعيني متى ماضاقت بي الحياة,,,,,
اللهم اني اشكو اليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس برحمتك يارب العالمين,,,,انت رب المستضعفين ةانت ربي,,,الى من تكلني الى بعيد يتجهمني ام الى عدو ملكته امري,,, ان لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ولكن عافيتك أوسع لي,,,,,,,اعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلع عليه أمر الدنيا والأخره من أن يحل بي سخطك او ينزل علي عذابك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولاقوة الا بالله
ادعولي يابنات الحمدلله على كل حال فشلت عملية الحقن المجهري للمره الثالثه على التوالي

ندووو@ @ndooo_3
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ماأبى اسم
•
يارب الفرج من عندك يارب

الله يصبر قلبك ويسكن قلبك السكينه والرضا بما قسم لك بس دائما تذكري قول الله تعالى (ان مع العسر يسرا *ان مع العسر يسرا) الشرح
وقول الشاعر :
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكنت اظنها لاتفرج
اهم شي الان الصبر والرضا وتذكري قول الرسول صلى الله عليه وسلم (( إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط )) رواه الترمذي و قال حديث حسن
فهذه بشرى لك إن صبرت .. ((وعظم الجزاء من عظم البلاء )) رواه الترمذي و قال حديث حسن
والله مو عارفه ايش اكتب لك كمان عشان اهونها عليك بس لازم من الحزن والاحساس بخيبة الامل بس اهم شيء ما تيأسي من روح الله
وقول الشاعر :
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكنت اظنها لاتفرج
اهم شي الان الصبر والرضا وتذكري قول الرسول صلى الله عليه وسلم (( إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط )) رواه الترمذي و قال حديث حسن
فهذه بشرى لك إن صبرت .. ((وعظم الجزاء من عظم البلاء )) رواه الترمذي و قال حديث حسن
والله مو عارفه ايش اكتب لك كمان عشان اهونها عليك بس لازم من الحزن والاحساس بخيبة الامل بس اهم شيء ما تيأسي من روح الله

وربي من جد الله برحم حالنا احس انا الناس عايشه وانا تفكيري كله متى احمل وكيف احمل الشهور تمر علي زي الأيام وانا انتظر أيام التبويض وتجي ايام الدوره بعدين ايام التيويض وبعدها الدوره الله يفرج همومنا ويفرحنا خلاص والله احس انا كل شي في الدنيا صار عيال محد يقدر يفرحني إلا العيال والله انه احساس متعب تأخر الحمل عمر ماتخيلت اني راح يمر علي ياربي ساعدنا يامغيث اغثني يا مغيث اغثني بتقولون عني كأيبة بس اعذروني هذي لحظات الضعف اعرف نفسي بعد شوي برجع اضحك واسولف يارب ازقني واخواتي المتأخرات بالتوأم المعافين (وحده طماعة) ودي اجيب توأم وتكون فرحتي بدل الواحد اثنين ياااااااااااااااااااااااااااااارب


alfrah83
•
اعلم كم هو صعب الحرمان من نعمة الاولاد لكن لا تيأس وادعوا الله دائما وانت على يقين بانه سيستجيب لدعاءك واكثر من الاستغفار واحمد الله على كل حال
والله يفرح قلبك وتصيري أم قريبا
فأصبر أختي الكريمة على ابتلاء الله عز وجل واعلم بأن الرضا بالقضاء هو من أعظم ثمار التوكل على الله تعالى، وهو ركن من أركان الإيمان كما فى صحيح مسلم من حديث عمر بن الخطاب – رضى الله عنه- وفيه أ، جبريل سأل المصطفى أخبرنى عن الإيمان؟ فقال الحبيب :" أن تؤمن بالله وملائكته، وكتبه، ورسله واليوم الآخر، والقدر خيره وشره"( ) فاصبر على قدر الله، وقضائه، وكن على يقين مطلق بأن اختيار الله عز وجل لك هو الخير، ولقد وعد الله الصابرين بخيرى الدنيا والآخرة قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ* أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (155، 157) سورة البقرة بل ووعد الله الصابرين وعدا عظيماً فقال جل وعلا: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} (10) سورة الزمر فاصبر على اختيار الله وارض بما قسم الله، وتذكر قول رسول الله كما فى صحيح مسلم من حديث صهيب:" عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له"( ).
فلا تغفلي أختي عن الاستغفار، وعن الدعاء لرب الأرض والسماء، وأسال الله بأسمائه الحسنة، وبصفاته العلا، وأمنوا على هذا الدعاء أيها الفضلاء فى هذه اللحظة أسأل الله أن تكون لحظة إجابة أن يرزقني ويرزق، إخواننا وأخواتنا الذين حرموا من نعمة الأولاد ، وأن يجعل ذريتهم ذرية صالحة إنه ولى ذلك والقادر عليه، ولكن كما أن الإبتلاء يكون بالحرمان فقد يكون الإبتلاء بالعطاء والامتنان.
والله يفرح قلبك وتصيري أم قريبا
فأصبر أختي الكريمة على ابتلاء الله عز وجل واعلم بأن الرضا بالقضاء هو من أعظم ثمار التوكل على الله تعالى، وهو ركن من أركان الإيمان كما فى صحيح مسلم من حديث عمر بن الخطاب – رضى الله عنه- وفيه أ، جبريل سأل المصطفى أخبرنى عن الإيمان؟ فقال الحبيب :" أن تؤمن بالله وملائكته، وكتبه، ورسله واليوم الآخر، والقدر خيره وشره"( ) فاصبر على قدر الله، وقضائه، وكن على يقين مطلق بأن اختيار الله عز وجل لك هو الخير، ولقد وعد الله الصابرين بخيرى الدنيا والآخرة قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ* أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (155، 157) سورة البقرة بل ووعد الله الصابرين وعدا عظيماً فقال جل وعلا: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} (10) سورة الزمر فاصبر على اختيار الله وارض بما قسم الله، وتذكر قول رسول الله كما فى صحيح مسلم من حديث صهيب:" عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له"( ).
فلا تغفلي أختي عن الاستغفار، وعن الدعاء لرب الأرض والسماء، وأسال الله بأسمائه الحسنة، وبصفاته العلا، وأمنوا على هذا الدعاء أيها الفضلاء فى هذه اللحظة أسأل الله أن تكون لحظة إجابة أن يرزقني ويرزق، إخواننا وأخواتنا الذين حرموا من نعمة الأولاد ، وأن يجعل ذريتهم ذرية صالحة إنه ولى ذلك والقادر عليه، ولكن كما أن الإبتلاء يكون بالحرمان فقد يكون الإبتلاء بالعطاء والامتنان.
الصفحة الأخيرة