كما يوجد في اليمن شيعة إسماعيلية، يبلغ عددهم نحو بضعة آلاف، وفقاً للتقرير نفسه، وتقدر مصادر أخرى نسبتهم بنحو 2 في المائة من إجمالي السكان.
وبحسب "الموسوعة البريطانية لعام 2004" يتركز الزيود أو الزيديون في مناطق شمال البلاد، مثل صنعاء وصعدة وحجّة وذمار.
أما الإسماعليون، والذين يعرفون بـ "المكارمة"، فيسكنون مناطق في شمال اليمن مثل حراز، وفي غرب صنعاء مثل مناخة.
وللزيدية مساجدهم ومراكزهم العلمية في العاصمة صنعاء، وفي محافظة صعدة (شمال غربي البلاد).
ويغلب على المجتمع اليمني التسامح الديني والمذهبي، حيث لم تمارس الدولة اليمنية، منذ إطاحة دولة الأئمة، أي تمييز ضد الشيعة الزيديين. إلا أن تقرير الخارجية الأمريكية يذكر أن السلطات اليمنية أخذت تفرض قيوداً على ممارسة بعض الشعار الدينية الشيعية، في سبيل الحد من تمدد "الحركة الحوثية".
علما بان الزيود يكفرون من يسب الصحابه . رغم انا الرئيس اليمني من الزيود الا انه اكثر رئيس عربي كان مؤيد للراحل صدام حسين فيه قمع الشيعه وانا جميع شيعه العالم يصفون الرئيس اليمني بصدام الصغير لانه ممنوع باليمن القيام باي فعاليه بالشيعه .
يردد شعائر العمر مع شيخ من شيوخ المملكه

مع الشيخ الزنداني ومشعل

وهنا صلاة الرئيس صلاة اهل السنه والجماعه

وكلمة روافض لاتستهدف بها بلاد معين لاوالله بل كل دين يخالف السنه ومذهب اهل السنه والجماعه في اي بلد كان اينما يكون
الهدف تفنيد خطرهم وزحفهم من باب الانكااار لله ورسوله والنصره لسنته فمن زاغت اهدافها عن هذا المقاال فقد خسر ورب الكعبه ,,
اللهم صلى وسلم وبارك على محمد اله وصحبه اجمعين ,,
تقبلي حبي واحترامي في الدين ,,