الله يرزقك بالذريه الصالحه إلي تسعدك..امين
الله يرزقك بالذريه الصالحه إلي تسعدك..امين
موضوع جمييل والله يا أختي نحن في زمن كثرت فيه الفتن ، ويحق للوالدين الحرص والخوف على الابناء ، وانا بصراحة كثيرة الحرص على ابنائي ولكن الولد يكبر ويخرج للمسجد وللمدرسة وما علينا الا النصح والدعاء وان نستودعهم الله أسال الله ان يجعلنا أبنائنا من الصالحين البارين ويجعلهم قرة عين لنا في الدنيا والآخرة❤️موضوع جمييل والله يا أختي نحن في زمن كثرت فيه الفتن ، ويحق للوالدين الحرص والخوف على الابناء ،...
جملك الله بنظر زوجك و سخره لك
و أنا أحرص ايضا و على كل شيئ
و أحب الوقوف عند الخطأ للتوعية و أصرف النظر في بعضه
اللهم آمين يارب
و أنا أحرص ايضا و على كل شيئ
و أحب الوقوف عند الخطأ للتوعية و أصرف النظر في بعضه
اللهم آمين يارب
عزوف.. :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عن نفسي _ أتقرب منهم قدر المستطاع وأتكلم كثير عن الحلال والحرام كنت أشد عليهم لكن الحين أرخي وأتهاون لأنهم في زمن الفتن وماأبي أنفرهم وأكرههم في الدين وأدعي لهم الحمد لله وان غلطوا كلنا نغلط واقول لهم معليش نتبع مقولة الشافعي على ماأظن سيروا إلى الله عرجا مكاسير والله يهديهم ويصلحهم ويوفقهم ويهدينا معاهم ماراح يجون على مزاجنا لأن الإيمان ينقص ويزيد داااائما نتكلم عن نعيم الجنة حتى يشتاقوا لها شكرا مرجانة عيونيوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عن نفسي _ أتقرب منهم قدر المستطاع وأتكلم كثير عن الحلال والحرام...
يا مرحبا بالعزوف
أشاطرك الرأي و اختلف معك في أمر و هو
أنني بزمن الفتن أرخي و أتهاون
كلا يا عزوف إن الله يصلح الولد بقدر
حرص الوالد فالشدة وقت الشدة والرخاء وقت الرخاء
فحين طلب سيد الخلق ظربهم لعشر من أجل الصلاة
أخذها البعض مأخذ العاطفة و قال ""
يجب ان نصبر عليهم و لا نشدد
صلى الله عليه و سلم
نعم بزمن الفتن فوجب الأخذ بكلام الكتاب و السنة
فلن يضل بهما أحد لا هو ولا أولاده
و ملأ نفس الطفل و تشويقه بحب الله و رؤيته
إن هو صلح عمله سوف يزيد من تقربه منه
و بالأخير أقول أن الطفل حين يوجه لا نقول له
افعل كذا و كذا حتى اهديك شيئا
أو أسعد بك
أو يرضى عنك والد
بل نقول افعل هذا لأجل الله
فإن ترك أمرا ما يعرف أن الله سوف يغضب عليه
و إن كان لم يبلغ الحلم بعد و لم يجري عليه القلم
لكنه يستوي تحت قاعدة الحلال و الحرام
و يعبد الله حبا فيه و خوفا منه و رجاءا و طمعا بكسب رضاه
العفو اخية سرتني جدا حروفك
أشاطرك الرأي و اختلف معك في أمر و هو
أنني بزمن الفتن أرخي و أتهاون
كلا يا عزوف إن الله يصلح الولد بقدر
حرص الوالد فالشدة وقت الشدة والرخاء وقت الرخاء
فحين طلب سيد الخلق ظربهم لعشر من أجل الصلاة
أخذها البعض مأخذ العاطفة و قال ""
يجب ان نصبر عليهم و لا نشدد
صلى الله عليه و سلم
نعم بزمن الفتن فوجب الأخذ بكلام الكتاب و السنة
فلن يضل بهما أحد لا هو ولا أولاده
و ملأ نفس الطفل و تشويقه بحب الله و رؤيته
إن هو صلح عمله سوف يزيد من تقربه منه
و بالأخير أقول أن الطفل حين يوجه لا نقول له
افعل كذا و كذا حتى اهديك شيئا
أو أسعد بك
أو يرضى عنك والد
بل نقول افعل هذا لأجل الله
فإن ترك أمرا ما يعرف أن الله سوف يغضب عليه
و إن كان لم يبلغ الحلم بعد و لم يجري عليه القلم
لكنه يستوي تحت قاعدة الحلال و الحرام
و يعبد الله حبا فيه و خوفا منه و رجاءا و طمعا بكسب رضاه
العفو اخية سرتني جدا حروفك
الصفحة الأخيرة
مثلك أقول و لا أعرف ما يأتي به الغد
أتفاءل فيه بالنصح و الإرشاد و أملي بالله كبير
اللهم يا رب اجعل لها بأولادها برا و صلاحاَ
و عافية ونجاحا َ فتضل طول العمر معهم مرتاحَة