استغفر الله7
استغفر الله7
كل وحده محاسبه على ما كتبت
ما معنى أن تعامل الناس كما يعاملون هذي من وين
الي حنا نعرف
جاء في صحيح مسلم قوله صلى الله عليه وسلم : من أحب أن يُزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته مَنِيّته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ، وليأتِ إلى الناس الذي يُحِبّ أن يُؤتَى إليه .
وهذا معنى قول الناس : عامِل الناس كما تُحِبّ أن يُعامِلوك .
ومافيه انسان كامل يعني ليش اظن بنفسي اني احسن الناس يمكن هم يشوفون غير كذا ري مانا اشوفهم لان الافضل بالحقيقة هم الكاظمين الغيبظ والعافين عن الناس والدفع السيئه بااحسنه وليس القوي بالصرعه لكن القوي الذي يمسك نفسه عند الغضب وقوله المؤمن القوي خير واحب إلى الله من المؤمن الضعيف المقصود القوه البدنيه التي تساعده على الطاعه

القوة في الدين، والتقوى، والعبادة، وما إلى ذلك من المعاني الراجعة التي تعود إلى دين الإنسان، وسلامة اعتقاده، وما أشبه ذلك.
والمؤمن الضعيف هو الذي عنده فتور، هو الذي عنده تقصير، فالمؤمن القوي بهذا الاعتبار خير، وهذه قضية محسومة لا إشكال فيها، أن الإنسان القوي في دينه التقيّ لله -تبارك وتعالى- أفضل من الإنسان المقصر.
ليس القوه بالانتقام ومعنى( الامن ظلم )عن ابن عباس : ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول ) يقول : لا يحب الله أن يدعو أحد على أحد ، إلا أن يكون مظلوما ، فإنه قد أرخص له أن يدعو على من ظلمه ، وذلك قوله : ( إلا من ظلم ) وإن صبر فهو خير له .
وقال أبو داود : حدثنا عبيد الله بن معاذ ، حدثنا أبي ، حدثنا سفيان ، عن حبيب ، عن عطاء ، عن عائشة قالت : سرق لها شيء ، فجعلت تدعو عليه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم " لا تسبخي عنه " .
وقال الحسن البصري : لا يدع عليه ، وليقل : اللهم أعني عليه ، واستخرج حقي منه . وفي رواية عنه قال : قد أرخص له أن يدعو على من ظلمه من غير أن يعتدي عليه .
وقال عبد الكريم بن مالك الجزري في هذه الآية : هو الرجل يشتمك فتشتمه ، ولكن إن افترى عليك فلا تفتر عليه ; لقوله : ( ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل )
واي وحده تدعوا الانتقام والمقاطعة وتفسر على كيفه تنتبه لان هذا مكان مئات الأشخاص يقرؤون كلامك ويتأثروا
صلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ملَك إنسان
ملَك إنسان
عن أبى هريرة رضي الله عنه، أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابةً أصلهم ويقطعوني، وأُحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلمُ عنهم ويجهلون علي. فقال: ( لئن كنت كما قلت فكأنما تُسفّهم الملّ، ولا يزال معك من الله ظهيرٌ عليهم ما دمت على ذلك ) رواه مسلم ..
المل : الرماد الحار


يكفينا قول رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه


الواحد يسوي الشي إبتغاء لوجه الله .. ولو ندقق ف كل شي م كان أتواصلنا أبد .. بس نسوي الخير ونحتسب الأجر من رب العالمين .. وللعلم هذا مو ضعف شخصية ب العكس شي حلوو يكون الواحد متصالح مع كل شي حوله ومُحسن ومايرد الإساءة ب مثلها .. هذا اذا كان الشخص قريب لأنه صعععب يقطعهم ومع إن ظلم ذوي القربى أشد مضاضة


بالنسبة للشخص البعيد يكفي التجاهل لسلامة راسك وراحتك
ثقتي بلله
ثقتي بلله
انا اؤيد
ورد وشوك رمان
ورد وشوك رمان
معاها الى النقطه الثالثه مااتفق
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
كل وحده محاسبه على ما كتبت ما معنى أن تعامل الناس كما يعاملون هذي من وين الي حنا نعرف جاء في صحيح مسلم قوله صلى الله عليه وسلم : من أحب أن يُزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته مَنِيّته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ، وليأتِ إلى الناس الذي يُحِبّ أن يُؤتَى إليه . وهذا معنى قول الناس : عامِل الناس كما تُحِبّ أن يُعامِلوك . ومافيه انسان كامل يعني ليش اظن بنفسي اني احسن الناس يمكن هم يشوفون غير كذا ري مانا اشوفهم لان الافضل بالحقيقة هم الكاظمين الغيبظ والعافين عن الناس والدفع السيئه بااحسنه وليس القوي بالصرعه لكن القوي الذي يمسك نفسه عند الغضب وقوله المؤمن القوي خير واحب إلى الله من المؤمن الضعيف المقصود القوه البدنيه التي تساعده على الطاعه القوة في الدين، والتقوى، والعبادة، وما إلى ذلك من المعاني الراجعة التي تعود إلى دين الإنسان، وسلامة اعتقاده، وما أشبه ذلك. والمؤمن الضعيف هو الذي عنده فتور، هو الذي عنده تقصير، فالمؤمن القوي بهذا الاعتبار خير، وهذه قضية محسومة لا إشكال فيها، أن الإنسان القوي في دينه التقيّ لله -تبارك وتعالى- أفضل من الإنسان المقصر. ليس القوه بالانتقام ومعنى( الامن ظلم )عن ابن عباس : ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول ) يقول : لا يحب الله أن يدعو أحد على أحد ، إلا أن يكون مظلوما ، فإنه قد أرخص له أن يدعو على من ظلمه ، وذلك قوله : ( إلا من ظلم ) وإن صبر فهو خير له . وقال أبو داود : حدثنا عبيد الله بن معاذ ، حدثنا أبي ، حدثنا سفيان ، عن حبيب ، عن عطاء ، عن عائشة قالت : سرق لها شيء ، فجعلت تدعو عليه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم " لا تسبخي عنه " . وقال الحسن البصري : لا يدع عليه ، وليقل : اللهم أعني عليه ، واستخرج حقي منه . وفي رواية عنه قال : قد أرخص له أن يدعو على من ظلمه من غير أن يعتدي عليه . وقال عبد الكريم بن مالك الجزري في هذه الآية : هو الرجل يشتمك فتشتمه ، ولكن إن افترى عليك فلا تفتر عليه ; لقوله : ( ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ) واي وحده تدعوا الانتقام والمقاطعة وتفسر على كيفه تنتبه لان هذا مكان مئات الأشخاص يقرؤون كلامك ويتأثروا صلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
كل وحده محاسبه على ما كتبت ما معنى أن تعامل الناس كما يعاملون هذي من وين الي حنا نعرف جاء في...
يا اختي نحن لا ندعو للمقاطعة ولا للإساءة
وانما نتناقش حول أساليب الناس
وسلوكاتهم في التعامل مع غيرهم

وكلّ له اسلوب فهم ف المعاملة

وما طرحت هذا الموضوع
الا لتفشي ظاهرة رد الاساءة بالاساءة

ونحاول قدر الامكان ربط هذه الظاهرة
بمنظور الشرع والاخلاق .....


وشكرا على إضافتك القيمة 🌷